الإعدام لقاتل طليقته لرفضها الإنفاق عليه
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
القاهرة
رفضت محكمة جنايات مستأنف شمال القاهرة، الاستئناف المقدم من عامل على حكم إعدامه لاتهامه بقتل طليقته، في الأزبكية، وتأييد حكم الإعدام عليه، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”قاتل طليقته”، لتركها مسكن الزوجية والإقامة بمفردها وعدم قيامها بالإنفاق عليه.
وقضت المحكمة، حضوريًا وبإجماع آراء أعضائها وبعد آخذ رأي فضيلة مفتي الجمهورية، بمعاقبة المتهم بالإعدام شنقًا على خلفية اتهامه بقتل طليقته في منطقة الأزبكية.
وكانت تحقيقات النيابة، قد كشفت أن المتهم “عامل” قام بشراء سلاح أبيض “سكين” واحتفظ به في محل عمله حتى حدد المكان والزمان لتنفيذ جريمته، في المكان الذي يعلم ويتيقن مسبقًا أن المجني عليها اعتادت المرور فيه لاستجداء المارة وأصحاب المحلات.
وأضافت التحقيقات أن المتهم ظل جالسًا على مقهى بالقرب من المكان وبحوزته السلاح، وبمجرد أن رأى للمجني عليها حتي قطع طريقها، وأثناء عتابه لها على ما قامت به وتركها للمسكن وأخذ كافة المنقولات والأثاث منه، أخرج سلاحه وانهال عليها طعنًا في كافة أنحاء جسدها، فسقطت أرضًا، واستمر في توجيه الطعنات لها ولم يتركها حتى تيقن من وفاتها.
اقرأ أيضا:
الإعدام شنقًا لطبيب متهم بممارسة الرذيلة مع 99 سيدة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إعدام سكين محكمة مصر
إقرأ أيضاً:
الكويت.. الإعدام لقاتل والده برصاصتين في صدره
أيدت محكمة التمييز في الكويت حكم الإعدام الصادر بحق متهم من فئة "البدون"، بعد إدانته بقتل والده بإطلاق رصاصتين على صدره في منطقة الفردوس، ومحاولة قتل والدته التي نجت، بسبب تعطل السلاح.
ووفقاً للتحقيقات، اعترف المتهم بأنه كان تحت تأثير المخدرات يوم الواقعة، حيث أشار إلى تعاطيه أنواعاً مختلفة من المواد المخدرة قدمها له أحد أصدقائه.
وأوضح أن الحادثة بدأت بخلاف مع والدته حول تفاصيل عائلية تطور إلى اعتداء عليها، مما دفع والده للتدخل.
حرق سيدة أمام ابنتيها في البحرين.. والسلطات الكويتية تتدخل - موقع 24مشهد مروع شهدته طفلتان تتراوح أعمارهما بين 9 و11 عاماً، حين ذهبتا بصحبة والدتهما إلى أحد المجمعات التجارية الشهيرة في البحرين، ثم فوجئتا بشخص يقترب من أمهما ويصب عليها مادة حارقة تشوه وجهها وكامل جسدها، ثم يفرّ هارباً من المكان.وأضاف المتهم في اعترافاته أمام المحكمة، أنه خلال الشجار مع والده تطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي، ليقوم بعدها بجلب سلاح ناري وإطلاق النار على والده، متسبباً في وفاته برصاصتين في صدره.
وأشار إلى أنه لم يدرك ما حدث إلا بعد استيقاظه في اليوم التالي داخل نظارة المباحث، حيث تم إخباره بتفاصيل الجريمة التي ارتكبها.