رسميًا.. إسرائيل توافق على وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
وافقت إسرائيل رسميًا على صفقة تبادل المحتجزين في غزة وبدء وقف إطلاق النار، مساء الخميس، إذ من المقرر أن تجتمع الحكومة الإسرائيلية اليوم الجمعة، من أجل إقرار الاتفاق، حسبما نقلت القاهرة الإخبارية عن رويترز.
تأخير التصويت من شأنه أن يؤدي إلى تأجيل بدء وقف إطلاق الناروحذر موقع «أكسيوس» من أن تأخير توقيع الحكومة الإسرائيلية على الاتفاق من شأنه أن يؤدي إلى تأجيل بدء وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن الثلاثة الأوائل من يوم الأحد إلى الاثنين على الأقل، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
كان من المفترض أن يعقد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي اجتماعا صباح الخميس للتصويت على اتفاق وقف إطلاق النار، لكن العديد من الخلافات ظهرت في اللحظة الأخيرة في المفاوضات في الدوحة، ةأدت إلى تأخير التوقيع الرسمي على الاتفاق يوما واحدا.
وقال مسؤول أميركي إنه بعد الإعلان عن الصفقة مساء الأربعاء، نشأ خلاف بشأن القائمة النهائية للأسرى الفلسطينيين المفترض إطلاق سراحهم ضمن الصفقة.
وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون، إن حماس طالبت بمبادلة عدد من الأسماء الموجودة على القائمة بقادة عسكريين يقضون أحكاما متعددة بالسجن مدى الحياة بتهمة التخطيط والتدبير لتفجيرات انتحارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار إطلاق النار التوقيع على وقف إطلاق النار غزة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
عاجل.. وزارة الخارجية تشدد على أهمية البدء دون تأخير لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة
وزارة الخارجية تشدد على الأهمية البالغة للبدء دون تأخير في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والأسرى
تشدد وزارة خارجية جمهورية مصر العربية على الأهمية البالغة للبدء دون تأخير في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن،والأسرى، وتؤكد على ضرورة التزام أطراف الاتفاق ببنوده والعمل على تنفيذ مراحله في التواريخ المحددة لها.
كما تؤكد على أهمية أن يؤدي تنفيذ الاتفاق إلى تزايد وتيرة النفاذ والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على أوسع نطاق في جميع أنحاء قطاع غزة، وتدعو المجتمع الدولي لدعم الجهد الإنساني وتقديم المساعدات لقطاع غزة، والبدء في مشروعات التعافي المبكر تمهيدًا لإعادة إعمار القطاع مع استعداد مصر لاستضافة مؤتمر دولي في هذا الشأن. وتشدد على أن هذا الاتفاق يسهم فى حقن دماء الشعب الفلسطيني البريء الذي عانى من ويلات الحرب وما نشأ عنها من أزمة إنسانية قاسية على مدار ما يزيد عن ١٥ شهرًا شهدت معاناة غير مسبوقة.
كما تشدد وزارة الخارجية على أهمية أن يشكل هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه بجهود مضنية بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، بداية لعملية سياسية جادة وذات مصداقية تقود إلى استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك باعتباره الحل الوحيد المستدام والكفيل بإنهاء دورات النزاع بصورة نهائية.