مُهدد بالطرد من منزله.. فنان مصري يستغيث على فراش المرض
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
#سواليف
استغاث #الفنان_المصري #إحسان_الترك، بنجوم الوسط الفني بعد تهديد مالك الشقة التي يقطنها بطرده منها، لعدم دفعه الإيجار.
وتصدر إحسان الترك، محركات البحث وأصبح الأكثر تداولاً بمنصات التواصل الاجتماعي، عقب ظهوره الأخير في لقاء مصور بحالة صحية سيئة، حيث ناشد صُناع الفن بإسناد أحد الأعمال إليه؛ حتى يتمكن من سد احتياجاته ودفع قيمة الإيجار المتراكم عليه.
وقال الترك، إن إهمال المُنتجين له، وتجاهل إشراكه في الأعمال الفنية وضعه في أزمات مادية كبيرة، دفعته لبيع أثاث منزله.
مقالات ذات صلةبدورها، طمأنت زوجة الترك، الجمهور عليه، كاشفةً في تصريحات لوسائل إعلام محلية، إنه دخل المستشفى قبل أيام على خلفية إصابته بنزله شعبية حادة، لكن حالته تحسنت وعاد إلى البيت.
الاستغاثة الأولى
ولم تكن هذه الاستغاثة الأولى للترك، ففي مارس (آذار) الماضي 2024، استدعى ترك، قوات الأمن بعد محاولة مالك الشقة طرده منها بالقوة هو وأسرته أو إبقائهم بشرط زيادة قيمة الإيجار، مما أدى إلى نشوب مشاجرة بينهم.
وبعد الواقعة السابقة، أصدرت الشرطة المصرية، بياناً رسمياً، كشفت فيه تفاصيل الواقعة، مشيرةً إلى أن مباحث قسم الأهرام تلقت بلاغاً يفيد بسقوط شخص من شرفة منزل الفنان إحسان ترك بعد مشاجرة وصراخ داخل الشقة، لتنتقل قوة أمنية إلى مكان الحادث، إذ تبين أن الشخص الذي سقط من الشرفة هو مالك العقار الذي يسكن فيه الترك.
وحكى الممثل، في التحقيقات، أن “مالك العقار الذي يسكن فيه جاء إليه ويريد زيادة إيجار الشقة وإلا سيطرده منها ويؤجرها إلى أسرة سودانية بأضعاف قيمة الإيجار الذي يدفعه، وأكد الترك أن “مالك العقار قفز من البلكونة بإرادته ولم يدفعه أحد، لخوفه من أن يتم القبض عليه بسبب اعتدائه عليهم”.
وشارك الترك، في أعمال فنية درامية وسينمائية مُختلفة، أبرزها مسلسل “جعفر العمدة”، وأفلام “بوحة”، و”عريس من جهة أمنية”، و”خالتي فرنسا”، و”أولاد الشوارع”، و”الإمام المراغي”، و”قضية نسب”، و”العمة نور”، و”تيتو”، معالي الوزير”، و”سحر العيون”، و”بركان الغضب”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفنان المصري إحسان الترك
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تحترق ونتنياهو يستغيث.. حرائق القدس طبيعية أم عمل مدبّر؟
في مشهد أقرب إلى أفلام الكوارث، فرّ العشرات من السكان في غرب القدس من سياراتهم على الطرق السريعة، تاركين كل شيء خلفهم، بينما تلاحقهم ألسنة اللهب المتصاعدة من الغابات المحيطة.
الحرائق، التي اندلعت مؤخرًا في مناطق قريبة من المستوطنات، أعادت إلى الواجهة سؤالًا محيرًا: هل نحن أمام كارثة طبيعية، أم جريمة مدبرة؟
النيران تمتد والقلق يكبرووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية، فإن أكثر من 50 فريق إطفاء و12 طائرة تكافح من أجل السيطرة على النيران التي اجتاحت الأحراش والجبال، واقتربت بشكل خطير من عدة مستوطنات.
תמונות דרמטיות מהשריפה ליד כביש 1 >>> https://t.co/pV2cMREtIq pic.twitter.com/XPAzNHSbWO
— כאן חדשות (@kann_news) April 30, 2025
وسارعت السلطات الإسرائيلية إلى إجلاء السكان من المناطق المتضررة، فيما وُضعت خمس مستوطنات في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي تطور مفاجئ.
ورغم الظروف الجوية الصعبة التي تتضمن ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة ورياحًا نشطة، إلا أن الرواية الرسمية لم تحسم السبب بعدما زاد الشكوك هو تكرار اندلاع الحرائق في المنطقة ذاتها خلال الأيام القليلة الماضية.
«الطبيعة أم الفاعل البشري؟»وبعض المراقبين أشاروا إلى احتمال وجود فاعل بشري خلف هذه الكارثة، خاصة بعد إعلان فريق التحقيق المكلف بأن الحريق الأكبر ناتج عن «سبب بشري» وتم تحديد نقطة انطلاقه قرب مدخل مستوطنة «تاروم».
נוסעים בכביש 1 נוטשים את הרכבים, במקום פועלים 119 צוותי כיבוי >>>https://t.co/pV2cMREtIq pic.twitter.com/sBDBCG20jx
— כאן חדשות (@kann_news) April 30, 2025
وفي المقابل، يرى آخرون أن تقلبات الطقس واشتداد الرياح قد تكون كفيلة بإشعال الشرارة الأولى وانتشارها بسرعة خارجة عن السيطرة.
لماذا الأمر مهم؟وهذه الحرائق ليست فقط خطرًا بيئيًا، بل أيضًا تهديد مباشر للاحتلال نفسه، ناهيك عن الآثار الاقتصادية والسياسية التي قد تنجم عنها.
وما زالت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحقق، لكن الواقع على الأرض يُظهر حجم الخسائر والخوف الذي زرعته ألسنة اللهب في نفوس المستوطنين، الذين شاهدوا كيف يمكن أن تتحول الطبيعة من مكان للراحة إلى ساحة للهروب.
اقرأ أيضاًاستشهاد فلسطيني بنيران الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس
عاجل| ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 52.365 شهيدا
الصحة فى غزة: 51 شهيدا و113 مصابا حصيلة ضحايا عدوان إسرائيل خلال 24 ساعة