عمر مرموش: «كنت بلعب كورة في البيت وأكسر الدنيا وأمي تجري ورايا»
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
قال عمر مرموش، نجم منتخب مصر وفريق آينتراخت فرانكفورت الألماني، إنه من صغره وهو يحب كرة القدم، وكان من الواضح أنه سيكون لاعب كرة قدم، إذ إنه في عمر 3 سنوات، أو أقل، كان دائما يبحث عن الكرة قبل أن يستطيع نطق الكلمة بطريقة صحيحة.
مرموش: «حياتي كلها كانت كورة»وأضاف خلال حوار خاص ببرنامج صاحبة السعادة تقديم إسعاد يونس، على قناة «دي إم سي»، أن هناك كثيرين من الناس يحبون كرة القدم لكن لا يمتلكون القدرة أو الموهبة لممارسة الرياضة، مشيرًا إلى أنه حين وصل إلى عمر 6 سنوات وجدوا أهله فيه موهبة احتراف تلك الرياضة، وعندما وصل إلى 14 عاما، كانت كرة القدم أهم شي في حياته.
وأوضح عمر مرموش أن لا شيء كان يثير اهتمامه أو يحبه في طفولته غير كرة القدم ولا رياضة تميز فيها سواها، إذ أنه لم يمارس عدد كبير من الرياضات.
وذكر أنه كان يلعب الكرة في المنزل وكثير من الأحيان كان يكسر أشياء في البيت، ووالدته تغضب من ذلك وتجري وراءه لمعاقبته، وشقيقه الأكبر كان يهدئها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر مرموش مرموش إسعاد يونس کرة القدم
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.