متحدث الرئاسة: السيسي وبن زايد يبحثان سبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن لقاء الرئيس السيسي ومحمد بن زايد سيشهد تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما سيتباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين.
ويتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، حيث يلتقي الرئيس السيسي مع الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء بين الزعيمين سيشهد تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما سيتباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي السيسي تكليفات رئاسية قرارات جمهورية
إقرأ أيضاً:
تجدد إطلاق النار في كشمير مع إجراء البحرية الهندية تدريبات عسكرية في بحر العرب
الهند – صرح المتحدث باسم القوات البحرية الهندية، امس الخميس، إن القوات تجري تدريبات مكثفة حاليا وسط تنامي التوترات مع باكستان وتجدد تبادل إطلاق النار عبر الحدود في كشمير خلال الليل.
وذكر المتحدث أن “البحرية تجري تدريبات مكثفة حاليا في بحر العرب لإظهار جاهزيتها القتالية وقدرتها على ردع التهديدات المحتملة”.
ولم يحدد المتحدث عدد السفن المشاركة كما لم يقدم أي تفاصيل أخرى.
ونقلت صحيفة “إنديا توداي” عن مصادرها أنه تم إصدار إخطارات لشركات الطيران تشير إلى إجراء تدريبات بالذخيرة الحية في المناطق البحرية التي تتم فيها التدريبات.
وأفادت تقارير أن التدريبات، التي تجري ضمن المنطقة الاقتصادية الخالصة قبالة سواحل الهند، من المقرر أن تستمر في الأيام المقبلة علما أنها مستمرة منذ عدة أيام.
وأشارت تقارير يوم الأحد الماضي، إلى أن البحرية الهندية أطلقت عدة صواريخ مضادة للسفن لأغراض تدريبية.
هذا، وأفادت وسائل إعلام هندية، الخميس، بحدوث تبادل لإطلاق النار خلال الليل في المنطقة لسابع ليلة على التوالي.
وتصاعدت التوترات بشكل كبير بين القوتين النوويتين المتنافستين الهند وباكستان، منذ وقوع هجوم في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من منطقة كشمير المتنازع عليها.
وقتل مهاجمون مسلحون 26 شخصا غالبيتهم من السياح الهنود، في مرج جبلي في منتجع سياحي في 22 أبريل.
وتتهم الهند جماعة مسلحة يزعم أنها تنشط من داخل باكستان بتنفيذ الهجوم المسلح، لكن إسلام آباد تنفي هذه الاتهامات.
ويحذر خبراء من وجود خطر كبير للتصعيد، فهناك مخاوف من احتمال شن الجيش الهندي هجمات على قواعد مشتبه بها لجماعات إرهابية في باكستان مما قد يدفع البلد المجاور إلى الرد.
وكان وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار قد صرح الأربعاء، بأن بلاده لديها “معلومات استخباراتية موثوقة” تشير إلى أن الهند تعتزم شن ضربة عسكرية وشيكة، مضيفا “أي عمل عدواني سيقابل برد حاسم وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي تداعيات خطيرة في المنطقة”.
المصدر: د ب أ