«المنفي» يلتقي لجنة المصالحة بمنطقة الجبل الغربي
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
التقى رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، اليوم الخميس بمقر المجلس، لجنة المصالحة بمنطقة الجبل الغربي.
وتطرق اللقاء، “إلى دور الأعيان والحكماء بمنطقة الجبل الغربي بشكل عام في دعم مشروع المصالحة الوطنية الذي يقوده المجلس الرئاسي، مؤكدين التزامهم بكل ما من شأنه إصلاح ذات البين وجبر الضرر، وجمع الفرقاء ولم شمل الليبيين، لتحقيق العدالة الاجتماعية والاستقرار في كافة أنحاء البلاد”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي بلديات الجبل الغربي محمد المنفي
إقرأ أيضاً:
الهجري: عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة لليمن من أسباب ضعف المجلس الرئاسي
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال حزب الإصلاح اليمني، الاثنين، إن عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة للدولة اليمنية، تعود إليها جميع المؤسسات، من أسباب ضعف مجلس القيادة الرئاسي.
جاء ذلك خلال استعراض قدمه رئيس الكتلة البرلمانية للحزب، عبد الرزاق الهجري، حول رؤية الإصلاح ومقترحاته، لتفعيل مجلس القيادة الرئاسي وتحسين أدائه خلال فعاليات منتدى اليمن الدولي الثالث في دورته الثالثة الذي ينظمه مركز صنعاء للدراسات.
وأكد الهجري على أهمية توحيد القوى العسكرية تحت وزارة الدفاع والداخلية، وإعادة تصدير النفط بأي وسيلة، وتفعيل مجلس النواب، وتفعيل وإعادة تشكيل الأجهزة الرقابية، وهي الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، وهيئة مكافحة الفساد، وهيئة الرقابة على المناقصات، كشروط لتفعيل المجلس الرئاسي.
ونوه بأهمية القيام بمكافحة الفساد والإرهاب، ومعالجة الوضع المعيشي المنهار للمواطنين وإيقاف التدهور الاقتصادي المريع، ووضع إطار خاص للقضية الجنوبية كأحد القضايا المهمة التي ينبغي الاتفاق عليها.
وأوضح الهجري أن رؤية الإصلاح لتفعيل مجلس القيادة الرئاسي وتحسين أدائه، تضمنت التأكيد على منح صلاحيات واسعة للسلطات المحلية، وضبط إيرادات الدولة وإيقاف النزيف في المال العام.
وقال إن عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة للدولة اليمنية، تعود إليها جميع المؤسسات، من أسباب ضعف مجلس القيادة الرئاسي، مشيراً إلى أن هناك عوائق موضوعية وأخرى ذاتية.
واعتبر أن عدم استكمال بعض بنود اتفاق الرياض 2019 المتعلق بتهيئتها أمنياً وعسكرياً، وعدم وجود جدية ورغبة لدى الأشخاص والمؤسسات في العودة إلى عدن والاستقرار فيها، واحدة من الأسباب التي أضعفت أداء المجلس الرئاسي، مشيراً إلى أن الحكومة أكثر حضوراً من غيرها من حيث التواجد على الأرض، بينما مجلس الرئاسة شبه متنقل، فيما مجلس النواب لم يُسمح له أن يعود ليمارس دوره