موقع 24:
2025-03-24@19:13:30 GMT

باريس: لا نعرف مصير الرهينتين الفرنسيين في غزة

تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT

باريس: لا نعرف مصير الرهينتين الفرنسيين في غزة

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الخميس، أنه "لا يقين" حول مصير الرهينتين الفرنسيين الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، عوفر كالديرون وأوهاد ياحالومي.

وقال بارو، متحدثاً لإذاعة إر تي إل،: "مضت أشهر طويلة من غير أن تردنا أنباء عنهما.. نأمل أن يتمكنا من العودة إلينا على قيد الحياة، وبصحة جيدة"، وذلك غداة إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة يدخل حيز التنفيذ، الأحد المقبل.

وتابع الوزير أنه خلال هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 "قتل 48 من مواطنينا، واحتجز 8 رهائن، قضى منهم اثنان للأسف وعاد إلينا 4، بينهم أولاد عوفر وأوهاد، وننتظر الآن عودة هذين الرهينتين".

وأكد أن فرنسا "لا يقين لديها ولا أخبار" حول مصيرهما، "باستثناء شهادات الذين عادوا من غزة".

L’accord de cessez-le-feu à #Gaza : "Un soulagement et je souhaite que ce soit le chapitre final de cette guerre dévastatrice qui a trop duré, que cela permette la libération de nos deux otages"@jnbarrot, ministre des Affaires étrangères, invité de @ThomasSotto dans #RTLMatin pic.twitter.com/sSDxuONr25

— RTL France (@RTLFrance) January 16, 2025

وينص الاتفاق بثلاث مراحل الذي تم التوصل إليه في الدوحة، الأربعاء، على هدنة اعتباراً من الأحد، وإطلاق سراح 33 رهينة محتجزين في قطاع غزة، مقابل الإفراج عن ألف معتقل فلسطيني من السجون الإسرائيلية، وإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية.

واندلعت الحرب مع شن حركة حماس هجوماً غير مسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تسبب بمقتل 1210 أشخاص،  بحسب تعداد لوكالة "فرانس برس"، استناداً إلى بيانات إسرائيلية رسمية.

وخطف خلال هجوم حماس 251 شخصاً ما زال 94 منهم محتجزين في قطاع غزة، فيما أعلن الجيش مقتل أو وفاة 34 منهم.

وقُتل أكثر من 46707 فلسطينيين، معظمهم من المدنيين النساء والأطفال، في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وفق بيانات صادرة عن وزارة الصحة  في غزة وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا اتفاق غزة فرنسا فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الاحتجاجات تجتاح إسرائيل.. والقصف على غزة يخلّف مئات القتلى خلال أيام!

شنت الطائرات الإسرائيلية، غارات جوية على مخيم النصيرات بغزة وأنحاء متفرقة من القطاع، مخلفة مئات القتلى والجرحى، خلال أيام.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن “الطائرات الإسرائيلية شنت غارة بالقرب من رعاية جباليا شمال غزة، كما سجلت غارة على مخيم النصيرات وسط غزة”، وأكدت مصادر طبية فلسطينية، “مقتل 51 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم”.

وبحسب المعلومات، “شنت المقاتلات الحربية الإسرائيلية غارات مستهدفة منزلا في شارع المنصورة بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة، شمال القطاع، وقصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي محيط بركس وزارة التنمية الاجتماعية في مدينة بيت لاهيا، فيما فتحت آليات الاحتلال نيرانها شرق مدينة غزة، وشنت الطائرات غارة على مدينة غزة، ما أدى لسقوط عدد من القتلى المصابين، كذلك، استهدفت المدفعية الإسرائيلية بالقصف شمال. مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وفي الجنوب، شنت المقاتلات الإسرائيلية أكثر من 25 غارة خلال ساعات في مناطق متفرقة من مدينة خانيونس أسفرت عن مقتل عدد من الفلسطينيين وإصابة العشرات جراء قصف منازل وسيارات وخيام للنازحين”.

وأوضحت أن “هناك ضحايا وإصابات جراء قصف منزل في مخيم 5 بالنصيرات وسط القطاع”، وأشارت إلى أن “الجيش الإسرائيلي قام بنسف مبان في تل السلطان غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة”.

وأفادت قناة “الأقصى” بمقتل 5 أشخاص ووقوع إصابات جراء قصف إسرائيلي على مبنى الطوارئ بمجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي قطاع غزة”.

وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، “بمقتل عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” الفلسطينية “إسماعيل برهوم” جراء قصف إسرائيلي على مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي غزة”.

وقالت قناة “الأقصى”، إن “الاحتلال اغتال عضو المكتب السياسي لـ”حماس” الاستاذ “إسماعيل برهوم” بعد قصفه غرفة الجراحة داخل مستشفى ناصر التي يتلقى فيها العلاج بعد إصابته بجراح حرجة في العدوان الغادر قبل أسبوع”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال “إسماعيل برهوم”، مسؤول الدائرة المالية لـ”حماس” في رفح، وعضو المكتب السياسي للحركة في غارة على مستشفى ناصر في خان يونس جنوب قطاع غزة.

ونقلت قناة آي 24 نيوز الإسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي والشاباك، في بيان أن “سلاح الجو الإسرائيلي هاجم بصورة مركزة مستشفى ناصر في خان يونس”.

وقالت وكالة “شهاب” الإخبارية، إن “إسرائيل قتلت عضو المكتب السياسي للحركة إسماعيل برهوم في غارة جوية على مجمع ناصر الطبي في غزة”.

وأمس، أفادت وسائل إعلام محلية فلسطينية، “بمقتل عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” صلاح البردويل، في غارة إسرائيلية على جنوب قطاع غزة”.

وقال المركز الفلسطيني للإعلام، إن “عضو المكتب السياسي لحركة “حماس”، صلاح البردويل، ارتقى ساجدًا خلال قيامه ليلة الـ23 من رمضان في خيمته برفقة زوجته بمواصي خان يونس”.

فيدان: أنقرة تدعم خطة القاهرة بشأن قطاع غزة

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إنه “ينبغي أن يكون هدفنا الأول وقف الدمار في غزة، والتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم”.

وخلال كلمته في اجتماع “مجموعة الاتصال الخاصة بغزة”، التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية، الذي استضافته القاهرة، قال: “لا بد من زيادة الضغط على إسرائيل”، مشيرا إلى أنه ⁠لا يمكن تحقيق السلام في المنطقة ما لم يتم كبح جماحها”.

وحسب ما ذكرت وكالة أنباء “الأناضول” التركية، أوضح فيدان، “أن بلاده تدعم خطة القاهرة بشأن قطاع غزة”، مشيرا إلى أن “الخطة المصرية تحظى بدعم من جميع دول منظمة التعاون الإسلامي ويجب اعتمادها”.

وقال: “الإبادة الجماعية في غزة لا تزال مستمرة، وإسرائيل تواصل سياساتها التوسعية”، مشددا على “ضرورة المضي قدما في تطبيق خطة مصر بشأن غزة”.

ولفت الوزير التركي إلى أن “الهجمات الجوية التي شنّتها إسرائيل في 18 مارس الجاري أظهرت أن لديها أجندة توسعة، تؤكدها ما تقوم به من منع للمساعدات الإنسانية واستهداف الأراضي السورية واللبنانية”.

وول ستريت جورنال”: إسرائيل تستعد لعملية عسكرية برية واسعة النطاق في غزة

ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، عن مصادر مطلعة أن “السلطات الإسرائيلية تخطط لشن عملية برية واسعة النطاق في قطاع غزة”.

وقالت مصادر الصحيفة، إن “القيادة الإسرائيلية تعتبر أن الاستيلاء على جزء كبير من القطاع الفلسطيني والاحتفاظ به سيسمح لها بتحقيق نصر نهائي على حركة “حماس”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو” ودائرته الداخلية يعتقدون أنه بدعم من الإجراءات الهجومية التي تقوم بها الإدارة الأمريكية الجديدة وإضعاف منظمة “حزب الله” في لبنان، فإن الجيش الإسرائيلي لديه قدرات كافية لإجراء مثل هذه العمليات العسكرية”.

وفي الوقت نفسه، أفادت الصحيفة، بأنه من “أجل تحقيق النصر النهائي على “حماس”، سيتعين على إسرائيل تدمير منظومة الأنفاق تحت الأرض وغيرها من مرافق البنية التحتية للحركة بالكامل، وهو ما قد يستغرق عدة أشهر أو حتى سنوات، ويعتقد معارضو استراتيجية نتنياهو الجديدة أنه سيكون من المستحيل القضاء على المنظمة دون التوصل إلى تسوية سياسية للصراع”.

يذكر أنه “ومنذ استئناف العمليات العسكرية في غزة فجر الثلاثاء وحتى يوم السبت، قتل أكثر من 650 فلسطينيا وأصيب 1172 آخرون معظمهم من النساء والأطفال”، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

بسبب أزمة عائلات الأسرى وإقالة رئيس الشاباك.. الاحتجاجات تجتاح إسرائيل

اجتاحت “احتجاجات واسعة الداخل الإسرائيلي، بسبب أزمة الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وإقالة رئيس الشاباك”.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن “الاحتجاجات الأخيرة اجتاحت إسرائيل على نطاق واسع وتطورت إلى صدامات بين الشرطة والمتظاهرين، ففي القدس، اعتقلت الشرطة 3 متظاهرين بتهمة الإخلال بالنظام العام والتصدي لقوات الشرطة ومحاولة الاعتداء على جندي من حرس الحدود”.

يذكر أنه “منذ نحو أسبوع مضى، شارك عشرات الآلاف من المحتجين في المظاهرات التي تركزت في تل أبيب والقدس، خاصة بعد استئناف القصف في غزة، الذي تسبب في غضب عائلات الأسرى، إضافة إلى قرار “نتنياهو” بإقالة رئيس الشاباك رونين بار”.

مقالات مشابهة

  • بدء محاكمة النجم جيرار ديبارديو في باريس بتهم التحرش الجنسي
  • صحيفة أميركية: إسرائيل تعتزم شن عملية برية واسعة النطاق في غزة
  • الاحتجاجات تجتاح إسرائيل.. والقصف على غزة يخلّف مئات القتلى خلال أيام!
  • إسرائيل تستعد لعملية هجومية برية واسعة في غزة
  • إسرائيل مستعدة للتفاوض مع حماس قبل شن أي غزو واسع على غزة
  • إسرائيل تعلن إغتيال عضو مكتب حماس السياسي
  • ماذا نعرف عن الشهيد القائد صلاح البردويل؟
  • شينخوا: إسرائيل عرضت على حماس خطة من مرحلتين لتحرير الأسرى.. وهذا نصها
  • إسرائيل تصادق على 13 مستوطنة جديدة في الضفة وتبحث تهجير سكان غزة
  • حماس تطالب بتحرك أممي عربي إسلامي لوقف جرائم إسرائيل