بريطانيا والصين ترحبان باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، اليوم الخميس، إن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس "مرحب به للغاية"، مشيرا إلى أنه سيكون "ارتياحا كبيرا للرهائن وعائلاتهم" إلى جانب "العديد من الفلسطينيين الذين عانوا بشدة،" بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وأضاف ستارمر، متحدثا للصحفيين خلال زيارته للعاصمة الأوكرانية كييف، أن الطريق إلى سلام دائم في غزة "يجب أن يكون حل الدولتين.
بينما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، إن بكين ترحب باتفاق وقف إطلاق النار وتأمل أن يتم "تنفيذه بشكل فعال حتى يمكن تحقيق وقف شامل ودائم لإطلاق النار في غزة."
وأضاف أن الصين ستواصل تقديم المساعدات الإنسانية لغزة وبذل "جهود إيجابية" لإعادة الإعمار بعد الحرب.
وتابع: "نأمل أن تتخذ الأطراف المعنية وقف إطلاق النار في غزة فرصة لتعزيز تخفيف حدة التوترات المحلية. الصين مستعدة للعمل مع المجتمع الدولي لبذل جهود حثيثة لتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط."
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وقف اطلاق النار إسرائيل حماس غزة رهائن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر حل الدولتين سلام الصين وقف إطلاق النار فی غزة
إقرأ أيضاً:
أبو زيد ينتقد استهزاء اسرائيل باتفاق وقف النار
رأى النائب السابق أمل أبو زيد "أن كل المؤشرات كانت تدل على أن العدو الاسرائيلي لن ينسحب اليوم من كامل الاراضي اللبنانية"، وكتب على منصة "إكس" : "دمّر العدو الاسرائيلي وجرف وفجّر أثناء- ما سُمّي- وقف اطلاق النار نهاية تشرين الثاني الماضي، قرى وبلدات وذكريات وتضحيات ومارس اللصوصية واعمال السلب والنهب لأرزاق وجنى اعمار وبيوت شُيّدت بعرق الجبين وتعب السنين، فاقت ما قام به خلال 60 يوماً من عدوانه البربري على لبنان".
وأضاف: "كل المؤشرات كانت تدل على ان العدو لن ينسحب اليوم من كامل الأراضي اللبنانية تنفيذاً لوقف النار وتطبيقاً للقرار 1701 الذي التزمته الدولة اللبنانية واستهزأت به مجدداً اسرائيل. ان احتقار دولة الكيان للقرارات الاممية يوضح الفرق بين لبنان وإسرائيل. فلبنان يلتزم حل المشكلة في حين ان اسرائيل هي دائماً المشكلة في وجه الحل".
على صعيد آخر، عايد أبو زيد الرئيس السابق ميشال عون، قائلاً "تسعون سنة وأنت تقاتل عن لبنان كشفيعك ميخائيل، وتقود شعبك إلى صنين لبنان وأرز الإيمان. أينما كنت كان الشرف، وأينما قاتلت كان المجد. أعوام الغربة رسّخت فيك قدسية التربة، لكنك رفضت تحويل الوطن إلى كفن. عدتَ وعاد معك الوطن، أرض الشجعان والإيمان والإنسان". وتابع "من ثمارهم تعرفونهم. الشرفاء بك فخورون، واللبنانيون لك ممتنون. تسعون سنة وأنت قامة فخامة وهامة كرامة. اسمك بحد ذاته لقب وإكليل غار: ميشال عون، لسنين عديدة فخامة الرئيس".