طلب إحاطة لوزيرة التضامن بشأن مطالبات تأمينات إضافية بأثر رجعي على العمالة التطوعية
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة إيفلين متى، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب بطلب إحاطة لوزيرة التضامن ورئيس هيئة التأمينات الاجتماعية بشأن إضافة مطالبات تأمينات اجتماعية إضافية بأثر رجعي من سنوات ماضية وحالية من الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية التابعة لوزارة التضامن على العمالة التطوعية والنبطشيات وخدمات المبيت والعطلات الرسمية نظرا لحماية بنات وبنين المؤسسات.
وأشارت “متى” في بيان صحفي لها إلى أن كل هذه الأماكن قائمة علي التبرعات، ويتم خصم التأمينات من الموظفين الدائمين فقط، حتى يأتي دورهم بالمعاشات، وخلاف الموظفين يوجد متبرعات بوقتهم للأطفال يتم منحهم ثمن الموصلات، كجزء لمساعدتهم على ضيق ذات اليد وغلاء المعيشة، ويتم منح مبالغ المواصلات طبقا للائحة الموضوعة من المؤسسة.
وتابعت : “علما بأن رئيس هيئة التأمينات الاجتماعية يقوم بحساب التأمينات على جميع العاملين بناء على المبالغ الموجودة بحسابات المؤسسات الاجتماعية التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي”، ويحسب ضمنهم المتبرعات بوقتهم للأطفال والنبطشيات والإجازات والأعياد، مشيرة إلى أنه لا يصح حساب التأمينات على تلك المبالغ لأنها خارج توقيت عملهم.
وطالبت بتحويل طلب الإحاطة إلى لجنة التضامن الاجتماعي بمجلس النواب لمناقشته، وذلك بحضور وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي واللواء جمال عوض، رئيس هيئة التأمينات الاجتماعية بصفته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب لجنة الصناعة بمجلس النواب طلب احاطة وزيرة التضامن رئيس هيئة التأمينات الإجتماعية
إقرأ أيضاً:
«روزماري ديكارلو» تقدّم إحاطة بـ«مجلس الأمن» بشأن الأوضاع في ليبيا
عقد مجلس الأمن الدولي، جلسة إحاطة نصف شهرية بشأن ليبيا، قدمتها وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية روزماري ديكارلو، بشان آخر تطورات الوضع في ليبيا.
وقالت وكيلة الأمم العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية روزماري ديكارلو: “نعمل مع جميع الأطراف الليبية لحثهم على عملية مصالحة، مشيرة إلى أن “أنشطة الجهات والمجموعات المسلحة تهدد الاستقرار الهش في ليبيا”.
وتابعت ديكارلو: “لم يجرِ إحراز تقدم نحو إقرار ميزانية موحدة في ليبيا، ومن الضروري أن نتعامل مع هذا الموضوع وندعم جهود المصرف المركزي في ليبيا”.
وقالت: “لم ينتهِ الخلاف حول رئاسة الأعلى للدولة بعد 6 شهر من المباحثات، والانقسام هو ما يسيطر على مؤسسات الدولة في ليبيا”.
وشددت ديكارلو، على “ضرورة ضمان بقاء الأجسام الرقابية بعيدة عن التدخل واستخدامها لأغراض سياسية”.
وأضافت: “يجب تقديم الدعم للمبعوثة الأممية الجديدة، هانا تيتيه، للخروج من المأزق السياسي، ووقف إطلاق النار في ليبيا يعتبر جزئيًا”.
وأضافت: “هناك انقسامات متعمقة وسوء إدارة اقتصادية وانتهاكات حقوقية مستمرة وتضارب بيين المصالح الخارجية والداخلية، داعية إلى “تحقيق متكامل في حادثة محاولة اغتيال وزير الدولة، عادل جمعة”.
وقالت: “مازال التنافس على المناصب هو ما يهيمن على المشهد في ليبياوميثاق “أديس أبابا” للمصالحة لم يلق إجماعا من كافة الأطراف الليبية”.
آخر تحديث: 19 فبراير 2025 - 17:53