موقع 24:
2025-03-22@22:57:16 GMT

"شتاء تحت الشمس".. صحيفة فرنسية: زوروا أبوظبي

تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT

'شتاء تحت الشمس'.. صحيفة فرنسية: زوروا أبوظبي

قالت يومية "لو دوفين ليبراسيون" إنّ أبوظبي مدينة ثقافية وتجارية حديثة وكبيرة لا بدّ لعُشّاق السياحة من زيارتها، نشأت في وسط الخليج العربي، وتتمتع بموقع استراتيجي مُهم.

وأضافت الصحيفة الفرنسية الإقليمية إنّه "بينما يشتعل البرد وتنهمر الثلوج في فرنسا، ما رأيك بالسفر إلى شمس الإمارات العربية المتحدة، وبشكل خاص إلى العاصمة أبوظبي؟، مُشيرةً إلى أنّ زوّارها يتمتعون بإقامة مُشرقة ودافئة وفاخرة واستثنائية.

وذكرت أنّه بفضل أفقها المصمم على غرار مانهاتن، وحدائقها الوارفة التي تليق بأجمل الجزر الاستوائية، وشواطئها الذهبية الممتدة، وصحاريها الشاسعة، وأسواقها الفخمة، وحدائقها المائية الضخمة، ومراكز التسوق الرائعة، فإنّ أبوظبي تجمع بشكل مثالي ما بين التقاليد الشرقية والغربية.

وتحت عنوان "شتاء تحت الشمس: 10 أشياء لا ينبغي تفويتها في أبوظبي"، ابتدأت المجلة السياحية التابعة لليومية الفرنسية دعوتها لزيارة إمارة أبوظبي، بأهم المعالم التي يجب مُشاهدتها، وخاصة جامع الشيخ زايد الكبير، حسبما أوردته، والذي قالت إنّه يجمع بين أفضل أساليب العمارة الإسلامية النموذجية ويستقبل الجميع.

وكذلك قصر الحصن التاريخي الذي وصفته بـِ "الحصن الأبيض" الذي لا يزال يُعتبر مقرّاً رسمياً، ويضم مركزاً للتوثيق والأبحاث حول تاريخ المنطقة، بالإضافة إلى متحف يحوي مُقتنيات تقليدية وصور فوتوغرافية قديمة.

ونصحت "لو دوفين ليبراسيون" الزوار باتباع مسار الكورنيش (6.5 كم) على طول شاطئ أبوظبي بالدراجة أو سيراً على الأقدام، في نزهة على الرمال تشمل سباحة ممتعة، وصولاً لالتقاط أجمل الصور أمام مبنى "كابيتال جيت" المائل، دون أن ننسى رحلة تسوق فخمة إلى أبراج الاتحاد، والتمتع ببانوراما للمدينة تخطف الأنفاس بحق.

وأيضاً متحف اللوفر أبوظبي، الذي صممه المهندس المعماري جان نوفيل وافتتح في نهاية عام 2017، وقد أنشأ كجسر بين الحضارات الغربية والشرقية. ويأتي لزيارته عُشّاق الفن من جميع أنحاء العالم.

ولإعادة التواصل مع عناصر الطبيعة وجمالها، أكدت اليومية الفرنسية أنّه لا بدّ من اكتشاف واحة ليوا وجبل حفيت في إمارة أبوظبي، حيث يُمكن التمتع بالكثبان الرملية عبر الجِمال (باعتبارها أكثر صديقة للبيئة)، وركوب الأمواج على الرمال، وقضاء ليالي ساحرة في الصحراء.

ومحطة سحرية أخرى، هي جزيرة ياس، التي تقع على بعد 30 دقيقة من مركز المدينة، وفي برنامجها الشيّق: السباحة، التمتع بدفء الشمس، ممارسة الغولف، وركوب الخيل، بالإضافة إلى زيارة حلبة الفورمولا 1 ومتنزه فيراري العالمي.

ولفهم العادات المحلية بشكل أفضل، تذكر "لو دوفين ليبراسيون" أنّه لا يجب تفويت فرصة زيارة القرية التراثية (وهي نسخة خلابة من مخيم بدوي ساحر)، ومركز الحرف اليدوية النسائية (النسيج والتطريز وصناعة السلال والرسم بالحناء التقليدية)، بالإضافة إلى زيارة مستشفى أبوظبي للصقور (وهو مركز رعاية للطيور الجارحة).

وفي ختام تقريرها المميز عن إمارة أبوظبي، خاطبت اليومية الفرنسية السياح بالقول: "هل ترغبون في الحصول على قطعة مجوهرات جميلة أو سجادة أصلية من رحلتكم إلى الإمارات؟ أو ببساطة الاستمتاع بأجواء أسواق الفاكهة والخضروات والتوابل في الخليج العربي؟ استكشفوا إذاً دون تأخير، المتاجر الحيوية في ميناء أبوظبي ومدينة زايد ومدينة العين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات أبوظبي الفرنسية أبوظبي الإمارات فرنسا

إقرأ أيضاً:

الصحافة الفرنسية تشن هجوما لاذعا على نجم ريال مدريد

أثارت عودة كيليان مبابي إلى صفوف المنتخب الفرنسي انتقادات لاذعة من وسائل الإعلام الفرنسية عقب هزيمته 2-0 في ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام كرواتيا.

وكتبت صحيفة “لو فيغارو”: “كانت هذه خيبة أمل حقيقية، وهذا أقل ما يقال”.

وكانت هذه أول مشاركة للقائد البالغ من العمر 26 عامًا بقميص المنتخب الوطني منذ التاسع من شتنبر. وإلى جانب مهاجم ريال مدريد، واجه عثمان ديمبلي، لاعب باريس سان جيرمان، انتقادات لاذعة.

وأضافت “لو فيغارو”: “الرجلان هما السبب الرئيسي، لكنهما ليسا الوحيدين، حيث كان الهجوم الفرنسي غائبًا تمامًا يوم الخميس”.

ورغم استحواذ الفرنسيين على الكرة، وحصولهم على ركلات ركنية، وتسديداتهم على المرمى أكثر من الكرواتيين، إلا أنهم نادرًا ما شكلوا تهديدًا حقيقيًا.

وعلّقت صحيفة ليكيب قائلةً: “لم يستطع عثمان ديمبيلي وكيليان مبابي تكرار ما قدماه ببراعة مع منتخب فرنسا مع نادييهما منذ بداية عام 2025”.

وأضافت: “سدد مبابي كثيرًا (ست مرات) وأصاب المرمى في كثير من الأحيان، لكنه افتقر إلى الكفاءة”.

وحققت كرواتيا الفوز بهدفين سجلهما أنتي بوديمير في الدقيقة 26 وإيفان بيريسيتش في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، وتُقام مباراة الإياب يوم الأحد في باريس.

ولم يسجل مبابي، الذي أراحه مدرب فرنسا ديدييه ديشامب في وقت سابق من الموسم ليعتاد على الحياة في مدريد، أي هدف في ست مباريات دولية.

مقالات مشابهة

  • السلطات الفرنسية تنقذ 168 مهاجراً
  • الخارجية الفرنسية: قلقون بشدة إزاء تجدد التوتر في جنوب لبنان
  • من المحكمة إلى دار الإفتاء .. كيف نجح خالد أبو بكر في إعادة ابن إلى أمه الفرنسية؟
  • صحيفة بريطانية: سلطات انقرة تجهل الجهة التي هاجمت القنصلية العراقية
  • عاجل | وكالة الصحافة الفرنسية: 45 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع في دارفور
  • الصحافة الفرنسية تشن هجوما لاذعا على نجم ريال مدريد
  • خالد بن محمد بن زايد يعيّن رئيساً لمكتب ولي عهد أبوظبي
  • إف-35 الأميركية ورافال الفرنسية.. أيهما الأفضل؟
  • ارض النزوح ده هظار ولا اضطراب ثنائي القطب.????
  • وزير التعليم يناقش خطط إنشاء 100 مدرسة مصرية فرنسية بحلول عام 2030