شاهد.. صور البلوجر رهف الشامي قبل وبعد التعديل تثير ضجة على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
آثارت صور البلوجر رهف الشامي، حالة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
حيث تحرص البلوجر رهف الشامي، على نشر العديد من الصور والفيديوهات المختلفة لها.
فستان لافت.. ثراء جبيل تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير رفقة خطيبهاوقامت رهف الشامي ، بنشر فيديو ترقص من خلاله خلال فرح صديقتها منة السني، وظهرت خلال مقطع من الفيديو بشكل مختلف وملامح كبيرة ووزن زائد، وذلك لعدم استخدام الفلتر.
فتعمل رهف الشامي ، على تعديل جميع صورها والفيديوهات، والتغير في ملامحها باستخدام البرامج أو الفلاتر المختلفة التي تغير من شكلها خلال التصوير.
وتعرضت رهف الشامي، لهجوم كبير من الجمهور ورواد السوشيال ميديا، بعد نشر الفيديو، والمفارش بين الصور الحقيقة والمعدلة.
ومن أبرز التعليقات التي قام بها الجمهور على الصور هي..
هي دي نفس الشخص ولا اتنين
لا يا جماعة دي واحده تانيه خالص اكيد مش هي
الواحد يستعمل فلتر يخفي حباية، يحط ميكب حاجة بسيطة ماشي، إنما فوتوشوب وتغيير جذري كدا لييييه.
وإليكم صور البلوجر رهف الشامي قبل وبعد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رهف رهف الشامي
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.