الجبهة الوطنية يضم عامر وناصر والجوهري لهيئته التأسيسية
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار حرصه على تعزيز صفوفه بأفضل الكفاءات والخبرات الوطنية، أعلن حزب الجبهة الوطنية تحت التأسيس ضم المهندس محمد فرج عامر، وحسام محمود ناصر، والمهندس أيمن الجوهري إلى الهيئة التأسيسية للحزب.
تأتي تلك الخطوة في إطار حرص حزب الجبهة الوطنية – تحت التأسيس –على استيعاب الطاقات والكفاءات الوطنية بهدف تحقيق أهدافه الاستراتيجية في التنمية والإصلاح وتعزيز المشاركة في خدمة قضايا الوطن .
كما جدد حزب الجبهة الوطنية تأكيد حرصه المتواصل على تعزيز قيم المشاركة السياسية وإثراء الحياة الحزبية بمصر وكذلك التواجد في مختلف محافظات الجمهورية بهدف تحقيق التواصل المستمر مع المواطنين لضمان تلبية متطلبات وتطلعات الشعب المصري وإعلاء المصلحة العليا للوطن والمواطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة التأسيسية للحزب الجبهة الوطنية الحياة الحزبية الكفاءات الوطنية حزب الجبهة الوطنية قضايا الوطن الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
حزب "الجبهة الوطنية" يكلف أمانته لـ"الثقافة والفنون" بإعداد دراسة حول أوضاع الدراما في مصر
كلف الدكتور عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية، أمانة الثقافة والتراث والفنون بالحزب، والتي يرأسها الدكتور مدحت العدل ومعه الدكتور أشرف زكي والفنان سامح الصريطي أمينان مساعدان، بضرورة إعداد دراسة حول أوضاع الدراما في مصر، وما آلت إليه خاصة بعد تنبيه السيد رئيس الجمهورية في حفل إفطار القوات المسلحة إلى خطورة ما يقدم على الشاشات وتأثيره على الأجيال الصغيرة خاصة.
وقال الجزار، في بيان امس الثلاثاء، إن الدراما حتى الآن لم تعكس التطورات التي جرت في الدولة المصرية من القضاء على العشوائيات والمناطق الخطرة، وتوفير حياة كريمة لسكانها كأحد مكتسبات الجمهورية الجديدة، وهو الذي انعكس بالطبع على سلوكيات سكانها، خاصة أن النقل للمجتمعات الجديدة صاحبه تنمية صحية واجتماعية وتعليمية، لكنه لم ينعكس على الدراما حتى الآن.
وأكد رئيس حزب الجبهة أن الدراما لها دور سحري في ترسيخ الهوية المصرية أو تدميرها، ضاربا أمثلة عدة بمسلسلات حملت قصصا من بطولات المصريين ولم تهدم ثوابت الشخصية المصرية، لكن الدراما في في السنوات الأخيرة، صارت تدمر أكثر مما تبني الهوية المصرية وكل الثوابت الراسخة، مستنكرا أن تختصر الدراما الجديدة المواطن المصري في الجريمة أو البلطجة، وتغفل عن المعاني الجميلة المتوارثة بين المصريين وتعكس معدنهم الأصيل وتحدياتهم وثباتهم وبطولاتهم.. وبالتالي يجب دراسة الأمر وعدم تركه في أيدي الهواة، وتقديم رؤية فنية واقتصادية واجتماعية بطريقة علمية لتصحيح هذه الأوضاع، أو على الأقل تقديم رؤى متوازنة تقدم مصر الحلوة جنبا إلى جنب مع المشاهد السلبية الموجودة في المجتمع لكن ليس بالكثافة نفسها ولا الفجاجة التي تحملها الدراما بصورة مبالغة.
وطالب الجزار أمانة الثقافة والتراث والفنون بالحزب بدعوة المختصين وأساتذة الاجتماع وعلماء النفس والكتاب لتشخيص الوضع بشكل دقيق وتقديم الحلول للمسؤولين حتى لا تتكرر مثل هذه المشاهد على الشاشة مرة أخرى، خاصة في الموسم الرمضاني الذي يتابعه جميع المصريين بل المنطقة العربية بأكلمها.