اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي وبن زايد يؤكدان حرصهما على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بما يحقن دماء الفلسطينيين
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- السيسي وبن زايد يؤكدان حرصهما على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بما يحقن دماء الفلسطينيين
- رئيس الوزراء: لا توجد منطقة فى مصر لم تصل إليها التنمية
- «الري» تبحث مخصصات تمويل بناء سد بـ«الكونغو»
- وزير الدفاع يشهد حفل تخرج دورة التمثيل الدبلوماسي العسكري المصري بالخارج
- مصر تدعم جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل للأزمة الليبية
- «غزة» تعيش الساعات الحرجة
- إسرائيل تستبق بدء سريان اتفاق الهدنة بمضاعفة معاناة أهالي القطاع وتكثيف القصف
- مصر تقود جهود الإغاثة: قدّمت 87% من المساعدات الإنسانية للقطاع
- رسائل امتنان.
- خبير الشئون الإسرائيلية: الاتفاق ينبئ بصعود قوى عربية مقابل تراجع إيران فى المنطقة
- ترحيب أممي: خطوة لتحسين الأوضاع الإنسانية واستقرار المنطقة
- احتفاء دولي وعربي: مصر وقطر وأمريكا بذلت جهوداً مضنية للتوصل إلى الهدنة
- محللون فلسطينيون: خطوة مهمة تنهى المجازر بحق الأبرياء ويجب وقف الحرب
- «الاحتلال» يواصل الإبادة: «المدفعية» تقصف رفح الفلسطينية.. و«الزوارق» تضرب مخيم النصيرات
- «مدبولي»: مصر ستظل داعمة ومدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني
- «الإسكان»: 428 مشروعاً جديداً لتجديد شبكات المياه والصرف
- د. محمود خليل: حيران على الطريق
- تعاون «مصرى - بريطانى» لدعم بناء القدرات البشرية فى قطاع التعدين
- وزير الزراعة: انطلاق مهرجان زهور الربيع فى أبريل المقبل
- وزير الإنتاج الحربى يشدد على أهمية التعاون مع القطاع الخاص فى التصنيع
- مختار نوح: «الإخوان» أطلقت «حرب الطوائف» ضد مصر لإشعال الخلافات وإثارة الفتن وضرب الوحدة الوطنية.. لكنها ستفشل
- 5 آلاف فرد يُشكلون كتائب الجماعة الإلكترونية موجودون بتركيا وأمريكا ولندن وإسرائيل وكازاخستان وهولندا
- سياسة الجماعة جعلت الكذب فريضة لديهم لنشر الشائعات والفوضى والخراب.. وحسابات وهمية تقوم بتنفيذ الأوامر والتكليفات الخاصة بالتنظيم الدولى ونشر الشائعات والأكاذيب.. ورحبوا بتهجير أهل فلسطين إلى سيناء خلال مشاوراتهم مع السفارات الأجنبية فى عام 2003
- «الجماعة» تسعى لإثارة الفتنة المذهبية فى مصر ومصيرهم القاع الأسفل من النار.. وعناصرها ما زالوا يلجأون إلى المظلومية لإثارة التعاطف معهم
- جمال حسين: انتصار للدبلوماسية المصرية
- أحمد رفعت: جهود مصر تُثمر.. وشلال الدم يتوقف أخيراً فى غزة!
- بلال الدوى: .. وعادت ابتسامة «أطفال غزة»
- ناصر عبدالرحمن: الفلاح.. الشخصية المصرية (10)
- أمينة خيرى: يوم غزة التالى وفيل الغرفة
- محمد مغربى: ما الفرق بين ChatGPT وDeepseek V3 الصينى؟
- الزحف نحو القمة.. الزمالك يهزم حرس الحدود فى مباراة «ضربات الجزاء» والمجلس يصرف جزءاً من المستحقات المتأخرة للاعبين
- «كولر» يكتب النهاية.. «معلول» يقترب من الرحيل عن الأهلى وعودة 3 لاعبين أمام أورلاندو
- المعنويات فى السما.. «يد الفراعنة» أمام البحرين و«فتحى» يشيد بتخطى الأرجنتين
- تحركات عاجلة.. ليفربول يغرى «صلاح» بعرض جديد لمنع رحيله إلى الهلال.. أندية كبيرة تنتظر الفرصة.. و«أوين» يحدد البديل
- للتشجيع على القراءة.. حواديت وقصائد تنتظر الأطفال على «توت»
- سيدات «عزبة البرج» بدمياط يبدعن فى غزل شباك الصيادين والديكورات لإطلاق مشاريع من البيت.. «نسيج البادية» فى الطريق لـ«اليونيسكو»
- «صُنع فى أسيوط».. كل غربال وله «محمد»: القطعة فى 6 دقائق
- لإنقاذ اللاعبين.. دورة «إنعاش قلبى رئوى» فى المستطيل الأخضر
- «الكابتن».. آية سماحة: المسلسل يقدم رسالة قوية بالكوميديا.. والعمل مع «أكرم» ممتع
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مقتل 9 وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي على غزة
أحمد عاطف (القاهرة وكالات)
أخبار ذات صلةقتل تسعة فلسطينيين على الأقل، بينهم ثلاثة صحفيين محليين، وأصيب آخرون أمس في غارة جوية إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، حسبما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
وذكر مسؤولون بقطاع الصحة أن عدداً من الأشخاص أصيبوا بجروح بالغة إثر استهداف الغارة لسيارة، مع وجود إصابات داخل السيارة وخارجها.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن من بين القتلى ثلاثة صحفيين محليين على الأقل.
وصرح المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع، أمس، بأن إسرائيل قتلت أكثر من 150 فلسطينياً منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير 2025، بينهم 40 خلال الأسبوعين الماضيين.
وتعليقاً على مقتل الفلسطينيين التسعة، اتهمت حركة حماس إسرائيل في بيان بمحاولة الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، وحثت الوسطاء على إلزام إسرائيل بما تم الاتفاق عليه والمضي قدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار وعمليات تبادل الأسرى والتي تتحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية تعطيلها.
ومنذ انتهاء المرحلة الأولى المؤقتة من وقف إطلاق النار في الثاني من مارس، ترفض إسرائيل البدء في المرحلة الثانية من المحادثات، والتي ستتطلب منها التفاوض على إنهاء دائم للحرب.
تزامنت هذه الغارة مع زيارة وفد بارز في «حماس» القاهرة لإجراء المزيد من محادثات وقف إطلاق النار بهدف حل نزاعات مع إسرائيل قد تُنذر باستئناف القتال في القطاع. وأعلنت حركة حماس، أمس، أنها لن تفرج عن رهينة أميركي إسرائيلي وأربعة جثامين لرهائن آخرين إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه «اتفاق استثنائي» يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجدداً، مؤكدة أن «الكرة في ملعب إسرائيل» حالياً.
وقال مسؤول بارز في الحركة إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الرهينة، ولا تستمر أكثر من 50 يوماً، مضيفاً أنه يتعين على إسرائيل أيضاً التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر.
إلى ذلك، كشف مدير عام الإحصاءات الاقتصادية الفلسطينية، محمد قلالوة، عن أن الاقتصاد في غزة يعاني انهياراً كاملاً، حيث تكبدت القطاعات الاقتصادية خسائر تجاوزت 3 مليارات دولار خلال العام الماضي.
وقال قلاولة في تصريح لـ«الاتحاد»، إن التأثيرات الاقتصادية السلبية العميقة التي تعرض لها القطاع، أدت إلى انهيار العديد من القطاعات الحيوية، وفاقمت الأوضاع المعيشية للسكان.
وأضاف أن القيود المفروضة على المعابر أدت إلى توقف أكثر من 80% من المصانع عن العمل كلياً أو جزئياً، بينما يعاني قطاع الإنشاءات من شلل شبه كامل بسبب نقص مواد البناء.
وأشار إلى ارتفاع معدلات البطالة لأكثر من 50%، وتجاوزت النسبة بين الشباب 70%، وهو ما أدى إلى زيادة معدل الفقر إلى 65% من إجمالي سكان القطاع في ظل غياب أي حلول فاعلة.