تقدمت النائبة ايفلين متى ، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب بطلب إحاطة لوزيرة التضامن ورئيس هيئة التأمينات الاجتماعية بشأن إضافة مطالبات تأمينات اجتماعية إضافية بأثر رجعي من سنوات ماضية وحالية من الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية التابعة لوزارة التضامن علي العمالة التطوعية والنبطشيات و خدمات المبيت والعطلات الرسمية نظرا لحماية بنات وبنين المؤسسات.

وأشارت متى في بيان صحفي لها إلى أن كل هذه الأماكن قائمة علي التبرعات ، ويتم خصم التأمينات من الموظفين الدائمين فقط ، حتى يأتي دورهم بالمعاشات، وخلاف الموظفين يوجد متبرعات بوقتهم للأطفال يتم منحهم ثمن الموصلات ، كجزأ لمساعدتهم علي ضيق ذات اليد وغلاء المعيشة ، ويتم منح مبالغ المواصلات طبقا للائحة الموضوعة من المؤسسة.

وتابعت : علما بأن رئيس هيئة التأمينات الاجتماعية يقوم بحساب التأمينات على جميع العاملين بناءا على المبالغ الموجودة بحسابات المؤسسات الاجتماعية التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي  ، ويحسب ضمنهم المتبرعات بوقتهم للأطفال والنبطشيات والإجازات والأعياد ، مشيرة إلى أنه لايصح حساب التأمينات على تلك المبالغ لأنها خارج توقيت عملهم.

وطالبت بتحويل طلب الإحاطة إلى لجنة التضامن الاجتماعي بمجلس النواب لمناقشته ، وذلك بحضور وزيرة التضامن الإجتماعي مايا مرسي واللواء جمال عوض ، رئيس هيئة التأمينات الاجتماعية بصفته.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزيرة التضامن طلب إحاطة النائبة ايفلين متى رئيس هيئة التأمينات الاجتماعية المزيد

إقرأ أيضاً:

وزيرة التضامن: تعزيز قدرة منظومة الحماية الاجتماعية على التكيف والتعامل مع الأزمات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، أن تأصيل مفهوم الحماية الاجتماعية باعتباره نظام شامل لكافة المواطنين على مدار مراحل حياتهم المختلفة من طفولة وشباب وقوة عمل وكهولة وشيخوخة، وبالتالى فإن الحماية الاجتماعية ليست مقصورة على الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجا أو تلك التى تعيش فى مستويات متدنية.


وأضافت  خلال مشاركتها  في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، لمناقشة  تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي، عن دراسة أعدها النائب محمود تركي عن "مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين"، أن تعزيز قدرة منظومة الحماية الاجتماعية على التكيف والتعامل مع الأزمات سواء الأزمات الاقتصادية، أو الأزمات المتعلقة بالتغيرات المناخية، أو تلك المتعلقة بالكوارث والحوادث، الأمر الأهم أن تكون كل الجهات لديها القدرة فى التعامل مع الأزمات وليس فقط جانب المساعدات الاجتماعية الطارئة، حيث يتم إدماج مكون التكيف والتعامل مع الأزمات فى المنظومة ككل (التأمينات والمساعدات الاجتماعية وغيرها).

وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى ضرورة تقوية درجة التكامل بين الجهات المختلفة العاملة فى العمل الإجتماعى، فإلى جانب الأجهزة الحكومية هناك الجمعيات الأهلية وتحالفاتها المختلفة، والمنظمات الدولية ذات العلاقة، والقطاع الخاص.

مقالات مشابهة

  • محلية النواب تناقش طلب إحاطة بشأن أزمة مساكن الكوكاكولا بالإسماعيلية
  • محلية النواب تناقش ثلاثة طلبات إحاطة بشأن العقارات المتهالكة بحضور ممثلي الحكومة
  • محلية النواب تناقش 3 طلبات إحاطة بشان العقارات المتهالكة بحضور ممثلي الحكومة
  • وزيرة التضامن: تنسيق كامل بين مزايا برامج التأمينات والمساعدات الاجتماعية
  • وزيرة التضامن: تعزيز قدرة منظومة الحماية الاجتماعية على التكيف والتعامل مع الأزمات
  • وزيرة التضامن: العمل علي زيادة المخصصات المالية لبرامج الحماية الاجتماعية المختلفة
  • رئيس مجلس الشيوخ يحيل طلبين بشأن الحماية الاجتماعية للجنة التضامن
  • وزيرة التضامن: تنسيق كامل بين مزايا برامج التأمينات الاجتماعية والمساعدات
  • نائبة: برامج الحماية الاجتماعية والسياسات أدوات حيوية لتحقيق التنمية المستدامة
  • تطبيق أقصي عقوبة .. طلب إحاطة بشأن الإعتداء علي طالبات البحيرة