أحمد مالك يكشف عن أصعب مشاهده في فيلم 6 أيام.. عيشت نفس المرحلة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
ردود فعل كبيرة حققها فيلم 6 أيام بطولة الفنان أحمد مالك وآية سماحة في أولي بطولاتهم المطلقة بالسينما في منافسة قوية على شباك تذاكر الإيرادات بموسم أفلام رأس السنة 2025، وتدور أحداثه في اطار رومانسي حول عدة حقب زمنية تجمع الأبطال.
وكشف أحمد مالك، لـ«الوطن»، عن أصعب مشاهده في فيلم 6 أيام، وهي مشاهد مرحلة عام 2015 والتي تشبه أحداث حقيقية ومشاعر إنسانية صعبة تعرض لها في حياته، والتي استعادها خلال التصوير وجعلت المشاهد تبدو حقيقية.
ويعتمد فيلم 6 أيام لأول مرة على نوعية مختلفة من الأعمال الرومانسية، وتتضمن أحداثه بطلين فقط تتمحور الأحداث حولهما في اطار من النوستالجيا، وهو من بطولة أحمد مالك، آية سماحة من اخراج كريم شعبان في أولى أعماله الإخراجية بالأفلام الطويلة، ومن تأليف وائل حمدي وإنتاج أحمد فهمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم 6 أيام أحمد مالك آية سماحة فيلم رومانسي فیلم 6 أیام أحمد مالک
إقرأ أيضاً:
تحقيقات أمنية واختبارات أصعب.. الجنسية الأمريكية أبعد من أي وقت مضى
أقرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سلسلة إجراءات صارمة ومعقدة، تجعل من الحصول على الجنسية الامريكية مسألة بالغة الصعوبة، أكثر من أي وقت مضى.
الخطوات الجديدة لم تقتصر على التعديلات الشكلية، بل طالت جوهر العملية، وجعلت من التجنيس تحديا حقيقيا يواجه المقيمين الدائمين.
أبرز هذه التعديلات تمثل في إلزام المتقدمين بالإفصاح الكامل عن حساباتهم في مواقع التواصل، وتقديم معلومات دقيقة عن أفراد أسرهم، حتى وإن لم يكن لهم ارتباط مباشر بطلب التجنيس.
هذه المتطلبات أثارت مخاوف حقيقية لدى منظمات حقوقية، اعتبرتها تهديدا لخصوصية العائلات ووسيلة للضغط على المتقدمين، مما يزيد من العبء النفسي والإجرائي على من يسعون لاجتياز هذه المرحلة الحاسمة في حياتهم.
إلى جانب ذلك، قررت وزارة الامن الداخلي إلغاء برنامج منح المواطنة والاندماج، الذي كان يوفر دعما حيويا للمنظمات المجتمعية التي تقدم خدمات قانونية وتعليمية للمقيمين الراغبين في التجنيس.
وتسبب هذا الإلغاء بتراجع كبير في قدرات هذه المنظمات، كما حدث في سياتل، حيث أفادت إحدى الجهات بأن الدعم المالي المفقود شكّل أكثر من ربع ميزانيتها السنوية.
وبرزت نية لرفع رسوم الطلبات وتعديل اختبار التجنيس بطريقة تقلل من نسب النجاح، إضافة إلى تمديد فترات المعالجة، ما يضع المتقدمين في حالة انتظار طويلة ومجهولة النهاية.
وانعكست السياسات الجديدة على حياة ملايين المقيمين الدائمين، الذين أصبحوا يشعرون بأن الطريق نحو نيل الجنسية بات محفوفا بالعراقيل، فبدلا من أن تكون خطوة طبيعية نحو الاندماج الكامل، أصبحت معركة مرهقة بين الشروط المتزايدة والشكوك المستمرة.
مديرة إحدى الحملات المعنية بحقوق المهاجرين، لوسيا مارتيل دو، وصفت هذه الإجراءات بأنها لا تخدم السلامة العامة، بل تعكس توجها رقابيا يهدد ثقة المهاجرين في النظام، ويفكك البنية التي ساعدتهم في الماضي على تحقيق أحلامهم.
وأكد خبراء في شؤون الهجرة، أن التجنيس لا يمثل مجرد اعتراف قانوني، بل يمنح الأفراد شعورا بالأمان والانتماء، ويتيح لهم فرصا اقتصادية واجتماعية أوسع. ومع ذلك، فإن السياسات الحالية تضع هذا الحق في مهب الريح، وتحول دونه ودون من يستحقونه.