توم بيريليو الموفد الاميركي الى السودان: جوهر ما يحدث في السودان هو وجود اناس يحملون السلاح لا يريدون ان يحكم الشعب
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
توم بيريليو الموفد الاميركي الى السودان: هناك اطراف تستفيد ماليًا في استمرار ما يجري في السودان ومنها الطرف الحاكم السابق في السودان الذي يعتقد ان الحرب الحالية ستبقي الباب مفتوحًا له للعودة الى الحكم.
توم بيريليو الموفد الاميركي الى السودان: جوهر ما يحدث في السودان هو وجود اناس يحملون السلاح لا يريدون ان يحكم الشعب
*⭕️ توم بيريليو الموفد الاميركي الى السودان: هناك اطراف تستفيد ماليًا في استمرار ما يجري في السودان ومنها الطرف الحاكم السابق في السودان الذي يعتقد ان الحرب الحالية ستبقي الباب مفتوحًا له للعودة الى الحكم.
*⭕️ توم بيريليو الموفد الاميركي الى السودان: هناك اطراف كثيرة في السودان لا تريد لائتلاف المدنيين ان يحكم البلاد.*
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: فی السودان
إقرأ أيضاً:
علماء الأزهر الشريف هناك فرق بين «أنا» الشيطانية والمحمودة
علماء الأزهر الشريف هناك فرق بين «أنا» الشيطانية والمحمودة.
قال الدكتور أيمن أبو عمر، أحد علماء الأزهر الشريف، إن النماذج الحقيقية للرفعة في الدين هي تلك التي تُشعر من حولها بالأمان والطمأنينة، كما فعل نبي الله يوسف عليه السلام عندما قال لإخوته: " قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَٰذَا أَخِي ۖ قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ۖ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ"، مشيرًا إلى أن هذه "الأنَا" هي أنا الطمأنينة والرحمة، وليست "أنا" التكبر والاستعلاء.
الدكتور أيمن أبو عمر الفرق بين أنا الشيطانية وأنا المحمودةوأكد الدكتور أيمن أبو عمر، خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة"، المذاع على قناة الناس، أن هناك فرقًا كبيرًا بين من يقول "أنا" ليفتخر بشيء من خلقه وسعيه، وبين من يتعالى على الناس بنسب أو علم لم يصنعه بنفسه.
أنا الشيطانيةوقال: "البعض يتباهى بأنه ابن فلان أو من عائلة كذا، أو حاصل على شهادة كذا، وهذه أنا الشيطانية، وكأن هذه الأمور تُعطيه حقًا في الترفع على الآخرين، بينما القرآن الكريم يقرر بوضوح أن إن أكرمكم عند الله أتقاكم".
وزير الأوقاف ينعي والد رئيس جامعة الأزهر هل يجوز للزوجة التصدق من مال زوجها دون علمه؟ الأزهر للفتوى يجيبوأشار إلى أن بعض الناس إذا أخذوا "شبرًا" من العلم ظنوا أنهم فوق الجميع، لافتًا إلى قول العلماء: "العلم ثلاث أشبار، من أخذ الشبر الأول تكبّر، ومن أخذ الثاني تواضع، ومن بلغ الثالث علم أنه لا يعلم، ومن رأيتموه يزهو بكلمتين أو يتجرأ على الفتوى دون علم، فاعلموا أنه لم يصل حتى للشبر الأول".
وشدد الدكتور أيمن أبو عمر على أن التواضع هو زينة العلماء، وأن الكبرياء العلمي أخطر من الجهل نفسه، لأنه يغلق باب التعلم والتزكية، مؤكدًا أن التقدير الحقيقي للعلم يكون بقدر ما يُثمر من أخلاق وسلوك متواضع.