عندها 26 سنة.. وفاة تيك توكر شهيرة بسبب عمليات نحت الجسم | فما مخاطرها
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أثارت وفاة التيك توكر العراقية آية الياباني ضجة كبيرة على السوشيال ميديا بسبب عملية نحت الخصر.
ورحلت التيك توكر العراقية آية الياباني عن عالمنا فى عز شبابها بسبب عملية نحت الخصر عن عمر 26 عامًا.
وبعد وفاة التيك توكر العراقية آية الياباني وفقا لما جاء فى موقع كيلافند كلينك نعرض لكم أهم مخاطر عملية نحت الخصر وكل أجزاء الجسم.
أي إجراءات مثل عمليات رفع وشد الثدي ، وهي عمليات جراحية وبالتالي فإنها تنطوي على مخاطر معينة، على الرغم من أنها نادرة نسبيًا.
يمكن أن تشمل المخاطر ما يلي:
عدم التماثل (كلا الجانبين لا يبدوان متماثلين).
نزيف أو جلطات دموية.
المضاعفات الناجمة عن التخدير، مثل الغثيان أو القيء أو صعوبة الاستيقاظ.
تلف الأعصاب والأوعية الدموية والعضلات والأعضاء.
تساقط الشعر بالقرب من الشقوق.
ورم دموي (جيب من الدم تحت الجلد)، قد يحتاج إلى تصريف.
شقوق لا تلتئم بشكل صحيح.
عدوى.
إصابة الأعصاب التي يمكن أن تسبب ضعفًا أو خدرًا أو تغيرات في ملمس الجلد.
ألم أو تورم يستمر لفترة أطول من المتوقع.
مشاكل في القلب أو الرئتين.
نتائج لا تعجبك، مما قد يتطلب إجراء عملية جراحية لاحقة.
تندب أو تموج أو تغير لون الجلد.
عدم انتظام الجلد وتغير لونه.
مع الخيارات غير الجراحية، تكون المخاطر محدودة أكثر بكثير وتشمل:
شرى أو طفح جلدي.
ألم أو وجع.
جلد أحمر.
تورم.
نتائج غير مرضية والحاجة لتكرار الجلسات.
يمكن أن تساعد عملية نحت الجسم في التخلص من الدهون وتشكيل مناطق الجسم عندما لا تنجح الحمية الغذائية والتمارين الرياضية و إن الوصول إلى الوزن المثالي يحسن جودة النتائج مع تقليل المضاعفات كما إن تحلل الدهون هو إجراء غير جراحي، وشفط الدهون هو طريقة جراحية لإزالة الدهون.
يمكن لإجراءات نحت الجسم الأخرى، مثل استئصال الجلد، شد وتنعيم أي جلد مترهل أو مجعد لذا تحدث إلى الطبيب الخاص بك حول خياراتك ومخاطرها وعملية نحت الجسم أو تحديد شكل الجسم هو إجراء طبي أو جراحي يهدف إلى إعادة تشكيل منطقة من الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نحت الجسم التيك توكر وفاة التيك توكر التيك توكر العراقية اية الياباني نحت الخصر المزيد نحت الجسم عملیة نحت
إقرأ أيضاً:
مستشفى النهضة يُجري عملية زراعة قوقعة لأصغر طفل في العالم
العُمانية/ نجح فريقٌ طبيٌّ متخصّصٌ بقسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى النهضة بالتعاون مع برنامج زراعة القوقعة وقسم التخدير في إجراء عملية نوعية ومعقدة، تمثلت في زراعة قوقعة لأصغر طفل في العالم يبلغ من العمر 9 أسابيع، مصاب بالتهاب السحايا الدماغية واستغرقت العملية حوالي ساعتين.
ووضّح الدكتور يوسف بن علي السعيدي، استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى النهضة رئيس الفريق الطبي لوكالة الأنباء العُمانية أنّ عملية زراعة القوقعة تهدف إلى تحسين قدرة السمع لدى الأفراد الذين يعانون من فقدان السمع الشديد أو العميق، من خلال تحفيز العصب السمعي مباشرة.
وقال إنّ إجراء هذا النوع من العمليات يمثّل تحديًا طبيًّا، خاصة عند إجرائه لأطفال في عمر مبكر جدًا؛ نظرًا لحساسية وتعقيد الأذن الداخلية في هذه المرحلة العمرية، مشيرًا إلى أنّ أصغر طفل سبق وأُجريت له هذه العملية كان بعمر 10 أسابيع في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف أنه يتمُّ إجراء زراعة القوقعة عادة من بعد عمر سنة أو تسعة أشهر؛ لتجنُّب المخاطر والمشكلات التي يمكن أن تُصاحب هذا النوع من العمليات، وفي حالة التهاب السحايا الدماغية يجب إجراء الجراحة في أسرع وقت لتجنُّب تلف القوقعة وهذا ما تمّ مع حالة هذا الطفل.
وأكّد أنّ نجاح هذه العملية يُبرز التقدم الطبي الذي تشهدهُ المؤسسات الصحية في سلطنة عُمان، ويعكس التزامها بتقديم رعاية صحية متقدمة ومتميزة للمواطنين والمقيمين تُقارن بمثيلاتها عالميًّا.
وذكر أنّ الفريق الطبي واجه عدّة تحدّيات بسبب العمر الصغير للطفل، منها تحدّيات جراحية تمثلت في صغر حجم عظام الأذن والمنطقة المحيطة بالقوقعة، مما يزيد من تعقيد العملية، بالإضافة إلى وجود ترسُّبات التهابات السحايا في القوقعة، والتي عرقلت إدخال الجهاز الإلكتروني بدقة، كما أنّ خطورة إجراء التخدير الكامل لرضيع في عمرٍ مبكرٍ تتطلب دقةً عالية لتجنُّب المضاعفات.
وبيّن أنه تمّ تشخيص حالة فقدان السمع الحاد عبر فحص السمع العصبي خلال أسبوع من إصابة الطفل بالتهاب السحايا، وبالتزامن مع البروتوكول الطبي الذي يُلزم بالإسراع في تحويل مثل هذه الحالات، تقرر إجراء العملية خلال أسبوع واحد فقط من التشخيص للحفاظ على الخلايا السمعية المتبقية.
ولفت بأنّ العملية الجراحية استغرقت حوالي ساعتين، وسبقها تحضيرٌ دقيقٌ شمل فحوصات سمع متقدمة، وأشعة للدماغ والقوقعة لتقييم مدى تأثرهما بالمرض، مشيرًا إلى أنّ الطفل أظهر استجابةً مبكرةً للأصوات بعد الزراعة، ومن المتوقع أن يتطور سمعه وقدرته على اكتساب اللغة خلال السنوات القادمة ليواكب أقرانه الطبيعيين من خلال برامج تأهيلية مكثفة في عيادات السمع والنطق.
وأشار إلى أنّ الطفل سيخضع لمراقبة مستمرة لسنوات في عيادات السمع والنطق لضمان نمو لغوي وسمعي طبيعي، بالتعاون بين أطباء الجراحة وأخصائيي التأهيل.
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه