برشلونة يضرب بالخمسة مجددا.. ويصل إلى ربع نهائي كأس الملك (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
لحق برشلونة وليغانيس وخيتافي وأتلتيكو مدريد بفالنسيا إلى الدور ربع النهائي لمسابقة كأس ملك إسبانيا في كرة القدم بفوز الأول على ضيفه ريال بيتيس 5-1، والثاني على مضيفه ألميريا من الدرجة الثانية 3-2، والثالث على مضيفه بونتيفيدرا من الثالثة 1-0، والرابع على مضيفه إلتشي من الثانية 4-0 الاربعاء في ثمن النهائي.
في المباراة الأولى، واصل برشلونة المتوج بلقب كأس السوبر المحلية على حساب غريمه التقليدي ريال مدريد حامل اللقب 5-2 في جدة، تألقه وحجز بطاقته إلى ربع النهائي دون عناء.
وتقدم النادي الكاتالوني في الشوط الأول بهدفين للاعب وسطه الدولي غافي (3) ومدافعه الدولي الفرنسي جوليوس كوندي (27)، قبل أن يضيف ثلاثة أهداف في الثاني تناوب على تسجيلها البرازيلي رافينيا (58) وفيران توريس (67) ولامين جمال (75).
وسجل مهاجم برشلونة المعار الى ريال بيتيس البرازيلي فيكتور روكي الهدف الوحيد للضيوف في الدقيقة الـ84 من ركلة جزاء.
وفي الثانية، كان ليغانيس البادئ بالتسجيل عبر مدافعه أدريا ألتيميرا (33)، ورد أصحاب الأرض بهدفين للكولومبي لويس سواريس (38) والبرازيلي لازارو (52)، قبل أن ينتفض الضيوف في الدقائق الأخيرة ويسجلوا هدفين بواسطة ميغل دي لا فوينتي (77 من ركلة جزاء) ودييغو غارسيا (87).
وفي الثالثة، أنهى خيتافي المنقوص مغامرة بونتيفيدرا الذي أطاح بريال مايوركا الوصيف من دور الـ32، عندما تغلب عليه بهدف وحيد سجله المهاجم ألفارو رودريغيس في الدقيقة الثانية.
وطرد رودريغيس مباشرة في الدقيقة 41، قبل ان يطرد زميله المدافع دييغو ريكو في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع لنيله الإنذار الثاني.
وفي الرابعة، فرض المهاجم الدولي النرويجي ألكسندر سورلوث نفسه نجما بتسجيله ثنائية من رباعية أتلتيكو مدريد في مرمى مضيفه إلتشي.
وسجل سورلوث الهدفين في الدقيقتين الثامنة والـ29 من ركلة جزاء، قبل أن يترك مكانه للمدافع الأرجنتيني ناهويل مولينا في مطلع الشوط الثاني.
وتلقى أصحاب الأرض ضربة قاسية مطلع الشوط الثاني إثر طرد المدافع الأرجنتيني نيكولاس ميركاو لتلقيه الإنذار الثاني (50)، فاستغل الضيوف النقص العددي وأضاف رودريغو ريكيلمي الثالث (61) والأرجنتيني خوليان ألفاريس بعد دقيقتين من دخوله مكان ريكيلمي (75).
وكان فالنسيا حجز البطاقة الأولى من أرض مضيفه أورينسي من الدرجة الثالثة بالفوز عليه 2-0.
ويختتم الدور ثمن النهائي الخميس بلقاءات ريال سوسيداد مع رايو فايكانو، وأتلتيك بلباو حامل اللقب مع أوساسونا، وريال مدريد مع سلتا فيغو.
Lamine Yamallllll pic.twitter.com/ARzb1X8QCj
— Lamine Yamal Xtra (@Yamal_Xtra) January 15, 2025برشلونة يستعرض بخماسية في شباك ريال بيتيس، ويتأهل لدور الـ8 من بطولة كأس الملك ????????
شاهد أهداف المباراة ????⤵️#برشلونة_ريال_بيتيس #CopaDelRey | #SSC pic.twitter.com/fpZmxcxzga
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية برشلونة برشلونة يامال رافينها المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ریال بیتیس
إقرأ أيضاً:
وفاة مدرب ريال مدريد
مدريد (أ ف ب)
توفي الهولندي ليو بينهاكر، مدرب ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، عن عمر يناهز 82 عاماً، وفقاً لما أفاد النادي الملكي.
وأشرف بينهاكر على نادي العاصمة مدريد بين 1986 و1989، وفي مرور ثانٍ عام 1992، وقاده إلى الفوز بـ6 ألقاب في 4 أعوام، منها لقب الدوري ثلاث مرات توالياً بين 1987 و1989، ما أكسبه لقب «دون ليو».
ضم ريال خلال تلك الفترة في صفوفه إيميليو بوتراجوينيو، مانولو سانشيس، رافاييل مارتن فاسكيز، ميتشيل وميجيل بارديسا الذين تخرجوا من أكاديمية الفريق، ولعبوا دوراً رئيساً في نجاحاته واطلق عليهم «لا كوينتا ديل بويتري» (خماسي النسر).
قال ريال في بيان «يعرب نادي ريال مدريد ورئيسه ومجلس إدارته عن أسفهم العميق لرحيل ليو بينهاكر، المدرب التاريخي لريال مدريد الذي قاد فريقنا بين عامي 1986 و1989، وفي عام 1992».
وأضاف «يتقدم نادي ريال مدريد بخالص تعازيه ومواساته لعائلته وأنديته وجميع محبيه».
جلس بينهاكر على دكة المدربين طوال 52 عاماً بعدما فشل في لعب كرة القدم على المستوى الاحترافي، ودرّب عدة أندية أوروبية، أبرزها أياكس أمستردام الذي قاده إلى إحراز لقب الدوري الهولندي مرتين (1980 و1990)، وفينورد المتّوج معه عام 1999، حيث بات أول مدرب يحقق هذا الإنجاز مع الغريمين.
قال أياكس في بيان «تلقّى أياكس نبأ وفاة ليو بينهاكر، ببالغ الحزن والأسى».
وأضاف «كان بينهاكر من دون أدنى شك أحد أنجح المدربين الهولنديين وأكثرهم تألقا في التاريخ».
كما أشرف على تدريب منتخب بلاده في مونديال إيطاليا 1990، حيث خرج من ثمن النهائي، ومنح ترينيداد وتوباجو أول لها تأهل إلى نهائيات كأس العالم (2006)، وبولندا أول مشاركة في كأس أوروبا (2008)، إضافة إلى المنتخب السعودي.