صبا مبارك عن اتفاق وقف إطلا النار بغزة: الفلسطيني هو الصمود وهو الجذر المغروس بالأرض
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تواصل الفنانة صبا مبارك، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» تضامنها مع القضية الفلطسينية، اليوم الخميس، خاص مع صور قرار بوقف إطلاق النار وإعلان الهدنة بين الفلسطينين وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
وفي هذا السياق، شاركت صبا مبارك، صورة تتضامن من خلالها مع قرار وقف إطلاق النار، معلقة عليها قائلة: «وما كان ربك نسيّا، لسا الحزن كبير و الخسارة اكبر من الإدراك، ولسا الطريق طويل عشان ترجع تتعمر، بس الفلسطيني هو الصمود وهو الجذر الأبي المغروس بالأرض».
وأضافت صبا مبارك: «أن الكارثة الإنسانية ما خلصت، بس بعد اكتر من 465 يوم اخيرا الناس حست بلحظة فرح، لكن العدو لسا عدو والوطن لسا محتل».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Saba Mubarak صبا مبارك (@sabamubarak)
آخر أعمال صبا مباركوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال صبا مبارك مشاركتها في مسلسل «وتر حساس» الذي عرض من خلال شاشة on مؤخرا.
ودارت أحداث مسلسل وتر حساس حول 3 صديقات، وتبدأ علاقتهم بالانهيار بعد معرفة إنجي المقدم، حيث أن زوجها محمد علاء على علاقة لسنوات مع صديقتها المقربة سلمى صبا مبارك، التي تتعرض للابتزاز من صديقتهما الثالثة، لتبدأ العلاقة التي كانت تبدو مثالية في الانهيار عندما تشابكت العلاقات بين كل الأطراف.
أبطال مسلسل وتر حساسوشارك في مسلسل «وتر حساس» عدد كبير من نجوم الفن، وهم: «صبا مبارك، محمد علاء، إنجي المقدم، هايدي كرم، لطيفة فهمى، هاجر عفيفي، تقى حسام، محمد على رزق محمد العمروسي، مينا نبيل، ميرنا نديم، ومؤثر رفعت، لبنى ونس، صالح عبد النبي، تميم عبده، عزوز عادل، كريم العمرى، شريف الشعشاعي، ونورا مهدى» والعمل من تأليف أمين جمال، وإخراج وائل فرج.
اقرأ أيضاً«تعرضت للخيانة».. صبا مبارك تكشف عن مفاجأة بعد عرض «وتر حساس»
أحدث ظهور لـ صبا مبارك قبل عرض مسلسل «وتر حساس»| صور
عرض أولى حلقات مسلسل «وتر حساس» لـ صبا مبارك في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين صبا مبارك وقف إطلاق النار الفنانة صبا مبارك مسلسلات صبا مبارك أعمال صبا مبارك مسلسل وتر حساس صبا مبارك صبا مبارك وتر حساس صبا مبارك اعمال صبا مبارك صبا مبارک وتر حساس
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار في صحنايا
بحضور محافظي ريف دمشق، والسويداء، والقنيطرة، وعدد من الوجهاء والشخصيات الاجتماعية، جرى التوصل إلى اتفاق مبدئي يقضي بوقف إطلاق النار في جرمانا وأشرفية صحنايا بريف دمشق، حسبما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية.
وقال محافظ ريف دمشق عامر الشيخ خلال مؤتمر صحفي:"نحن على مسافة واحدة من جميع أبناء سوريا والحفاظ على الأمن مسؤولية الجميع".
وأكد في الوقت ذاته أنه على عدم التسامح أو التهاون مع الإساءة للمقدسات الدينية وعلى رأسها الرسول الكريم.
وذكر أن مجموعات خارجة عن القانون تسللت إلى الأراضي الزراعية في منطقة أشرفية صحنايا، واستهدفت كل تحرك مدني أو أمني، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى من المدنيين ومن عناصر قوات الأمن العام.
وأفادت إدارة العمليات العسكرية السورية، الأربعاء، بأن اشتباكات عنيفة دارت بين أبناء العشائر والدروز على طريق دمشق السويداء قرب قرية "براق".
وأوضحت الإدارة أن الاشتباكات دارت بسبب محاولة مجموعات من الدروز العبور إلى منطقة صحنايا التي تشهد اشتباكات.
من جانبه قال مسؤول الأمن في منطقة الكسوة قرب دمشق إن طريق دمشق ـ درعا جرى إغلاقه وكذلك طريق دمشق – السويداء بسبب وجود "خارجين عن القانون" في أشرفية صحنايا.
في غضون ذلك شنت إسرائيل، الأربعاء، غارات عدة على منطقة أشرفية صحنايا قرب دمشق، ما تسبب في موجة نزوح للأهالي.
وأفادت وسائل إعلام محلية بوقوع عدد من الإصابات جراء تلك الغارات، فيما رصدت سكاي نيوز عربية تردي الأوضاع في المنطقة وموجة نزوح كبيرة للأهالي.
يأتي هذا، بعد أن قتل 16 عنصرا من قوات الأمن السوري في الاشتباكات التي اندلعت ليل الثلاثاء الأربعاء، في بلدة صحنايا الواقعة قرب دمشق، كما أعلنت وزارة الداخلية.
هذا ودعا جهاز الأمن السوري العام المدنيين في "أشرفية صحنايا" لالتزام بيوتهم والإبلاغ عن أي مسلحين قربها.
وأشار الجهاز إلى "اعتقال عدد من المسلحين الخارجين عن القانون في عمليات تمشيط في أشرفية صحنايا".
في سياق متصل ذكرت مديرية الأمن العام بريف دمشق أن عملياتها "تهدف إلى ضبط الأمن والاستقرار وتأمين حياة المدنيين".
وأضافت المديرية: "قواتنا تواصل ملاحقة العصابات الخارجة عن القانون في أشرفية صحنايا".
ورصد مراسل سكاي نيوز عربية وصول ناقلات جنود مدرعة تابعة للجيش السوري إلى منطقة "أشرفية صحنايا".
وشهدت المنطقة اجتماعا موسعا بين مشايخ عقل الموحدين الدروز في داريا مع مسؤولين سوريين بهدف إيجاد حل سريع للأزمة في أشرفية صحنايا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا