المخرج أمير رمسيس: قضايا المرأة في الستينيات والسبعينيات محور فيلمي الجديد
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أعرب المخرج أمير رمسيس عن سعادته بوجود رواج فني كبير في الآونة الاخيرة فيما يتعلق بالمواهب الشابة، ومنحهم فرصة كبيرة للمنافسة على شباك تذاكر الإيرادات وأن يكون لهم تجاربهم الخاصة المستقلة لأنهم نجوم المستقبل.
تفاصيل أحدث أفلام أمير رمسيسوأضاف المخرج أمير رمسيس، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه يحضّر لفيلم جديد من تأليفه وإخراجه، ويتناول قضايا مهمة عن المرأة ونظرة المجتمع لها والتحديات التي تواجهها في حقبة الستينيات والسبعينيات، وسيتضمن العديد من التفاصيل عن تلك الفترة ومدى تأثير الفن بها.
وكان آخر أعمال المخرج أمير رمسيس فيلم أنف وثلاث عيون، وهو مقتبس عن رواية تحمل نفس الاسم للراحل إحسان عبدالقدوس، سيناريو وحوار وائل حمدي، وشارك فى بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم ظافر العابدين، جيهان الشماشرجي، صبا مبارك، سلمى أبو ضيف، أمينة خليل، نور محمود، سلوى محمد علي، وآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم أنف وثلاث عيون أمير رمسيس ظافر العابدين صبا مبارك المخرج أمیر رمسیس
إقرأ أيضاً:
الشيطان ليس رحيمًا بمن يناصرونه
منى ناصر
“إسرائيل” وأمريكا لا تستطيعان المواجهة بعد أن رأين بسالة وقوة المقاومة وهن الآن تسعيان وتحاولان الضغط على الموالين لهن وتحاولان كذلك دفعهم وإجبارهم على تنفيذ مالم تستطيعان إنجازه عبر المواجهة مع محور المقاومة، فتارة تحاولان تهجير وإجبار مصر والأردن والسعوديّة القبول بتهجير أهل غزة إلى بلدانهم، وتارة أُخرى تقومان بالضغط بتصريحات دونالد ترامب لتحويل غزة إلى منتجع سياحي.
نعم هو يهدّد ويتوعد محور المقاومة في غزة الضاغط في المفاوضات والمنتصر في الحرب بأنهم سوف يحولون غزة إلى جحيم وآخر بالضغط على الدولة اللبنانية تنفيذ أوامرهم كمنع الطائرة الإيرانية من الهبوط، إذن هم غير قادرين على المواجهة من جديد عسكريًّا، فلجئ العدوّ إلى جلد أنصاره، فالعقرب إذَا أحس بالموت لدغ نفسه والشيطان ليس رحيمًا في من يناصرونه.
اليوم يظهر انتصارٌ جديدٌ للمقاومة وذلك واضح من تخبط العدوّ في تصريحاته وفي ضغطه على أنصاره.
لذلك نقولها اليوم مرارا وتكرار ثقة بالله وتوكلا عليه ولأن زمام الأمور أصبحت اليوم بفضل من الله ثم بفضل محور المقاومة وتكاتف جميع أحرار الأُمَّــة بأيدينا؛ نقولها وبملء الفم خسأت أمريكا والكيان الصهيوني وكل أدواتهم بالمنطقة، والذين هم بإذن الله عاجلا أم آجلا إلى زوال محتوم، لذلك اليوم نشكر الله عز وجل ثم نشكر كُـلّ محور المقاومة بقيادة القائد العربي المسلم/ عبد الملك بدر الدين الحوثي حفظه الله ورعاه وزاده قوه ونصر وتمكين، كذلك الشكر لكل القادة الشهداء العظماء الذين لولا ثمرة تضحياتهم لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من عزة وكرامة ونصر.
والمقاومة بإذن الله تعالى مُستمرّة شاء من شاء وأبى من أبى، والله حسبنا ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير عاشت فلسطين حرة مستقلة.