القصة الكاملة لـ 3 إخوة اختلفوا على الإرث فقسموا مسجداً في تركيا.. «فيديو»
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لـ 3 إخوة من دولة تركيا، اختلفوا على الإرث، فقاموا بتقسيم مسجد تابع لهم فيما بينهم، وأثار هذا الجدل.
3 إخوة اختلفوا على الإرث فقسموا مسجداً في تركياأظهر مقطع الفيديو المتداول أن 3 إخوة من أبناء زعيم جماعة «المنزل» الدينية التركية، قاموا بتقسيم أحد الجوامع بعد خلاف حدث بينهم حول تقسيم تركة والدهم.
وقسم أبناء زعيم جماعة المنزل التركية تركة والدهم، التي لا تقل عن 17 مليار ليرة، و5 آلاف منزل مستأجر، ولكن حدث خلاف بينهم على أحد المساجد.
الإخوة الـ 3 يحفرون في المسجد بـ تركياوبدأ الإخوة الـ 3، يحفرون في المسجد، لتقسيمه فيما بينهم، وقام أحد بتصوير هذه المشاهد، وناقلتها وسائل إعلام محلية، وانتشرت عبر مواقع السوشيال ميديا.
Sofiler cami avlusuna kazmayla daldı!
Menzil cemaatinde varis üç kardeşin en az 17 milyar lira ve kiradaki 5 bin evi paylaşamaması sonrası başlayan kavga cami avlusuna taşındı. pic.twitter.com/0b5gT8dYj0
— Haber Aktif (@haberaktifcom) January 14, 2025
جماعة «المنزل» الدينية التركيةالجدير بالذكر أن جماعة «المنزل» الدينية التركية، أسسها في البداية الشيخ النقشبندي محمد راشد أرول، واسمها نسبة إلى قرية منزل في ولاية أديامان جنوب وسط تركيا.
وتنتشر هذه جماعة «المنزل» الدينية التركية، التي لا يعرف على وجه التحديد عدد المنتسبين إليها في المناطق الغربية من البلاد.
وتمتلك جماعة «المنزل» الدينية التركية عدة مستشفيات ومدارس، وذلك وفقاً لما أعلنت عنه وسائل إعلام محلية تركية.
اقرأ أيضاًبورصة لندن: تركيا والبرازيل أكبر مستوردين للديزل والغاز الروسي في 2024
سعر الذهب في تركيا اليوم الأربعاء 15 يناير 2025
ترحيب إماراتي بجهود تركيا لحل أزمة السودان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تركيا قصة غريبة الدینیة الترکیة فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يؤكد أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث السوري للعالم
دمشق-سانا
أكد رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث والهوية الحضارية السورية للعالم، مشدداً على ضرورة ترميمها لإعادة الحياة إليها بعد ما تعرضت له من إهمال وتخريب في عهد النظام البائد.
وخلال زيارته اليوم إلى معرض “إحياء وإعادة تأهيل المباني والمواقع التاريخية” في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق أشار بدوي في تصريح لمراسل سانا إلى ضرورة الحفاظ على المواقع الأثرية الموجودة في سوريا وتوثيقها وحفظها للأجيال القادمة، والتعريف بالتراث المادي واللامادي بشكل دقيق ومتكامل.
وفي تصريح مماثل أوضح عميد الكلية الدكتور عماد المصري أن المعرض يمثل فرصة لعرض مشاريع طلبة السنة الثالثة، وطلاب الماجستير في قسم نظريات وتاريخ العمارة، للحفاظ على المواقع الأثرية الموجودة في سوريا وتوثيقها، لافتاً إلى أن المعرض يشكل خارطة طريق للتطوير السياحي في البلاد.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي افتتح المعرض في الـ 21 من الشهر الجاري ويستمر حتى الـ 30 منه.
تابعوا أخبار سانا على