خالد يوسف عن علاقته بـ يوسف شاهين: اطّحنت فى فيلم المهاجر
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
كشف المخرج خالد يوسف، تفاصيل علاقته مع المخرج الراحل يوسف شاهين، والتى امتدت إلى أكثر من عشرين عاما كاملة.
وقال يوسف، في تصريحات تليفزيونية، : «قُدر ليا إنى أشوف يوسف شاهين وهو بيجيب فكرة الفيلم من سطر، ومن سطر إلى معالجة إلى سيناريو وكل ده شفته، وبعدين فجأة بلاقي بنى آدمين قدامى لحم دم ومشاعر وصراعات وكره وحب ودراما بقي، دراما حياة، ففيه حياة اتخلقت قدامى».
وأضاف أن المخرج بيخلق حياة كاملة، لمدة ساعتين على الشاشة، وبيقرر مصائر أبطاله، ده هيموت.. لأ مش هيموت براحته.
وأوضح، أن «حالة الخلق اللى لقتها قدامى، يعنى بتقرر مصائر أبطالك، شخوص بتخلقها من العدم، وتقرر الحياة اللى هيخشوا فيها، والمشاهدين بيقعدوا فى السينما اللى هى الأوضة الضلمة دى، ساعات يتأثروا وبيعيطوا مثلا أو بيخافوا على البطل، والناس دى لو عارفه أنهم بيشوفوا تمثيلية وعيطوا تبقي ناس هبلة».
وأكد أن جمهور السينما ينسي أنه يشاهد مشاهد تمثيلية، مضيفا: «الناس دى بتنسي أنها فى تمثيلية، وإلا مش هتتأثر وتعيط، إذن انت بتخلق حياة كاملة لمدة ساعتين لدرجة أن المشاهد يتماهى معاها، ويتضامن مع البطل، ويقلق عليه ويضايق لو مات أو مرض إلى آخره، فهنا حالة الخلق هى اللى بهرتنى".
وتابع خالد يوسف:" في فيلم المهاجر قالى يوسف شاهين.. تعالى عايز تبقي إيه؟ قلتله عايز أبقي مخرج.. قالى تعالى اتعلم، وخدنى بقي طحنى فى المهاجر».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو يوسف شاهين خالد يوسف المخرج خالد يوسف الافلام المزيد یوسف شاهین خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
شايب: التوتر الحالي بين الجزائر وفرنسا سببه مؤامرة تمثيلية لوزير الداخلية الفرنسي
قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. أن الأزمة والتوتر الحاليين بين الجزائر وفرنسا، هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير الداخلية الفرنسي.
وأضاف شايب خلال استضافته بالقناة الإذاعية الثالثة، ورده عن إذا كان قصر الإليزيه قد خضع لضغوط اليمين المتطرف الفرنسي. أن “الأزمة والتوتر الحاليين هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير داخلية لم يكتفِ بصناعتها. بل أعاد إحياء قضية تعود إلى أكثر من ثمانية أشهر. وتتعلق باختطاف مزعوم لشخص استخدم للأسف لتقويض علاقاتنا الثنائية والديناميكية التصاعدية التي أرادها رئيسا البلدين”.
وكشف الوزير شايب، أن دور هذا الوزير قد تم التنديد به وتحديد مسؤوليته في بياننا. حيث وُضعت الأمور في نصابها فيما يخص هذه الأزمة الجديدة”.
وأضاف شايب، أن هذا الإصرار واضح جدًا بعد هذه الحملة القضائية الملفقة، فقد تم اعتقال موظف قنصلي بطريقة استعراضية في الطريق العام. وهو إجراء يتجاهل جميع القواعد المتعلقة بامتيازات وحصانة الموظفين القنصليين. حيث لا يزال هذا الموظف حاليا رهن الحبس المؤقت بناء على حجج واهية.
وتابع يقول: “الجزائر وعلى إثر هذا الحادث، قامت بطرد 12 موظفا قنصليا فرنسيا يعملون بسفارة فرنسا بالجزائر. وتابعون لوزارة الداخلية الفرنسية وليس لأي سلطة أخرى.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور