علاج الفيروس الجديد.. مكتشفة HMPV : السر في الشوربة | تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
قالت مكتشفة فيروس HMPV الدكتورة برناديت فان دن هوجن، إن أشهر أعراض هذا الفيروس الحرارة و السعال ويستمران لمدة أسبوعين ولكن من الغريب أن علاجه بسيط جدا من خلال تناول الحساء الساخن “الشوربة” وهى وحدها قادرة على تحسين حالة المصاب.
أضافت “برناديت” في مداخلة مع الإعلامي أسامة كمال ببرنامج "مساء dmc" المذاع على قناة dmc، أن كبار السن عليهم ألا يتعرضوا لعدوى فيروس HMPV، لأن الإصابة به ليست جيدا لهم ولكنه ليس خطير.
أشارت إلى أنه وحتى الآن لا يوجد تطعيم وقائي لـ فيروس HMPV ولكن يعمل حاليا يعمل الأطباء على إنتاج مصل له".
علاج إضافىوأوضح برناديت أن فيروس HMPV يسبب نزلات البرد العادية، وبالتالي يجب تناول الفيتامينات لمقاومة كل الفيروسات التنفسية، والابتعاد عن المضادات الحيوية لأنها لاتعمل ضد الفيروسات داخل الجسم ولكنها تحارب البكتيريا.
وبيت برناديت أن فيروسات نزلات البرد قد تتسبب فى بعض الحالات بالإصابة بعدوى بكتيرية وهذا قد يتطلب استخدام مضادات حيوية، لكن الفيروسات بشكل عام يتم علاجها بالفيتامينات وليس المضادات الحيوية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفيتامينات الشوربة الفيروس الجديد فيروس HMPV المزيد فیروس HMPV
إقرأ أيضاً:
الكشف عن برنامج تجسس خطير في إسرائيل.. يعمل منذ 2006
كشفت صحيفة "معاريف" عن قضية تجسس استهدفت ملايين الإسرائيليين على مدار اكثر من عقد كامل، بواسطة برنامج متطور استفاد منها محامون ومحققون ورجال أعمال.
طور برنامجًا كشف معلومات شخصية عن ملايين المواطنين - وتم إرساله للعمل في خدمات عامة
وقالت "معاريف"، إن كبار المحامين، والمحققين الخاصين، ورجال الأعمال دفعوا آلاف الشواكل للوصول إلى معلومات شخصية وحساسة عن معظم الإسرائيليين، بدءًا من تفاصيل مالكي السيارات وصولًا إلى معلومات شخصية عن السكان في المباني المشتركة.
والقضية المنظورة الآن أمام المحكمة، تتعلق بنظام معقد عمل لأكثر من عقد من الزمن. ووفقًا للائحة الاتهام، بدأ كل شيء في عام 2006، عندما قام متهم وشريكه بتطوير برنامج سُمّي "الثعلب" أو "145".
دمج البرنامج معلومات من 38 قاعدة بيانات مختلفة، بما في ذلك قاعدة بيانات "أجرون" الحساسة وقواعد بيانات عن المركبات.
تضمنت قاعدة البيانات هذه ما مجموعه 136 مليون سجل تتعلق بحوالي 9.7 مليون إسرائيلي، بما في ذلك الأشخاص الذين توفوا منذ فترة طويلة.
سمح البرنامج للعملاء بإجراء عمليات بحث معقدة وسحب معلومات شخصية عن أي شخص، بما في ذلك البحث عن معلومات شخصية عن جميع السكان في مبنى سكني معين.
كشفت التحقيقات عن نموذج تجاري متطور، حيث قام المتهم ببيع البرنامج لحوالي 527 عميلًا، في الغالب من مكاتب المحاماة والمحققين الخاصين، بسعر يتراوح بين 100 و150 شيكل لكل محطة عمل.
ولضمان الدفع المستمر، تم تصميم البرنامج بحيث كان على العملاء الاتصال برقم هاتف مخصص للحصول على رمز وصول متجدد.
إلى جانب انتهاك الخصوصية، كشفت التحقيقات عن نظام متطور للتهرب الضريبي، فلم يقم المتهم بالإبلاغ عن إيراداته من البرنامج، والتي بلغت 2.3 مليون شيكل بين عامي 2009 و2018. (الدولار يقابله 3.6 شيكل).
واستخدم المتهم طرقًا متنوعة لإخفاء دخله، بما في ذلك خصم شيكات من خلال شركات مختلفة واتفاق عمل وهمي تضمن الحصول على قسائم رواتب مقابل دفع نقدي.