خافوا من العين.. أكثر الأبراج حسدًا فى العام الجديد
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع اشرقات العام الجديد ، تتأثر بعض الابراج بالحسد وذلك باتفاق علماء الفلك ومنهم عالمه الفلك “منى أحمد ”اذ تصرح بأن هناك من الأبراج من يتعرض للحسد الشديد فى تلك الفترة وتصبح عيون الحسد مسلطة عليهم ولذلك عليهم بالتحصين
ومن هذه الابراج " الدلو ، الاسد ، الحوت ، الميزان ، السرطان "
الدلو
يعرف بميله إلى القوة والثقة بالنفس التى قد تثبر غيرة الاخرين وعلى ذلك يصبح العين عليه اكثر فضلا عن انه يتميز بغموضه وحبه للظهور والنجاح ذلك لانه برج هوائى وعلى ذلك يكون اكثر عرضه للحسد من الاخرين واكثر عرضه للطاقة السلبيه لذلك عليه تجنب الحسد وغيره الاخرين بأن يحصن نفسه بان يتجه الى الاسترخاء والابتعاد عن الشخصيات السلبيه واخفاء افكاره التى ينوى التخطيط لها .
الاسد ..
برج ناري وعلى ذلك قد يتاثر بحكم الشمس مما يجعله اجتماعى وواثق من نفسه وجذاب ويميل لتحقيق الشهرة وعلى ذلك يصبح موضع نظرة ممن حوله ويتعرض للحسد مما يجعله محط النقد من الاخرين ويصبح معرض لذبابات الطاقة السلبيه التى تؤثر عليه فتعيقه عن تحقيق اهدافه وعلى ذلك يجب عليه ان يحمى نفسه بان يخفى اهدافه بجانب التحصين بارتداء الذهب اذ انه يحمى هالته بشكل كبير .
الحوت
برج مائى رومانسي وحساس ومتعاطف مع الاخرين وعلى ذلك فقد يمتص من حوله مشاعره ولانه عاطفى وحساس فقد يصبح ارتباطه العاطفى بالاخرين اكثر عرضه للعين فتسلط عليه العين ولتجنب أثر تلك العين عليه التحصين وممارسه الاسترخاء بالتامل وحمل الاحجار الكريمه مثل الجمشت وهو حجر كريم يثير طاقة ايجابيه لحامله ويبعث فى نفسه روح التامل والاسترخاء ومواجهة الحسد
الميزان
يحسد لجاذبيته واناقته وقدرته على اقامة علاقات متجانسه مع الاخرين اذ لديه موهبه فى اقامة علاقاته قويه بسبب رشاقته الطبيعيه التى تجذب الاخر ين وتجعل الاخرين يحقدون عليه ويحسدونه وعلى ذلك عليه ان يتجنب الحسد ان يثق بنفسه وحدسه وان يستخدم نباتات الزينه بمنزله حتى تثير فى نفسه الايجابيه وتطرد الطاقه السلبيه بما تحمله من حسد وغيره .
السرطان
يحكمه االقمر ، ويعرف بعاطفته وحساسيته المفرطه ويتميز بطبيعته الوقائيه وروابطه القويه مع الاخرين فيكون اكثر عرضه لحقد الغرباء عنه ،وعلى ذلك عليه ان يتجنب حسد الاخرين له بالتحصين وان يمارس بعض من الطقوس التقلديه مثل وضع البلح بمدخل بيته .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برج الأسد الحوت الدلو اکثر عرضه وعلى ذلک ذلک علیه
إقرأ أيضاً:
حكومة ميانمار تبدأ بإطلاق سراح آلاف السجناء بمناسبة العام الجديد
بانكوك "أ.ب": قرر رئيس الحكومة العسكرية في ميانمار العفو عن قرابة 5 الالاف سجين بمناسبة العام التقليدي الجديد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية اليوم الخميس، ولكن لم يتضح على الفور عدد المحتجزين السياسيين الذين تم إلقاء القبض عليهم لمعارضتهم الحكم العسكري.
وذكرت شبكة ام ار تي في أن رئيس المجلس العسكري الحاكم الجنرال مين أونج هلاينج عفا عن 4893 سجينا. وقالت الشبكة في بيان منفصل إنه سيتم الإفراج عن 13 أجنبيا وترحيلهم من ميانمار.
وتنص شروط الإفراج عن المحتجزين على أنهم إذا انتهكوا القانون مجددا سوف يتعين عليهم استكمال بقية فترة حكمهم الأصلية بالإضافة إلى أي أحكام جديدة.
وفي سياق آخر، نزح أكثر من 60 ألف شخص إلى مواقع مؤقتة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب بورما حيث تتعين إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض بشكل عاجل، وفق ما ذكرت الأمم المتحدة امس.
وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بيان "يجب إزالة مليونين ونصف مليون طن على الأقل من الأنقاض، أي ما يمثل نحو 125 ألف شاحنة محملة".
ونقل البيان عن الممثل الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بورما تيتون ميترا، قوله "ثمة أكثر من 60 ألف شخص في مواقع نزوح مؤقتة" وهم "خائفون للغاية من العودة إلى ديارهم".
وأودى الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 7.7درجات بحياة 3300 شخص وتسبب في أضرار مادية جسيمة، وفق حصيلة اصدرها المجلس العسكري الحاكم الأسبوع الماضي.
واشار برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى أن الكثير من المباني لم تكن مصممة لتحمل مثل هذا النشاط الزلزالي القوي.
وأضاف ميترا "نحن بحاجة إلى إعادة المرضى والنازحين إلى أمكنة ذات أسقف صلبة والبدء في إصلاح البنية التحتية الحيوية"، مشيرا إلى أن "المرضى يقيمون الآن في مواقف السيارات ويتعرضون لحرارة تصل إلى 40 درجة وأمطار غزيرة".
وتسمح البيانات لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتحديد المناطق ذات الأولوية لإرسال المهندسين الوطنيين لإجراء تقييم سريع للاحتياجات الخاصة بالمباني والبنية الأساسية الحيوية.
ونقل البيان عن ديفاناند راميا، مدير التصدي للأزمات والاستجابة لحالات الطوارئ في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، قوله إنه "من خلال دمج تقديرات عدد السكان وبيانات المباني وتحليل الأضرار، يمكن للمستجيبين تحديد المناطق الأكثر تضرراً بشكل اسرع وتحديد أولويات جهودهم".
ويدعو برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى "استجابة دولية معززة بشكل عاجل" لدعم إعادة الإعمار.
وإذ يدرك مدى تعقيد العمل في بلد يعاني من أزمات متعددة، يرى البرنامج أن "من الضروري أن تشمل هذه الجهود المناطق الحضرية والريفية المتضررة".
من جهة ثانية، قال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر اليوم الخميس إنه لم يتلق سوى جزء ضئيل من مبلغ 100 مليون فرنك سويسري (122.40 مليون دولار) دعا إلى تقديمها بشكل عاجل للمساعدة في جهود التعافي بعد زلزال قوي ضرب ميانمار الشهر الماضي.
وضرب زلزال ميانمار في 28 مارس الماضي، وهو أحد أقوى الزلازل التي ضربت البلاد منذ قرن، وأسفر عن مقتل أكثر من 3600 وتدمير تجمعات سكنية وترك الكثيرين بلا طعام أو ماء أو مأوى.
وقال ألكسندر ماثيو من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لرويترز عبر اتصال برابط فيديو من ماندالاي "بلغ التمويل 10 بالمائة فقط من نداء الإغاثة الذي أطلقناه بقيمة 100 مليون فرنك سويسري وهو أقل بكثير مما كنا نتوقعه. ليس كافيا على الإطلاق".
وذكر الاتحاد أن الانخفاض بشكل عام في التبرعات الدولية، والذي تفاقم بسبب خفض إدارة الرئيس دونالد ترامب للتمويل الأمريكي، تسبب في عجز في التمويل.
وقال ماثيو "لدينا نحو 200 ألف يعيشون في الشوارع لأن العودة إلى منازلهم غير آمنة. إنهم بحاجة إلى مأوى ومياه وغذاء وخدمات الصرف الصحي".