تلقى وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي، اتصالًا هاتفيًا اليوم، من نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن.
وتناول الاتصال اتفاق تبادل الرهائن والأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أخبار متعلقة باحثون: انفجارات أنابيب "نورد ستريم" أطلقت 465 ألف طن من الميثاناستطلاع: أمريكييون يشككون في قدرة ترامب على خفض الأسعار .

article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدخان يتصاعد من قطاع غزة جراء غارات الاحتلال- د ب أوقف إطلاق الناروأشاد السيد وزير الخارجية الأمريكي خلال الاتصال بالدور المحوري الذي اضطلع به الرئيس المصري للتوصل إلى الاتفاق، وأعرب عن تقدير بلاده للجهود الحثيثة التي بذلتها مصر لدعم جهود الوساطة، بما أسهم في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار.
فيما شدد عبد العاطي، على الأهمية البالغة للبدء دون تأخير في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، وأكد على ضرورة احترام كافة الأطراف لبنود الاتفاق والعمل على تنفيذ مراحله في التواريخ المحددة لها.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس القاهرة غزة وقف إطلاق النار في غزة وقف إطلاق النار اتفاق وقف إطلاق النار مصر أمريكا إطلاق النار فی

إقرأ أيضاً:

سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان

شدد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الأربعاء، على أن لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان، مشيرا إلى أن هذا الأمر مرفوض من كل اللبنانيين.

وأوضح سلام أن النقاط الخمس التي تتمسك إسرائيل بالبقاء فيها لا قيمة لها عسكريا ولا أمنيا سوى إبقاء ضغطها على لبنان قائما."

وقال إن الوضع في الجنوب اللبناني مقلق في ظل تواصل الضربات الاسرائيلية داعيا إلى مواصلة الضغط على تل أبيب لوقف اعتداءتها على لبنان.

ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل أيضا تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.

وأبقت إسرائيل رغم انتهاء المهلة لسحب قواتها من جنوب لبنان في 18 فبراير بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، على وجودها في 5 نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، مما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، قد وضع حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل، ونص على سحب الأخيرة قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يفرج عن خمسة عمال فلسطينيين اعتقلهم سابقًا في غزة
  • السيسي ونظيره السيراليوني يبحثان مستجدات الأوضاع فى غزة ووقف إطلاق النار
  • نتنياهو يجري مشاورات أمنية وحماس تتهمه بالانقلاب على الاتفاق
  • بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا
  • حماس تصرح حول مستجدات مفاوضات الصفقة ووقف إطلاق النار.. هل ينجح الاتفاق؟
  • الحية: الاحتلال انقلب على الاتفاق الذي وقعه وضمنه الوسطاء
  • سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان
  • رئيس الإمارات وترامب يبحثان هاتفيا جهود وقف إطلاق النار بغزة
  • اتفاق لوقف إطلاق النار في البحر الأسود
  • رئيس الإمارات وترامب يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة