بابا الفاتيكان يتعرض لسقوط جديد ويصاب في ذراعه
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
قال الفاتيكان إن البابا فرنسيس الأول سقط وأصيب في ذراعه، وذلك بعد أسابيع من حادث سقوط آخر نجم عنه كدمة في ذقنه.
وقال متحدث باسم الفاتيكان في بيان إن البابا (88 عاماً) لم يكسر ذراعه، ولكن تم تركيب حمالة له كإجراء احترازي.
يذكر أنه في السابع من ديسمبر (كانون الأول) الماضي أصيب البابا في ذقنه بعد اصطدام بمنضدة سرير نومه في ما يبدو أنه سقوط مما أسفر عن إصابته بكدمة قوية.
وقال الفاتيكان إن سقوط البابا اليوم وقع في سانتا مارتا، وشوهد البابا فرنسيس لاحقاً وقد تم تركيب حمالة لذراعه اليمنى.
وجاء في بيان" هذا الصباح، بسبب سقوط في دار سانتا مارتا، أصيب البابا فرنسيس بكدمة في ساعده الأيمن بدون التعرض للكسر. وتم تثبيت الذراع كإجراء احترازي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفاتيكان الفاتيكان البابا فرنسیس
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس عن المثليين: «مَن أنا لأحكم عليهم؟»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سُئل قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عن مقابلة أجراها أندريا تورنييلِّي وهو صحفي في الفاتيكان ومراسل صحفي لـLa Stampa ومدير موقع Vatican Insides هل أستطيع أن أسألك عن تجاربك كمُعرِّف للمثليّين؟ إذا اشتهرت عبارتك: "مَن أنا لأحكم عليهم؟" التي قلتها خلال المؤتمر الصحفيّ في الطائرة وأنت عائد من ريو دي جيانيرو.
فأجابه البابا: «في تلك المناسبة قُلتُ: إن كان شخص مثليًّا، ويبحث عن الله وصاحب إرادة صالحة، من أكون أنا لأحكم عليه؟ كنت أعيد عن ظهر قلب تعليم الكنيسة الكاثوليكية الذي يُعلّم أن هؤلاء الناس يجب أن يُعاملوا بلطف، ويجب ألّا يكونوا من المهمَّشين. وقبل كلّ شيء، إنّه جيد أن نتحدّث عن المثليين. أوّلًا ننظر إلى الإنسان بكماله وكرامته. ولا يُعرّف الإنسان بميوله الجنسيّة فقط. لا ننسى أنّنا كلّنا خليقة الله وأن الله يحبّنا. نحن موضوع حبّ الله اللامتناهي. أنا أُفضّل أن يأتي المثليّون إلى كرسيّ الاعتراف وأن يبقوا قريبين من الله. ويمكن أن نُصلّي معًا. وأن ننصحهم بالصلاة، بالنيّة الصالحة. يمكن أن ندلّهم على الطريق، وأن نرافقهم»