في الذكرى 107 لميلاده.. مصطفى بكري: عبدالناصر حرر مصر من الاستعمار والإقطاع
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه بالأمس 15 يناير حلت الذكرى الـ 107 لميلاد الزعيم جمال عبد الناصر، وهي الذكرى التي تؤكد وبالدليل على أن المصريين لم ينسوا هذا القائد العظيم الذي حرر مصر من تبعات الإستعمار والاقطاع والرأس مالية والرجعية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر هو نبراس لطريق طول من التحرر السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر استطاع أن يحقق الكثير لهذا الوطن والأمة العربية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر القائد المصريين الإعلامي مصطفى بكري الزعيم جمال عبد الناصر المزيد
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يُهنئ منال بكري أبو الليل الأم المثالية لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف،منال بكري أبو الليل، الفائزة بلقب الأم المثالية على مستوى محافظة بني سويف لعام 2025، معربًا عن فخره واعتزازه بما قدمته من نموذج ملهم في التضحية والكفاح من أجل تربية أبنائها رغم التحديات.
وأكد المحافظ أن منال جسدت المعاني الحقيقية للصبر والإرادة،حيث واجهت صعوبات الحياة بشجاعة،ولم تستسلم للظروف، بل عملت بجد واجتهاد حتى استطاعت تربية أبنائها وتعليمهم ليصبحوا جميعًا مهندسين ناجحين، وهو ما يعكس دورها الاستثنائي كأم مكافحة ومربية فاضلة
كما وجه محافظ بني سويف تحية تقدير واعتزاز لكل أم مصرية، مؤكدًا أن الأمهات المثاليات هنّ قدوة للأجيال القادمة، ونموذج يُحتذى به في التضحية والصبر والمثابرة، وأن الأم المصرية ستظل رمزًا للعطاء، وقوة دافعة في بناء الأسرة والمجتمع والوطن.
فيما أوضح رأفت السمان وكيل وزارة التضامن أن بني سويف شاركت بعدد كبير تصدرت به المتقدمات للمسابقة، وهو ما يعكس دور المرأة السويفية البارز في المجتمع وقدرتها على مواجهة التحديات وتحقيق النجاح، مشيدا بدعم محافظ بني سويف والتوجيه بالتسهيلات اللازمة في هذا الشأن.
كما أشار وكيل الوزارة أن منال بكري أبو الليل، صاحبة الـ53 عامًا، والمقيمة بقرية طحا البيشة بمركز ببا، بدأت رحلتها مع التحدي بعد وفاة زوجها عام 1999، حيث كانت في السابعة والعشرين من عمرها، وتُركت وحيدة لتربية أبنائها ، الذين كانوا في أعمار صغيرة، بينما كانت لا تزال حاملًا بطفلها الثالث.
ورغم الظروف الصعبة، قررت الاعتماد على نفسها والعمل في محو الأمية وتعليم الكبار من أبناء قريتها، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في مواجهة التحديات، حيث استطاعت من خلال إصرارها وعزيمتها أن توفر لأبنائها التعليم الجيد حتى التحقوا جميعًا بكلية الهندسة وحققوا النجاح المهني.