بعد تصدرها التريند.. لقطات من خطوبة الفنانة ستيفاني عطالله (صور)
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تصدرت النجمة اللبنانية ستيفاني عطا الله، مؤشرات البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب احتفالها بخطبتها على جوزيف عبود، المعروف باسم «زاف» على طريقتها الخاصة.
ومع ارتفاع مستويات البحث حول احتفال ستيفاني عطا الله بخطبتها على جوزيف عبود، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في التقرير التالي، أبرز لقطات حفل خطبة جوزيف عبود وستيفاني عطا الله.
وكانت ستيفاني عطا الله، نشرت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عدد من لقطات حفل خطبتها على جوزيف عبود، معلقة عليها قائلة: «منذ اللحظة الأولى التي رأيتك فيها، عرفت أن حياتي لن تكون كما كانت».
كما أضافت ستيفاني عطا الله: «لا أريد أبدًا قضاء يوم دون رؤيتك أو سماع صوتك. لم أؤمن أبدًا بالحب غير المشروط قبل أن ألتقي بك، أنا سعيد جدًا لأنني وافقت على الحياة مع أفضل صديق لي، هذه الأغنية هي كل ما نشعر به تجاه بعضنا البعض وأيضًا، لكل من يؤمن بالحب، أتمنى أن تكون أيامك مليئة بالحب والضحك. شكرًا لك على الاحتفال بحبنا معنا، لقد خطبنا».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Stéphanie Atala ستيفاني عطالله (@stephanieatalaofficial)
واحتفلت ستيفاني عطا الله، بحفل خطبتها على طريقتها الخاصة، حيث نشرت عدد من الصور التي أثارت حالة من الجدلن نظرا لغرابتها.
ولم تكن المرة الأولى، التي تحتفل بها ستيفاني عطا الله على خطيبها جوزيف عبود، بل سبق واحتفلت بخطبتها في عام 2024.
اقرأ أيضاًهاني شاكر يكشف عن التحضيرات النهائية لحفله في أوبرا دبي «فيديو»
محمد التاجي: تكريمي عن «العتاولة» فى المهرجان الدولي للتعليم والثقافة «فرحني»
حقيقة مشاجرة أحمد فتحي مع شاب بالتجمع الأول.. مصدر يكشف التفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ستيفاني عطالله ستيفاني عطالله و زاف ستيفاني عطا الله الفنانة ستيفاني عطالله ستیفانی عطا الله ستیفانی عطالله
إقرأ أيضاً:
أسوشيتد برس: سكان الجنوب ينتظرون تعويضات حزب الله التي لا تأتي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” أنه في جنوب لبنان، وبعد عام على انتهاء جولة القتال الأخيرة التي خلفت المنازل والبنية التحتية والأراضي الزراعية في حالة خراب، لا يزال آلاف الأسر النازحة ينتظرون التعويضات.
وبينت الوكالة أن هذه الوعود، التي تكررها حزب الله باستمرار، لا تزال غير محققة، وبالنسبة للكثيرين ممن فقدوا كل شيء، أصبح الصمت أعلى من التعهدات خيانة يشعرون بها في كل منزل غير مرمم وكل حقل مهجور.
وبحسب الوكالة، كان من المتوقع أن تقع المسؤولية المالية عن هذه التعويضات على عاتق "قرض الحسن"، الذراع المالي الرئيسي لحزب الله، غير أن هذه المؤسسة، التي كانت تُصوَّر ذات يوم على أنها ركيزة لدعم المجتمع الشيعي اللبناني، تواجه الآن أزمة سيولة حادة، فالعقوبات الغربية والقيود المصرفية المشددة والديون الداخلية المتزايدة قد شلت قدرة "قرض الحسن" على العمل، ولا يزال آلاف طلبات التعويض معلقة، والمدفوعات الموعودة مؤجلة إلى أجل غير مسمى دون تفسير أو مساءلة.
ونقلت الوكالة عن أحد المواطنين، قائلًا: "جاءوا بعد القصف، والتقطوا الصور، وأطلقوا الوعود، وعانقوا أطفالنا ثم اختفوا". وأضاف: "طلبوا منا التحلي بالصبر في الحرب. والآن، بينما نعاني في السلام، لا نجد لهم أثرًا".
ولفتت الوكالة إلى أن هناك تناقضًا بين خطاب حزب الله وأفعاله، وبات ذلك يغضب قطاع عريض من اللبنانيين، موضحة أن الحزب الذي كان يصف نفسه ذات يوم بأنه “حامي الجنوب”، يراه الكثيرون الآن غير قادر بالوفاء بالتزاماته، وهناك تصور متزايد بين المدنيين بأن القيادة أصبحت منفصلة عن احتياجات المجتمعات التي تدعي تمثيلها.