أغرب 7 عادات فى العالم تعرف عليها
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاعت معتقدات عجيبة وغريبة فى الثقافات العريقة ولازال بعضها قائم إلى يومنا هذا، اذ انتشرت بشكل كبير فى تلك الثقافات منها ما يتعلق بالموت ومنها ما يتعلق بالحياة بما فيها من زواج ومواليد
هذا التقرير بستعرض تلك العادات والتقاليد ونتعرف علي سبب التمسك بها .
اولا : كعكة الزفاف
تلك العادة من أغرب عادات الزواج فى العالم اذ تعرف بعادة " تجميد كعكة الزفاف "ويعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر اذ بدأت الفكره بتجميد الكعكة إيمانا بأن تجميدها له دلالة على التفائل بولادة طفل بين الزوجين.
ثانيا : تجمهر الأقارب
عادة يتم اتباعها مع الزفاف عند بيت العريس والعروسه حتى الصباح فضلا عن اختطاف العريس والعروسه بليلة زفافهما كنوع من التقليد تمينا بالعروسين واحتفالاً بهما، واعتقادا بان فى ذلك بركه وحسن فال لمن يقبل على الزواج من الشباب الصغير.
ثالثا : نهى المراة الحامل عن حضور الجنازات
الاعتقاد بأنه فى الجنازة يخشي على المراة الحامل من انتقال الارواح الشريرة الى الجنين فيحدث له الموت فيجب الا تحضر المرأة الحامل الجنازة .
رابعا : تمثال الطفل راميش عدم تقب الحامل منه
انتشرت عادة عدم قرب المراة الحامل من تمثال الطفل راميش " بدنيال" حيث أمن أهل دانيال بأن قرب المراة الحامل من تمثال الطفل راميش سوف يصيب جنينها باللعنه وتلك اللعنه تتجلى فى ان يتحول جنينها بعد الولادة مباشرة الى حجر أو أن يصاب بمرض تقشير الجلد فيغطي جسمه طبقة سوداء سميكة تجعله مريض حتى يموت او يصبح حجر .
خامسا : النظر الى ان القدم الصغيره للفتيات من علامات الجمال
كانت من العادات المنتشره بالصين ان تصبح لدى الفتاة الصينيه قدم صغيره حتى تصبح فاتنه للجمال ومن ثم تقبل الشباب على الزواج منها واعتقد بأن تثبيت قدم الفتاة الصغيره بمضادات ضيقة قد يساهم فى جمالها ويجعلها ااكثر جاذبيه فتتزوج بسرعة لكن مع الوقت وتقدم العلم واختلاف مقاييس الجمال اندثرت تلك العادة بعدما حذر العلماء من هذه العادة لانها تتسبب كسر العظام وتؤدى الى الشلل
سادسا : الأسنان المذببة
تعود تلك العادة إلى قبيلة " مينتواى " االاندونيسية اذ يؤمن الرجال بأن النساء ذات الاسنان المذببه هى الاجمل وتستحق الزواج وعلى ذلك كانت النساء تقم بتثيبت اسنانهن على شكل خنجر للزواج ومازالت منتشره باندونسيا اعتقادا بان فى ذلك شخصيه قويه ومن ثم تقدر على العيش مع كل الظروف .
سابعا : رقص الأفاعى
تتجلى تلك العادة فى ان خمل النساء وعاء ملئ بالثعابين ثم الرقص به وذلك بولاية " ماهاراشترا “ بالهند ”وتعرف بعبادة الهة الثعابين اعتقادا منهن بان الرقص بها هو تحرر من الذنوب التى ترتكبها المرأة فى حياتها وبعد الرقص تصيح عفيفة وطاهرة من الذنوب .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كعكة الزفاف المراة الحامل تلک العادة الحامل من
إقرأ أيضاً:
5 عقبات تواجه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة .. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يكتسب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس زخمًا كبيرًا مع تكثيف الجهود الدولية بقيادة قطر ومصر والولايات المتحدة لإتمام الصفقة قبل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير. ومع ذلك، لا تزال هناك عقبات رئيسية تحول دون التوصل إلى اتفاق نهائي لإنهاء القتال وتحرير الرهائن المحتجزين.
1. استمرار القتال أم وقف شامل؟تعد مسألة استمرار وقف إطلاق النار بعد الإفراج عن الرهائن نقطة خلاف جوهرية ، تسعى حماس إلى إنهاء شامل للحرب، بينما ترغب إسرائيل في اتفاق "جزئي" يتيح لها استئناف العمليات العسكرية بعد تحرير الرهائن.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطًا من شركائه في الائتلاف اليميني، الذين يعارضون أي اتفاق قد يؤدي إلى إنهاء الحرب دون تحقيق أهدافهم الاستراتيجية.
تطالب إسرائيل بإبقاء قواتها داخل قطاع غزة لمسافة تصل إلى 1.5 كيلومتر كجزء من "منطقة عازلة"، لضمان أمنها خلال تنفيذ الاتفاق. في المقابل، تصر حماس على تقليص العمليات العسكرية إلى 500 متر فقط.
3. القوائم والتصنيفاتإحدى النقاط العالقة هي تقديم قائمة دقيقة بأسماء الرهائن الأحياء. حتى الآن، لم تزود حماس إسرائيل بقائمة واضحة، مما يؤخر الاتفاق.
إضافةً إلى ذلك، هناك خلاف بشأن تصنيف 11 فردًا متنازعًا عليهم في قائمة الرهائن. تعتبر إسرائيل هؤلاء مدنيين، بينما تصنفهم حماس كجنود. هذا التصنيف يؤثر على عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل الرهائن.
تأتي هذه المفاوضات في ظل ضغط سياسي كبير مع اقتراب انتهاء ولاية الرئيس الأميركي جو بايدن. الإدارة الأميركية تأمل في إنهاء الحرب كجزء من إرث بايدن، بينما قد يتغير المسار السياسي مع إدارة ترامب الجديدة.
ما المتوقع؟رغم هذه العقبات، هناك تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الأيام المقبلة. تتضمن المسودة الحالية:
الإفراج عن 33 رهينة في المرحلة الأولى.إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين على مراحل.ضمان عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة.يبقى التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار مرهونًا بتجاوز هذه العقبات المعقدة، وسط ضغوط محلية ودولية. وبينما يتطلع الفلسطينيون والإسرائيليون إلى إنهاء معاناتهم، فإن النجاح يتطلب إرادة سياسية قوية وحلولاً وسطية توازن بين المطالب المتعارضة.