متسابقون يشيدون بـ«رالي السيارات» في العلمين الجديدة: «التنظيم رائع»
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال عمرو قابيل عضو فريق ألفا ريسنج تيم، إنّ رالي السيارات بمدينة العلمين الجديدة ضمن فعاليات مهرجان العلمين، يعتبر من أقوى الإيفنتات في مصر لأنه يتضمن 6 أنواع من السباقات التي تخص السيارات، كما جرى زيادة نوع آخر وهو جيت سكي، كما أن التنظيم رائع.
أهمية السباقات بالنسبة للشبابوأضاف في تصريحات عرضتها القناة الأولى: «كل السباقات تعتمد على مَن ينهي السباق أولا بأقل عدد مخالفات حسب السباق»، كما أشاد أمير يوسف عضو فريق ألف ريسنج تيم، بالرالي، مؤكدًا أنه مختلف تماما عما جرى تنظيمه في المرتين السابقتين بسهل حشيش والعلمين، وشدد على أن هذه السباقات مفيدة جدا للشباب وتستقطب عددا كبيرا منهم
وقال محمد محمود أحد المتسابقين برالي العلمين للموتور سبورت: «التنظيم ممتاز جدا، وأتمنى التوفيق للمشاركين وأن ينجح السباق»، مشيرًا إلى أن المتسابقين يجرون التعديلات اللازمة على سياراتهم حتى تكون متماسكة على الأرض، كما يقوم المتسابق بتأمين نفسه عن طريق اصطحاب طفاية حريق.
إلى ذلك، أوضح دانيال حنا أحد المتسابقين أن مهرجان العلمين رائع ويتضمن عددا كبيرا من الأنشطة مثل رالي السيارات: «شاركت في سباق السبيد وحققنا مركز أول فئة ومركز أول فرق، وحصلنا على المركز الخامس في الترتيب العام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين سهل حشيش مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
رالي أفريقيا إيكو رايس يعتمد خريطة المغرب كاملةً
زنقة 20 | متابعة
من المنتظر أن تنطلق النسخة المقبلة من رالي “إفريقيا إيكو رايس”، يوم 28 المقبل دجنبر المقبل من إموناكو الفرنسية، على أن يصل إلى محطته النهائية في العاصمة السينغالية دكار، يوم 12 يناير 2025 مرور بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
واعتمد منظموا رالي “إفريقيا إيكو رايس” خريطة المغرب كاملة، كما أن هذه الخريطة التي تضم كامل الصحراء المغربية بما في ذلك منطقة الكركرات اقصى الحدود الجنوبية المغربية.
وهو الأمر الذي كانت جبهة البوليساريو ترفضه في الدورات السابقة، كما وصل بها الأمر إلى حد إرسال عناصر من ميليشياتها إلى المنطقة العازلة بالكركرات قبل ان تتدخل القوات المسلحة الملكية لتحرير المعبر من كل الأعمال الإجرامية في عملية سلمية لاقت إشادة دولية.
ومن المقرر أن يتنافس المشاركون في الرالي المرتقب على 11 مرحلة تمتد على 3500 كلم، حيث سيمر السباق من المغرب مرورا بأقاليمه الجنوبية، وذلك قبل وصوله إلى المعبر الحدودي الكركارات، حيث يتجه صوب موريتانيا قبل خط النهاية في دكار السنغالية.