طروب تفجر مفاجأة: فريد الأطرش طلب يدي بشروط قاسية.. فهربت دون رد!
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
في اعتراف جريء، كشفت الفنانة طروب عن عرض الزواج الذي تقدم به لها الموسيقار الكبير فريد الأطرش، مشيرة إلى أن العلاقة بينهما كانت مليئة بالمحبة، لكنها اصطدمت بشروطه الصارمة التي جعلتها تتراجع وتختفي دون إجابة.
وخلال لقائها في برنامج "معكم" مع الإعلامية منى الشاذلي، أوضحت طروب أن فريد الأطرش كان شديد الغيرة، واشترط عليها تقليل مشاركاتها الفنية بعد الزواج، وهو ما وجدته غير مناسب لها، خاصة بعد تجربة زواجها السابقة من المطرب محمد جمال.
وأضافت طروب أن حبها للفن كان أقوى من أي علاقة عاطفية، مؤكدة أن سبب انفصالها عن محمد جمال كان أيضًا رغبتها في الحرية والانطلاق في عالم الفن دون قيود، قائلة: "كنت فتاة صغيرة وقتها، ولم أكن أملك حسن التصرف، لكنني لم أندم على قراراتي."
أما عن علاقتها بمحمد جمال بعد الطلاق، كشفت أنهما اجتمعا لاحقًا في جلسة صلح، وكان يعد لها أغنية جديدة، لكنها لم تكتمل بسبب وفاته بعد ذلك بسنوات قليلة.
وفي حديثها عن فريد الأطرش، أكدت طروب أنها كانت معجبة بفنه، وأن أغنيته "الربيع" تعد الأقرب إلى قلبها، لكنها لم تستطع أن تتأقلم مع شروطه العاطفية والفنية، قائلة: "كان موسيقارًا عبقريًا، لكنه رجل شرقي بامتياز، وأنا لم أكن مستعدة للخضوع."
تصريحات طروب أثارت جدلًا واسعًا بين محبي فريد الأطرش، خاصة أنها قدمت وجهًا جديدًا لشخصيته الرومانسية التي ما دام تغنى بها في أعماله، مما يطرح تساؤلات حول الجانب الخفي من حياة أمير الموسيقى العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني طروب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعرقل صفقة وقف إطلاق النار في غزة بشروط جديدة.. تفاصيل
رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو (سبوتنيك)
كشف مصدر مطلع على مجريات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة عن وجود شروط جديدة طرحتها الحكومة الإسرائيلية، من شأنها تعقيد الوصول إلى اتفاق نهائي، وفقًا لما أفادت به قناة "سكاي نيوز".
وأوضح المصدر أن أحد أبرز هذه الشروط يتمثل في إصرار إسرائيل على البقاء في عمق 700 متر داخل مدينة رفح، ما يثير جدلًا واسعًا بشأن سيادة المنطقة وتأثير ذلك على السكان المدنيين.
اقرأ أيضاً الأمن السوري يلقي القبض على أحمد المنصور.. تفاصيل تهديداته لمصر 15 يناير، 2025 ثورة صحية: 4 مكسرات يومية لتقليل الكوليسترول وإنقاذ قلبك من الأمراض 15 يناير، 2025كما شددت إسرائيل على التمسك بحق الفيتو على أسماء الأسرى الذين ستقوم حركة حماس بتقديم قائمتهم، حيث ترغب إسرائيل في منح نفسها صلاحية رفض بعض الأسماء قبل إتمام الصفقة.
وأشار المصدر إلى أن جولة المفاوضات التي عقدت يوم الثلاثاء امتدت لأكثر من عشر ساعات، دون أن تسفر عن تحقيق تقدم ملموس بخصوص النقاط الخلافية.
وأضاف أنه من المقرر عقد جلسة أخرى يوم الأربعاء، في محاولة لتجاوز هذه العقبات، إلا أن مستوى التفاؤل يبقى منخفضًا في ظل استمرار إسرائيل في التمسك بمواقفها السابقة.
تأتي هذه التطورات في وقت حرج، حيث تسعى الأطراف الدولية للتوصل إلى اتفاق يخفف من حدة التصعيد، فيما لا تزال المواقف المتصلبة تعرقل إحراز تقدم جوهري في المفاوضات.