العراق تاسع عالمياً ضمن الأكثر خطورة على المسافرين عام 2025
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
العراق تاسع عالمياً ضمن الأكثر خطورة على المسافرين عام 2025.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق الوضع الامني
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذّر من خطورة الوضع في ميانمار عقب الزلزال
صنّفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره ثمانية ملايين دولار أميركي لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات بسبب محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف تجعل ذلك مرجّحا.
وقالت المنظمة، في ندائها العاجل لجمع التمويل، إنها "صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة"، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7,7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6,7 درجات. حصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في ميانمار و18 شخصا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة "تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة، ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أو بالغذاء".
ولفتت المنظمة إلى "ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق بسبب محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها".
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى ثمانية ملايين دولار أميركي للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيام الثلاثين المقبلة "لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأساسية".
وأضافت "بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحا وستتعثر الأنظمة الصحية".