تريزيجيه يخسر أول ألقابه مع الريان القطري
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خسر النجم المصري محمود حسن تريزيجيه، اليوم الخميس، أول ألقابه مع ناديه الريان القطري، بالهزيمة من شباب الأهلي الإماراتي بثلاثية مقابل هدف، في مباراة درع التحدي الإماراتي القطري.
توج فريق شباب الأهلي بلقب درع التحدي بعد فوزه على الريان بنتيجة 3-1، في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الخميس على ملعب استاد أحمد بن علي في العاصمة القطرية الدوحة.
افتتح شباب الأهلي التسجيل في الدقيقة 28 عن طريق يوري سيزار بتسديدة قوية، لكن الريان تمكن من تعديل النتيجة بهدف عكسي سجله مدافع شباب الأهلي رينان فيكتور بالخطأ في مرماه في الدقيقة 41.
ومع بداية الشوط الثاني، عاد شباب الأهلي ليحكم قبضته على المباراة، حيث سجل سردار أزمون الهدف الثاني في الدقيقة 52، قبل أن يطلق بالا رصاصة الرحمة بتسجيله الهدف الثالث في الدقيقة 90+7.
تريزيجيهمشاركة تريزيجيهتواجد تريزيجيه أساسيًا في تشكيل الريان القطري أمام شباب الأهلي الإماراتي، ولم يسجل أو يصنع أي هدف خلال اللقاء، الذي شهد خسارة النجم المصري أول بطولة ممكنة مع فريقه.
شارك محمود حسن تريزيجيه مع الريان في 9 مباريات في الدوري القطري، سجل خلالها 3 أهداف وصنع 3 أخرى.
تعاقد الريان القطري مع محمود حسن تريزيجيه لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة قادمًا من طرابزون سبور التركي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تريزيجيه الريان الريان القطري شباب الأهلي شباب الأهلي الإماراتي اخبار تريزيجيه اخبار المحترفين الریان القطری شباب الأهلی فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
منذ أن أصدر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريره المفاجئ عام 2021 بشأن الظواهر الجوية المجهولة، ازداد الاهتمام العلمي بفهم هذه الظواهر، في ظل قلة البيانات المتاحة للجمهور.
ورغم التزام وزارة الدفاع الأميركية بإصدار تقارير سنوية عبر المكتب المعني برصد ومعالجة الظواهر الشاذة على جميع الأصعدة، فإن هذه البيانات تظل محدودة ولا تلبي حاجة العلماء للوصول إلى قراءات حاسمة.
ولتقليص هذه الفجوة، أطلق مركز "هارفارد-سميثسونيان" للفيزياء الفلكية بالتعاون مع مشروع "غاليلو" مبادرة جديدة تهدف إلى تصميم آلة تصوير متطورة لرصد أي مؤشرات محتملة لوجود مركبات فضائية في السماء على نطاقات واسعة تشمل الأشعة تحت الحمراء، والنطاق البصري والراديوي والصوتي، وهي المنصة الأولى من نوعها تغطي هذا الكم من المجالات لهذا الغرض.
ويعد مشروع غاليليو مبادرة بحثية لدراسة الظواهر الجوية المجهولة والأجسام الفضائية، ويهدف إلى البحث عن "بصمات تقنية" قد تشير إلى وجود حضارات فضائية متقدمة. وقد عُرضت تفاصيل هذا المشروع خلال مؤتمر علوم الكواكب والقمر لعام 2025 المنعقد في الشهر المنقضي.
وتمكن المشروع من الحصول على بيانات ضخمة، إذ سُجّل ما يقارب 100 ألف جسم شهريا خلال الفترة القصيرة الماضية، مما يجعل المشروع أكبر قاعدة بيانات مفتوحة جرى جمعها بشكل منهجي لرصد الأجسام القريبة من الأرض.
إعلانولمعالجة هذا الكم الهائل من البيانات، اعتمد الفريق على تقنيات الذكاء الاصطناعي مدمجة بين خوارزميات للتعرف على الأجسام وأخرى لتحديد مساراتها.
وقد دُرّبت هذه الخوارزميات على التمييز بين الأجسام المألوفة مثل الطائرات والمناطيد والطيور، مما يسمح بعزل الحالات الشاذة وتحليلها بشكل مستقل. وخلال الأشهر الخمسة الأولى فقط، سجلت المراصد نحو 500 ألف حالة رصد، منها 144 حالة لم تحمل أي تفسير، وهي نتيجة مبهرة.
وبالمقارنة، فإن الدراسات السرية التي تجريها الوكالات الحكومية والتي تعتمد على بيانات الرادار والمجسات المتعددة، تشير إلى أن نحو 3% من الحالات تبقى غامضة، وهي نسبة أعلى مما نتج عن الدراسة.
ويكمن الهدف النهائي من هذا المشروع في رصد أي جسم فضائي سيشكل لحظة فارقة في تاريخ البشرية، حتى لو كان ذلك على حساب دراسة ما يفوق مليون جسم طائر سنويا، فإن تقليص الاحتمالات إلى نسبة ضئيلة سيحصر خيارات العلماء في البحث والمراقبة.
ولا يمكن لأي أحد أن يتخيل ما الذي يمكن أن يتبع اكتشاف جسم فضائي، إذ سيكون ذلك بوابة إلى حضارات فضائية متقدمة، وستكون لحظة مفصلية في عمر الحضارة البشرية، وربّما الحضارات الكونية، إن كان ذلك أول لقاء بين حضارتين كونيتين سابحتين في الفضاء.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا