بن ناصر:” الانتماء لميلان يعني لي الكثير والفوز بالسوبر بداية جديدة”
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
كشف نجم المنتخب الوطني ونادي ميلان الإيطالي، إسماعيل بن ناصر، عن تعلقه بفريقه كثيراً، مؤكداً أنه يريد العودة للواجهة بعد التتويج بالسوبر الإيطالي قبل أيام.
وصرّح إسماعيل بن ناصر، لموقع “So Foot” الفرنسي، اليوم الأربعاء: “الانتماء لميلان يعني الكثير بالنسبة لي، لدي ارتباط قوي معه حتى خلال التغييرات التي حدثت، لم أشعر بالقلق، بل استمررت في العمل لإثبات جدارتي”.
وأضاف اللاعب متحدثا: “بصفتي قائداً، أتحدث مع زملائي دائماً، أشعر بمسؤولية نَقل قِيم النادي ومساعدة اللاعبين الجدد، مثلما فعل الآخرون معي عندما وصلت”.
وتابع: “رغم التحديات، نحن نعمل للعودة إلى القمة. الفوز بالسوبر يمكن أن يكون بداية جديدة لنا. أما على المستوى الشخصي، فأطمح للعودة أقوى والمساهمة في نجاح الفريق”.
وأوضح بن ناصر بخصوص علاقت إبراهيموفيتش داخل النادي: “زلاتان لا يزال يمتلك الطموح والإصرار نفسه، وهو قريب من الفريق في دوره الإداري الجديد. أما المدرب السابق، بيولي، فأنا أحترمه كثيراً وأتمنى له كل الخير”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
جريمة صهيونية جديدة.. أول تعليق من حركة حماس علي إغتيال إسماعيل برهوم
أصدرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس بيانا بشأن اغتيال القيادي في الحركة إسماعيل برهوم قائلة "نحتسب عند الله تعالى، القائد الشهيد إسماعيل برهوم عضو المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة والذي ارتقى شهيدًا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة، استهدفته عبر قصفه في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، أثناء تلقيه العلاج.
وأضافت الحركة في بيان لها : إنّ استهداف القائد برهوم وهو يتلقى العلاج داخل أحد أقسام المستشفى، جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإرهابي الحافل باستباحة المقدسات والأرواح والمرافق الصحية، وتؤكد من جديد استخفافه بكل الأعراف والمواثيق الدولية، ومضيّه في سياسة القتل الممنهج بحق شعبنا وقياداته.
وتابعت: " ندين بأشد العبارات جريمة قصف المستشفى، التي تمثل تصعيداً خطيراً في جرائم الحرب الصهيونية بحق شعبنا، وانتهاكاً صارخاً لكل القوانين والأعراف الدولية.
وأردفت الحركة : لقد كان الشهيد القائد إسماعيل برهوم من رموز العمل الإسلامي والدعوي وأحد أعمدة الحركة في قطاع غزة، ومثالاً في الثبات والعطاء والتجرد، أمضى حياته في خدمة شعبه ودينه وقضيته، وكان وفياً لفلسطين ومقدساتها، صادق الانتماء، حاضراً في ميادين الدعوة والعمل المجتمعي والإنساني.
وزادت الحركة : إننا في حركة “حماس”، ونحن نودّع هذا القائد الكبير، نعاهد الله ثم شعبنا أن تبقى دماء قادتنا مناراتٍ على طريق المقاومة والحرية، وأن جرائم الاحتلال لن تثنينا عن مواصلة درب المقاومة والجهاد حتى التحرير والعودة.
وختمت الحركة بيانها قائلة : نسأل الله أن يتقبله في الشهداء، وأن يربط على قلوب أهله وأحبابه، وأن يُلهمنا وإياهم الصبر والاحتساب.