كأس ملك إسبانيا.. حامل اللقب يودع وريال سوسيداد يتأهل لربع النهائي
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منافسات دور الـ16 من بطولة كأس ملك إسبانيا مفاجأة من العيار الثقيل، حيث ودع حامل اللقب أتلتيك بلباو البطولة بخسارة مثيرة أمام ضيفه أوساسونا بنتيجة 3-2، بينما حجز ريال سوسيداد مقعده في الدور ربع النهائي بفوز على رايو فاليكانو بنتيجة 3-1.
أوساسونا يطيح بحامل لقب كأس ملك إسبانياتأهل أوساسونا إلى ربع نهائي كأس ملك إسبانيا على حساب أتلتيك بلباو حامل اللقب، بعدما افتتح أيمار أوروز التسجيل لفريق أوساسونا في الدقيقة 40، ثم عزز أنتي بوديمير التقدم بهدف ثان في الدقيقة 44، ثم قلص نيكو ويليامز الفارق لفريق أتلتيك بلباو في الدقيقة 45+3.
وفي الشوط الثاني، أدرك أوسكار دي ماركوس التعادل لصالح بلباو في الدقيقة 55، ولكن بوديمير عاد ليسجل هدفه الشخصي الثاني والثالث لفريقه في الدقيقة 70، لينهي آمال أتلتيك بلباو في العودة في المباراة، ويطيح به خارج البطولة.
ريال سوسيداد يتأهل لربع نهائي كأس ملك إسبانياعلى الجانب الآخر، انتصر ريال سوسيداد على رايو فاليكانو بنتيجة 3-1 على أرضه ووسط جماهيره، إذ تقدم سوسيداد بهدف في الدقيقة 23 عن طريق ميكيل أويارزبال، وأضاف جون أوندر أولاساجستي الهدف الثاني في الدقيقة 45+1، قبل أن تشهد الدقيقة 45+7 تسجيل أوسكار تريجو هدف فاليكانو الوحيد في اللقاء من ركلة جزاء.
وأعاد سيرجيو مارتن الفارق إلى هدفين بتسجيله الهدف الثالث لفريق ريال سوسيداد في الدقيقة 79، بعد مرور دقيقتين من طرد ألفونسو إسبينو لاعب الضيوف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كأس ملك إسبانيا سوسيداد اوساسونا أتلتيك بلباو رايو فاليكانو دور الـ16 ربع نهائي كأس ملك إسبانيا أتلتیک بلباو ریال سوسیداد فی الدقیقة کأس ملک
إقرأ أيضاً:
إحصائية تدعم حظوظ برشلونة في التتويج بالليغا
مع بقاء 10 جولات على نهاية الدوري الإسباني للموسم الحالي 2024-2025 يبدو التنافس على أشده لنيل اللقب بين برشلونة المتصدر الحالي وملاحقه ريال مدريد، إلى جانب أتلتيكو مدريد الثالث.
ويدخل الفريق الكتالوني الثلث الأخير من الليغا وهو يملك أفضلية طفيفة على بقية منافسيه إذ يتصدر الترتيب برصيد 60 نقطة بفارق الأهداف فقط عن ريال مدريد و4 عن أتلتيكو مدريد الثالث، وقد ينفرد بالقمة حال فوزه على أوساسونا في مباراته المؤجلة المقررة الليلة.
وتدعم إحصائية، حظوظ برشلونة للتتويج باللقب للمرة الـ28 في تاريخه، إذ ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن اللقب حُسم 57 مرة لصالح الفريق المتصدر قبل 10 جولات من النهاية في المواسم الـ93 السابقة بنسبة 61.29%.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكثر فرق البريميرليغ اعتمادا على شباب الأكاديمياتlist 2 of 2التفاصيل المالية لصفقة انتقال أرنولد من ليفربول إلى ريال مدريدend of listوارتفعت فُرص الفريق المتصدر في الفوز باللقب منذ تطبيق نظام النقاط الثلاث مقابل كل فوز بموسم 1995-1996.
ومن بين 29 موسما احتفظ صاحب الصدارة بمركزه حتى النهاية وتُوج باللقب في 23 مرة أي بنسبة تصل إلى 79.3%، وهي نسبة أعلى بكثير من المعدل العام في جميع المواسم السابقة.
¿Quién se llevó el título en las 93 anteriores a falta de 10 jornadas? https://t.co/2i7UkjLKzg
— MARCA (@marca) March 26, 2025
إعلانوبحسب "ماركا" فإن برشلونة وصل إلى هذه المرحلة من الموسم وهو في الصدارة خلال 24 موسما من بينها الحالي، نجح خلالها في التتويج بالليغا 16 مرة بينما فقد اللقب 7 مرات.
وتعود أول مرة خسر فيها برشلونة اللقب إلى موسم 1929-1930 حيث ذهب لخزينة أتلتيك بيلباو، أما الأخيرة فجاءت بموسم 2019-2020 حين خطف ريال مدريد الليغا منه.
ويُعد ريال مدريد هو الفريق الأكثر وصولا إلى هذه المرحلة من المسابقة (قبل 10 جولات من النهاية) وهو في الصدارة، حيث فعل ذلك 40 مرة تُوج خلالها باللقب 28 مرة.
أما برشلونة فهو الفريق الأكثر بين نظرائه في الليغا نجاحا في العودة من الخلف في المراحل الأخيرة، حيث تُوج بـ11 لقبا.
وكانت أول عودة "ريمونتادا" لبرشلونة في النسخة الافتتاحية من الدوري الإسباني موسم 1928-1929 وحققها على حساب الغريم ريال مدريد، بعدها تنازل الأخير عن اللقب لصالح البلوغرانا في 7 مناسبات بالجولات الأخيرة.
أما ريال مدريد ثاني الترتيب حاليا، فقد حصد 8 ألقاب بعد تحقيق الريمونتادا 3 منها كان الضحية فيها برشلونة وذلك في مواسم 1953-1954، 2006-2007، 2019-2020.
وتمكّن أتلتيكو مدريد ثالث الجدول حاليا، من تحقيق 5 ألقاب بعد العودة في آخر 10 جولات لم يكن أي منها على حساب برشلونة، حيث جاء ذلك على حساب إسبانيول وريال مدريد في 4 مناسبات (اثنان لكل فريق) بينما تغلّب في مناسبة خامسة على أتلتيك بيلباو.
أما أتلتيك بيلباو الرابع بالموسم الجاري، فقد حقق 6 ألقاب بعد "الريمونتادا" 3 منها كانت على حساب برشلونة.
ياسر عزت: شخصيتي في «إش إش» مليئة بالتشويق وقدمت الروح الكوميدية في «أشغال شقة جدًّا»