ردود فعل كبيرة حققها فيلم 6 أيام بطولة الفنان أحمد مالك وآية سماحة في أولي بطولاتهم المطلقة بالسينما في منافسة قوية على شباك تذاكر الإيرادات بموسم أفلام رأس السنة 2025، وتدور أحداثه في اطار رومانسي حول عدة حقب زمنية تجمع الأبطال.

صعوبات أحمد مالك في فيلم 6 أيام

وكشف أحمد مالك، لـ«الوطن»، عن أصعب مشاهده في فيلم 6 أيام، وهي مشاهد مرحلة عام 2015 والتي تشبه أحداث حقيقية ومشاعر إنسانية صعبة تعرض لها في حياته، والتي استعادها خلال التصوير وجعلت المشاهد تبدو حقيقية.

أبطال فيلم 6 أيام

ويعتمد فيلم 6 أيام لأول مرة على نوعية مختلفة من الأعمال الرومانسية، وتتضمن أحداثه بطلين فقط تتمحور الأحداث حولهما في اطار من النوستالجيا، وهو من بطولة أحمد مالك، آية سماحة من اخراج كريم شعبان في أولى أعماله الإخراجية بالأفلام الطويلة، ومن تأليف وائل حمدي وإنتاج أحمد فهمي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم 6 أيام أحمد مالك آية سماحة فيلم رومانسي فیلم 6 أیام أحمد مالک

إقرأ أيضاً:

في أيام الشارقة التراثية خبراء يؤكدون على ضرورة التكاتف لصون وحفظ التراث

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد مشاركون في جلسة المقهى الثقافي للأيام، ضرورة تكاتف الجهود، لصون وحفظ التراث الثقافي، بوصفه هُوية وطنية لا غنى عنها، وحاجة ملحّة، من خلالها يُبنى حاضر الأجيال ومستقبلهم.


حملت الجلسة عنوان: «التراث الإماراتي في عصر متغير»، وشارك فيها علي المغني، الكاتب والباحث التراثي، وسلامة الرقيعي، الباحث في مجال التراث، والدكتور أحمد محمد عبيد، الكاتب والباحث في مجال التاريخ الشفاهي، والدكتور سالم الطنيجي، أستاذ الدراسات الإماراتية بكليات التقنية العليا بالشارقة، والدكتور أحمد النقبي، محاضر في الدراسات الإماراتية والتدريب المهني، وأدارها محمد سالم بن هويدن الكتبي، مدير مكتب معهد الشارقة للتراث، فرع الذيد.


بداية المداخلات، كانت مع أحمد محمد عبيد، الذي عرّج على مفهوم التراث الشعبي، وإسهاماته في مختلف مجالات الحياة؛ الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، مؤكداً ضرورة الاهتمام والتعريف به، لتهذيب النفوس وتعزيز الشعور بالانتماء لدى الناس، وتشجيع الأبحاث والدراسات الأكاديمية حول التراث، للمحافظة عليه وصيانته.


فيما تناول علي المغني،  في مداخلته الإجابة عن تساؤلات عدة، من بينها: ما أهمية الحفاظ على التراث الثقافي؟ وكيف ينظر المجتمع لتراثه؟ وكيف يؤثر ضياع التراث في حياة المجتمعات؟ وما أسباب غياب فكر الحفاظ على التراث الثقافي، في المناقشات والمداولات الفكرية في المنطقة؟ وكيف يمكن التعامل مع التراث الثقافي، بوصفه مصدراً للهُوية والانتماء.


بدوره تحدّث سالم زايد الطنيجي، عن التحديات التي تواجه التراث، في ظل العولمة والتحولات الجديدة، فرغم فوائد الحداثة في توحيد الثقافات والتقريب بين الشعوب، إلا أنها تحمل معها خطراً كبيراً، يتمثل في تآكل الهُوية الثقافية، وفقدان التراث التقليدي، الذي يميز كل شعب عن الآخر.


وأكد أحمد النقبي، خلال كلمته على أن  الحفاظ على التراث الثقافي، ليس مجرد حماية للماضي، بل هو أيضاً استثمار في المستقبل، فمن خلال الحفاظ على الهُوية الثقافية، نضمن استمرارية القيم والتقاليد التي تميزنا، ونساهم في تعزيز التنوع الثقافي، الذي يعدّ جزءاً أساسيّاً من الحضارة الإنسانية.


واختتمت الجلسة بورقة بحثية، قدّمها سلامة الرقيعي، حملت عنوان: «جذور تراثية بين بادية سيناء المصرية وبادية الإمارات العربية المتحدة»، ركّز فيها على المشتركات التراثية والعادات والتقاليد.
 

مقالات مشابهة

  • منخفض جوي و5 أيام قاسية.. هيئة الأرصاد الجوية تحذر من أصعب موجة برد في شتاء 2025 | عاجل
  • وزير الخارجية يهنئ السعودية بمناسبة «يوم التأسيس» والتي تتزامن مع الأعياد الوطنية الكويتية
  • مواقف كوميدية تجمع أحمد مالك وطه الدسوقي أثناء الحديث عن «ولاد الشمس»
  • حبس عاطلين 4 أيام فى اتهامهما بقتل شخص وإلقائه بجوار مقابر بالمنوفية
  • مسلسلات رمضان 2025.. المتحدة تروج لـ «ولاد الشمس» بطولة أحمد مالك وطه دسوقي
  • محافظ المنيا يفتتح معرض أهلا رمضان ويطلق قافلة متنقلة لبيع السلع المخفضة
  • أحمد فهمي وميرنا نور الدين ينتهيان من تصوير في لحظة خلال أيام
  • في أيام الشارقة التراثية خبراء يؤكدون على ضرورة التكاتف لصون وحفظ التراث
  • إيرادات السينما المصرية.. أحمد مالك ينافس بقوة ومنة شلبي تقترب من 3 آلاف جنيه
  • "خلال أيام".. إسرائيل تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية من "اتفاق غزة"