باسم ياخور يشترط للعودة إلى سوريا.. ويشتم فيصل القاسم (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
ظهر الممثل السوري البارز باسم ياخور لأول مرة منذ سقوط نظام بشار الأسد، والذي كان أحد أشد المدافعين عنه.
ياخور وفي حوار مع الإعلامية اللبنانية نايلة تويني، رفض الاعتذار عن دعمه نظام الأسد طيلة السنوات الماضية، بل انتقد بشدة الوضع الحالي تحت ظل القيادة الجديدة.
وقال ياخور إن هناك مليشيات تعمل في سوريا، منتقدا الحديث عن "الحالات الفردية" في كل جريمة تقع، وتتنصل منها القيادة الجديدة، بحسب قوله.
وأكد أنه لن يعود إلى سوريا إلا ضمن شروط معينة، لم يكشف تفاصيلها.
ورفض باسم ياخور الحديث عن أنه كان مستفيدا من النظام السوري، قائلا إنه غادر منذ سنوات طويلة، لكنه كان مقتنعا بأن بقاء النظام كفيل بعدم تقسيم سوريا.
وذكر أنه حينما سقط نظام الأسد "شعر بالخوف وعدم اليقين"، ولكن المهم اليوم أن القوة التي حلت بدلا من النظام أن تأتي بالأفضل للسوريين.
وشن ياخور هجوما عنيفا على شخصيات بينها الإعلامي فيصل القاسم، متهما إياه بأنه "مرتزق لجهات إعلامية خارجية".
وقال دون تسميته إنه يقوم بلعب دور شعبوي، ويقوم بتصنيف الناس في قوائم "العار"، ويذهب بهم إلى "مزبلة التاريخ".
وعلق "هو مزبلة أكبر من مزابل التاريخ، متناقض كذاب، كان من أشرس المدافعين عن النظام قبل 2011، ودرس على حساب النظام، هل النظام وقتها كانت يداه نظيفة؟ هل سجن صيدنايا كان فارغا؟".
كما هاجم باسم ياخور ظاهرة شيطنة "المكوعين" أو "التكويع"، قائلا إن الهجوم على من كان يدعم النظام سابقا "قلة أدب".
pic.twitter.com/CLXcX96yQB
— MediaOnlineUSA (@MediaOnlineUSA) January 15, 2025مهرج ماهر الاسد
باسم ياخور
في أول ظهور إعلامي بعد سقوط الأسد
لن أعود إلا سوريا إلا ضمن شروط معينة أحداث وحشية جداً ترتكب يومياً في سوريا الجديدة وتصنف تحت بند الاعمال الفردية
طبعا باسم ياخور لم يشاهد البراميل كمثال بسيط على من كان يطبل لهم
pic.twitter.com/3geDQROasv
باسم ياخور متخوف إنو الناس تكون مو متفهمة إذا نزل لسوريا ويتعرض لردة فعل سيئة.
طيب يا ناس ليش ماعم تتفهموا إنو هو كان شبيح عند ماهر الأسد وكان يهدد زملائوا بماهر الأسد، ليش ماعم تتفهموا هالمسكين المواطن الكاريبي إنو كان مغلوب ع أمرو. ????#باسم_ياخور#المواطن_الكاريبي pic.twitter.com/3Ue4UY6WwF
بتلمحيات سخيفة #باسم_ياخور يسخر من السوريين:
"سوريا كان فيها ١٤ مليون سوري بمناطق النظام، لمّا نزل الرئيس عالساحة غنوله ورقصوا وهتفوا ولمّا إتدشى بعد الشاورما قالوله صحتين سيادتك! هدول نفسهم اليوم بيهتفوا ضده! إذا سوريا فيها ١٤ مليون مكوع!"
pic.twitter.com/NFSK7VtviV
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية باسم ياخور الأسد سوريا سوريا الأسد الشرع باسم ياخور المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة باسم یاخور pic twitter com
إقرأ أيضاً:
تسليم رواتب عناصر الشرطة في السويداء للمرة الأولى منذ سقوط نظام الأسد
سرايا - استلم حوالي 600 عنصر شرطة و40 ضابطاً من المعادين إلى الخدمة في محافظة السويداء، رواتبهم الشهرية، اليوم السبت، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ سقوط نظام الأسد.
ووفقاً لمصدر في قيادة الشرطة، فإن الراتب الذي تم تسليمه بلغ 120 دولاراً أمريكياً، وهو ما يعادل أربعة أضعاف الراتب السابق الذي كان يتقاضاه عنصر الشرطة قبل انهيار النظام.
وكانت وزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال قد فتحت باب التسوية لمئات من عناصر الشرطة من أبناء السويداء، في إطار إعادة تشكيل جهاز شرطة محلي يتكوّن من أبناء المحافظة، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار.
وأكدت صفحة محافظة السويداء الرسمية على موقع فيسبوك، أن قيادة الشرطة باشرت بتسليم الرواتب للعناصر الذين عادوا للخدمة، ومن بينهم منشقون سابقون عن النظام.
وتأتي هذه التطورات في ظل التغييرات الجذرية التي تشهدها السويداء، مع مساعٍ لتشكيل مؤسسات أمنية جديدة بعيداً عن قبضة النظام السابق.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 22-03-2025 10:24 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية