شوبير يعلن عن أولى صفقات الأهلي بالميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أعلن الإعلامي أحمد شوبير، نجم الأهلي والمنتخب السابق، عن أولى صفقات الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية.
وقال شوبير، في تصريحات عبر أثير "أون سبورت إف إم"، إن الأهلي سيعلن عن أولى صفقات الميركاتو الشتوي وهو مصطفى العش، مدافع زد.
وأضاف أن الأهلي كان يسعى لضم مدافع محلي، حيث كان الاختيار بين العش أو ربيعة، مدافع سموحة، وعامل السن حسم صفقة العش.
وأوضح أن العش يبلغ من العمر 24 عاما وقادر على اللعب بعدة مراكز بخلاف ربيعة، حيث يبلغ 30 عاما.
ووجه نصيحة للعش بأن اللعب في الأهلي ليس بالأمر السهل ويجب عليه بذل الكثير من الجهد لحجز مكان في التشكيل الأساسي للفريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سموحة احمد شوبير الميركاتو مصطفى العش الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
الأهلي يجهز بدائل شوبير في حراسة المرمى
كشف الإعلامي جمال الغندور، خلال برنامج “ستاد المحور”، عن وجود تحركات داخل النادي
الأهلي للاستعداد لاحتمالية رحيل حارس المرمى مصطفى شوبير بنهاية الموسم الجاري.
ووفقاً لمصدر داخل النادي، فإن إدارة الكرة بدأت بالفعل في إعداد قائمة مختصرة تضم أسماء بديلة لتدعيم مركز حراسة المرمى تحسباً لرحيل شوبير.
اهتمام أوروبي بشوبير: فالنسيا يفتح باب المفاوضات
وأوضح الغندور أن شركة تسويق عالمية كانت قد تواصلت في وقت سابق مع إدارة الأهلي، ممثلة عن نادي فالنسيا الإسباني، للاستفسار عن موقف النادي من إمكانية بيع مصطفى شوبير. ومع مرور الوقت، تطورت المحادثات لتأخذ شكلاً رسمياً، حيث بدأت المفاوضات بين الجانبين خلال الساعات الأخيرة.
ثنائي محلي على رادار الأهلي
وفي إطار التحضيرات، وضع الأهلي اثنين من أبرز الحراس في الدوري المصري تحت المراقبة كخيارات محتملة لتعويض شوبير حال رحيله. الأول هو سيحا، حارس مرمى حرس الحدود المعار من المقاولون العرب، والذي يقدم مستويات جيدة هذا الموسم. أما الثاني فهو محمد علاء، حارس مرمى نادي الجونة، الذي لفت الأنظار بأدائه الملفت خلال المباريات الأخيرة.
خطط الأهلي للمستقبل
يأتي هذا التحرك ضمن استراتيجية الأهلي للحفاظ على استقرار الفريق وتجهيزه لجميع السيناريوهات المحتملة، خاصة في ظل مشاركة الفريق في أكثر من بطولة محلية وقارية. إدارة القلعة الحمراء حريصة على تأمين جميع المراكز، لاسيما مركز حراسة المرمى الذي يمثل حجر أساس في نجاح أي فريق كبير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا