دويتو هنيدي وسامح عبدالعزيز يعود بـ«شهادة معاملة أطفال».. تعاون عمره 14 عاما
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
حالة فنية خاصة تجمع الفنان محمد هنيدي والمخرج سامح عبد العزيز خلال أعمالهما الفنية التن يقدمانها على الساحة بين الدراما أو السينما، إذ دائمًا يقدم الثنائي أفكارًا جديدة ومختلفة سويًا، وفي الوقت الحالي يتم التعاون بينهما من أجل استكمال تصوير باقي حلقات مسلسل «شهادة معاملة أطفال»، والذي من المقرر عرضه في دراما رمضان 2025.
مسلسل شهادة معاملة أطفال رابع عمل يجمع الفنان محمد هنيدي والمخرج سامح عبد العزيز، وثالث عمل درامي لهما، إذ ينتظر محبوها عرض المسلسل بشغف كبير.
تم إنتاج مسلسل مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة في عام 2011، وتدور أحداثه حول مدرس أول لغة عربية يعيش في إحدى القرى الريفية وهو ذو شخصية محبوبة من أهالي القرية، ويحاول استغلال حبهم لكى ينير بصيرتهم لما يفعله العمدة وسط مفارقات كوميدية.
فيلم تيتة رهيبةفي عام 2012 تعاون المخرج سامح عبد العزيز من جديد مع هنيدي في فيلم تيتة رهيبة، الذي تدور أحداثه حول شخصية رجل أربعيني يدعى «رؤوف» يعيش وسط خوف وشخصية جدته المسيطرة، ويحاول الخروج عن تقاليدها الصارمة.
وفي عام 2018 تعاون الثنائي مرة أخرى خلال مسلسل أرض النفاق المأخوذ عن رواية الكاتب الراحل يوسف السباعي، وتدور أحداثه بشأن موظف بسيط يسعى لتحقيق أحلام زوجته بالثراء، ويصل لمجموعة من الحبوب التي تساعده على ذلك.
ومن المقرر أن يعرض مسلسل شهادة معاملة أطفال خلال الموسم الرمضاني 2025، ولأول مرة يقدم محمد هنيدي خلاله أدوار الشر ويخرج عن عباءة الكوميديا.
ويشارك في بطولة العمل، سما إبراهيم، نهى عابدين، صبري فواز، جيهان خليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادة معاملة أطفال محمد هنيدي سامح عبد العزيز رمضان 2025 شهادة معاملة أطفال
إقرأ أيضاً:
عمره 15 عاما.. الاحتلال يسجن طفلا مقدسيا 18 عاما وهذه تهمته
بعد مضي عامين على الاعتقال، أصدرت محكمة إسرائيلية حكمها على الطفل بالسجن 18 عاما، بتهمة قتل جندي إسرائيلي، مع أن الجندي قتل برصاص جندي آخر في لحظة اعتقال الطفل على حاجز مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، وفق عائلته.
تروي فداء الزلباني، والدة الطفل الأسير محمد، بمرارة ظروف اعتقاله وما تشعره من ألم وحرقة وما فقده طفلها وما يعانيه كما آلاف الأسرى البالغين من تجويع وتعذيب وحرمان.
وتضيف أن العقاب الجماعي طال العائلة حيث تم تفجير منزلها واعتقالها ووالده وشقيقه، ولا تزال مخابرات الاحتلال وأجهزته تقتحم البيت بين الفينة والأخرى وتستمر بالتهديد والملاحقة، كما فرضت محكمة الاحتلال على العائلة غرامة مالية قدرها 250 ألف شيكل (نحو 70 ألف دولار).
ووفق آخر إحصائيات لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين، لا يزال يوجد 60 طفلا مقدسيا في سجون الاحتلال موزعون على سجني الدامون ومجدو، يمنع ذووهم من زيارتهم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
18/2/2025