أسباب توقف معاش "تكافل وكرامة"
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
يتعرض الكثير من المواطنين أصحاب معاش تكافل وكرامة إلى توقف المعاش بشكل مفاجئ، وهو ما يدفعهم بالبحث عن أسباب ذلك، حيث وضعت وزارة التضامن الاجتماعي عددًا من الشروط لاستمرار الحصول على هذا الدعم.
أسباب توقف معاش تكافل وكرامة:
عند امتلاك عقارات غير محل السكن بغرض الاستثمار.
في حالة وجود ملكية أرض زراعية نصف فدان فأكثر.
عند إيجار أرض زراعية فدان فأكثر.
في حالة ملكية عقار أو أكثر بخلاف السكن.
عندما يتلقى المواطن المستحق دعمًا من جمعيات أهلية بشكل منتظم بقيمة 400 جنيه شهريًا.
في حالة وجود اشتراك تأميني يعادل 1600 للأسرة الواحدة المكونة من أربعة أفراد.
وجود ملكية رؤوس مواشي للتجارة ثلاثة أو أكثر.
في حالة السفر خارج البلاد بغرض العمل.
عند العمل بأجر منتظم في القطاع الخاص أو العام أو الحكومي باشتراك تأمينى.
عند امتلاك معدات ثقيلة مثل لودر/ ماكينة طحين / خلاط بناء.
مصروفات مدرسية أكثر من 3000 جنيه للطفل الواحد سنويًا.
وجود ملكية سيارات، أو جرارات أو توك توك أو أية مركبة.
قيمة معاش تكافل وكرامة بعد الزيادة الأخيرة
من يحصل على معاش 450 جنيهًا يصبح 517.5 جنيه.
من يحصل معاش 480 جنيهًا يصبح 552 جنيهًا.
من يحصل على معاش 500 جنيه يصبح 575 جنيهًا.
من يتقاضى معاش 550 جنيهًا يصبح 632.5 جنيه.
من يتقاضى معاش 580 جنيهًا يصبح 667 جنيهًا.
من يتقاضى معاش 620 جنيهًا يصبح 713 جنيهًا.
من يتقاضى معاش 650 جنيهًا يصبح 747.5 جنيه.
من يحصل على معاش 680 جنيهًا يصبح 782 جنيهًا.
من يحصل على معاش 700 جنيه يصبح 805 جنيهات.
من يتقاضى معاش 740 جنيهًا يصبح 851 جنيهًا.
من يتقاضى معاش 770 جنيهًا يصبح 885.5 جنيه.
من يحصل على معاش 800 جنيه يصبح 920 جنيهًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تكافل وكرامة معاش تكافل وكرامة توقف معاش تكافل وكرامة تکافل وکرامة جنیه ا یصبح على معاش من یحصل فی حالة جنیه من
إقرأ أيضاً:
سكوب.. وزير الفلاحة يستشيط غضباً من بطئ إنجاز محطة تحلية المياه بالداخلة مخافة غضبة ملكية
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
وجد وزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات، أحمد البواري، نفسه في موقف محرج خلال زيارة ميدانية، اليوم الجمعة، لتفقد أشغال محطة تحلية مياه البحر بمدينة الداخلة، حيث تفاجأ بوتيرة الإنجاز البطيئة للمشروع الذي انطلقت أشغاله منذ غشت 2024 على مساحة تناهز 5000 هكتار.
وبحسب مصادر موثوقة، لم يتمكن الوزير خلال تفقده للموقع سوى من معاينة أعمدة إسمنتية وبعض الآليات ومناطق محفورة، في مشهد عكس تأخراً واضحاً لا ينسجم مع الوعود والتصريحات الرسمية السابقة التي تحدثت عن تقدم كبير في الأشغال.
وقد بدا الغضب واضحا على الوزير، الذي عبر عن استيائه من تأخر الإنجاز، خصوصاً في ظل الأهمية الاستراتيجية للمشروع والتوجيهات الملكية التي شددت، في أكثر من مناسبة، على ضرورة تسريع تنفيذ مشاريع تحلية المياه لمواجهة آثار الجفاف وضمان التزود بمياه الشرب.
حالة الغضب التي أصابت الوزير البواري يبدو أنها تخفي من ورائها تخوفه من خروج المشروع الى حيز الوجود في موعده، كما أنها تفسر إمكانية تعرضه لغضبة ملكية، خاصة وأن جلالة الملك محمد السادس كان قد خصص حيزاً هاماً من خطابه بمناسبة عيد العرش للدعوة إلى التسريع في إنجاز مشاريع البنية التحتية المائية، وعلى رأسها محطات تحلية مياه البحر، خصوصا أن جلالته شدد في خطاب العرش الأخير على عدم التهاون في تنفيذ مشاريع الماء، داعيا إلى تنزيل المشاريع الكبرى لتحلية مياه البحر.
الوزير البواري خلال الزيارة ظهرت عليه علامات الغضب الأمر الذي امتد إلى مسؤولي الشركتين المشرفتين على الأشغال، اللتان وقعتا اتفاقية مع الدولة لإنجاز هذا المشروع الحيوي، داعياً إلى تسريع وتيرة التنفيذ دون أن يُحمّل في المقابل مسؤولي وزارته أي تقصير في ما يخص تتبع الأشغال ومراقبتها.
وتبلغ تكلفة مشروع محطة تحلية مياه البحر بالداخلة حوالي 2 مليار درهم، ومن المرتقب أن يلعب دوراً محورياً في تعزيز البنية التحتية المائية ودعم الأنشطة الزراعية في الأقاليم الجنوبية.
يذكر أن اللوحة التقنية المثبتة بالموقع تشير إلى أن مدة الإنجاز حُددت في 15 شهراً، وهي آجال تبدو حتى الآن بعيدة عن التحقق، حيث أن مرت 9 أشهر دون ظهور ملامح معقولة لمحطة تحلية مياه البحر الداخلة وباقي المشاريع المصاحبة لها.