صحيفة الاتحاد:
2024-07-05@12:44:24 GMT

18 تسديدة تمنح «الزعيم» السلاح الأقوى

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

 
معتز الشامي (دبي)

أخبار ذات صلة «التعادل» يمتنع في «الجولة الأولى»! «الخماسي» يحتفل بـ «الباكورة»


فرضت القوة الهجومية للعين نفسها على أرقام الجولة الأولى، بصورة غير متوقعة، في ظل الغزارة التهديفية للجولة، ونجح «الزعيم» في تسجيل 3 أهداف، عندما تفوق على بني ياس 3-2، إلا أن الأداء الهجومي وصل إلى الذروة، بالسيطرة على مجريات اللعب، وفرض هيمنة الأطراف والعمق، بفضل الفلسفة التكتيكية الهولندية للمدرب ألفريد شرودر.


واحتل العين قائمة الأكثر تسديداً بين أندية «دوري أدنوك للمحترفين» في الجولة الأولى، بواقع 18 تسديدة، منها 10 باتجاه المرمى، أنقذ الحارس منها 5 تسديدات مؤكدة، وتدخل الدفاع مرتين، بينما سجل «الزعيم» منها 3 أهداف، كما أنه الأعلى في الجولة من حيث عدد التمريرات في المباراة، ما يعكس فلسفة الأداء الهولندي في أسلوب شرودر، عبر 530 تمريرة بنسبة دقة 88.1%، يليه الوصل «460 تمريرة»، بنسبة دقة 85.2%.
وأثبت العين أداءه الهجومي الشامل، من حيث عدد التمريرات في نصف ملعب المنافس، وهو أكثر فرق الجولة الأولى تمريراً في نصف ملعب المنافس «348 تمريرة»، بنسبة دقة 87.6%، والأكثر تمريراً في الثلث الأخير من ملعب المنافس، حول وداخل المنطقة، «205 تمريرات» ولكن النقطة السلبية في عدم ارتفاع دقة التمريرات رغم غزارتها في الثلث الأخير، حيث بلغت الدقة 78%، واللافت أن الجزيرة ثاني الفرق تمريراً في الثلث الأخير «171 تمريرة»، ارتفعت لديه الدقة لتكون 80.7%.
وهو ما يعكس ضرورة العمل من أجل تحسين التجانس والتفاهم، بين عناصر القوة الهجومية الضاربة في تشكيلة «الزعيم»، خاصة كاكو وعمير أتزيلي وسفيان رحيمي، وفيما يتعلق بالأرقام الفردية الخاصة بـ «الثلاثي» فقد دخلوا ضمن قائمة أكثر 20 لاعباً تسديداً على المرمى، وحل لابا في الصدارة «6 تسديدات» منها مرتان على المرمى و3 بجوار المرمى وتسديدة تم إنقاذها من الحارس، وسد عمير أتزيلي 4 مرات، بواقع 3 باتجاه المرمى، وتسديدة بعيداً عن المرمى، وكاكو 4 مرات، منها مرتان على المرمى، وتسديدة تم إنقاذها كما سجل هدفاً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين العين بني ياس الجزيرة الوصل

إقرأ أيضاً:

انسحاب أكثر من 200 مرشح في فرنسا لعرقلة اليمين المتطرف

كثف معارضو حزب التجمع الوطني الفرنسي يوم الثلاثاء محاولتهم لمنع الحزب من الوصول إلى السلطة مع اتفاق مزيد من المرشحين على الانسحاب من الجولة الثانية من الانتخابات المقرر إجراؤها مطلع الأسبوع المقبل لتجنب انقسام الأصوات المناهضة للحزب اليميني المتطرف.

وقالت وسائل إعلام محلية إن أكثر من 200 مرشح أكدوا أنهم لن يخوضوا الجولة الثانية يوم الأحد لانتخابات الجمعية الوطنية (البرلمان الفرنسي) المؤلف من 577 مقعدا.

وحقق حزب التجمع الوطني الذي تتزعمه مارين لوبان تقدما كبيرا في الجولة الأولى من الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي بعد أن جاءت مغامرة الرئيس إيمانويل ماكرون بإجراء انتخابات مبكرة بنتائج عكسية أحلَت معسكره الوسطي في المركز الثالث خلف حزب التجمع الوطني وتحالف يساري تشكل على عجل.

ولكن حتى قبل المناورات التي جرت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية لتشكيل "جبهة جمهورية" لعرقلة الحزب المناهض للهجرة والمشكك في الاتحاد الأوروبي، كان من غير الواضح تماما مدى قدرة حزب التجمع الوطني على حصد 289 مقعدا لازمة لتحقيق الأغلبية.

وتوقع قائمون باستطلاعات رأي للجولة الأولى أن يحصل التجمع الوطني على ما بين 250 و300 مقعد.

لكن ذلك كان قبل انسحابات تكتيكية ودعوات شملت أحزابا مختلفة للناخبين بأن يدعموا أي مرشح أقدر على إلحاق الهزيمة بمنافس محلي من حزب التجمع الوطني.

وقالت رئيسة بلدية باريس الاشتراكية آن إيدالغو لقناة فرانس 2 إن "المباراة لم تنته. يتعين علينا حشد كل قوانا".

ويعارض حزب التجمع الوطني تعزيز التكامل مع الاتحاد الأوروبي وقد يقطع التمويل عن الاتحاد.

وأثارت جماعات مدافعة عن حقوق الإنسان مخاوف من مدى تأثير تطبيق "تفضيلاته الوطنية" وسياساته المناهضة للمهاجرين على الأقليات العرقية، كما يتساءل اقتصاديون عما إذا كانت خططه للإنفاق الضخم لديها من مصادر التمويل ما يغطيها بالكامل.

الجبهة الجمهورية

شاع غموض في بادئ الأمر حول ما إذا كان حلفاء ماكرون سيتنحون في المنافسات المحلية لصالح مرشحين منافسين في وضع أفضل من حزب فرنسا الأبية اليساري المتطرف بزعامة جان لوك ميلينشون.

لكن ماكرون قال الإثنين في اجتماع مغلق للوزراء في قصر الإليزيه إن الأولوية القصوى هي منع حزب التجمع الوطني من الوصول إلى السلطة، وإنه يمكن تأييد مرشحي حزب فرنسا الأبية إذا لزم الأمر.

ونجحت "الجبهة الجمهورية" من قبل، كما حدث في عام 2002 حين احتشد الناخبون من كافة المشارب خلف جاك شيراك للتغلب على والد لوبان، جان ماري، في المنافسة الرئاسية، لكن ليس من المؤكد مدى استعداد الناخبين هذه الأيام لاتباع توجيهات الزعماء السياسيين، كما أن جهود مارين لوبان لتحسين صورة حزبها جعلته أقل تنفيرا لدى الملايين.

وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة إيفوب لاستطلاعات الرأي أن أغلبية صغيرة ممن صوتوا للتيار المحافظ في الجولة الأولى سيدعمون المرشح اليساري الأقدر على التغلب على منافس حزب التجمع الوطني في الجولة الثانية، ما لم يكن هذا المرشح من حزب فرنسا الأبية بزعامة ميلينشون.

مقالات مشابهة

  • انطلاق الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في إيران
  • الإيرانيون يقترعون في جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية
  • مخبر: الإقبال الشعبي على الاقتراع اليوم أوسع من الجولة الأولى للانتخابات
  • محللان إيرانيان: فوز بزشكيان بالرئاسة مرتبط بزيادة المشاركة في التصويت
  • يوم السبت القادم تنطلق الجولة الأولى من منافسات مرحلة سداسي التتويج
  • خامنئي غير راض عن المشاركة في انتخابات الرئاسة.. "أقل من المتوقع"
  • خامنئي غير راض عن المشاركة في انتخابات الرئاسة.. أقل من المتوقع
  • في مواجهته الأولى بالمسمى الجديد .. مودرن سبورت يفوز على البلدية ويرتقي للمربع الذهبي
  • انسحاب أكثر من 200 مرشح في فرنسا لعرقلة اليمين المتطرف
  • فوز لوبان في الجولة الأولى.. مقامرة ماكرون السياسية تأتي بنتائج عكسية