1.7 مليون درهم تكلفة 297 عمود إنارة جديدة بالشارقة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
الشارقة: «الخليج»
أنجزت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، مشروع إنارة شعبية زبيده مع الطريق المؤدي إلى الشعبية في المنطقة الوسطى، حيث قامت بتركيب 227 عمود إنارة مزودة بكشافات موفرة للطاقة، وتمديد كابلات نحاس بطول 13500 متر بتكلفة تصل إلى مليون و200 ألف درهم.
كما تم إنجاز مشروع إنارة شعبية بن يولك في مدينة المدام بالمنطقة الوسطى، حيث تم تركيب 70 عمود إنارة مزودة بكشافات موفرة للطاقة وتمديد كابلات بطول 3200 متر بتكلفة تصل إلى 500 ألف درهم.
وأكد المهندس خليفة محمد الطنيجي مدير إدارة المنطقة الوسطى بهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، أن الهيئة تواصل جهودها لإنارة كافة المناطق والشعبيات في المنطقة الوسطى وفق أفضل المواصفات والمعايير من خلال اختيار نوعية الإضاءة والكشافات التي تناسب كل منطقة.
وأضاف أن مشاريع إنارة الطرق من المشاريع المهمة التي تعمل الهيئة على تنفيذها وفق خطة وجدول زمني محدد في مختلف المناطق. كما تعمل الهيئة على متابعة أعمال الإنارة وصيانتها بصفة دورية لضمان استمراريتها وجودتها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن محمد جمعة النابودة، مساهمته بمبلغ 20 مليون درهم؛ دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي المساهمة في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع حملة «وقف الأب» التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة، وترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق المستهدفات النبيلة للحملة الرمضانية الوقفية.
وقال محمد جمعة النابودة: تجسد حملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، قيم العطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده إلى تقديم العون للفقراء والمحتاجين في أي مكان من العالم، وهذا ما أظهرته جميع الشرائح المجتمعية خلال الحملات الرمضانية السابقة والتي استطاعت تخطي مستهدفاتها خلال وقت قياسي.
وأضاف: «نتشرف بالمساهمة في هذه الحملة الوقفية الكريمة، وأن نكون جزءاً من هذا الحراك الخيري والإنساني الواسع من أجل تمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً من الحصول على الرعاية الصحية المستدامة»، مشيراً إلى أن دعم الحملة من قبل الأفراد والمؤسسات في دولة الإمارات يعكس التزاماً عالياً بالمسؤولية المجتمعية، ورغبة في التخفيف من معاناة الآخرين، وتضامناً إنسانياً نبيلاً مع الفقراء وغير القادرين.