موقع 24:
2025-01-16@09:54:53 GMT

ماذا يعني اتفاق غزة لإسرائيل وحماس والشرق الأوسط؟

تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT

ماذا يعني اتفاق غزة لإسرائيل وحماس والشرق الأوسط؟

بعد نحو 15 شهراً من المعارك والمفاوضات والضغوط، تُوّجت المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس باتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى، وسط مماطلات إسرائيلية مستمرة وإبادة جماعية بحق الفلسطينيين، لم تتوقف منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

ورسمياً، أعلن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن، مساء أمس الأربعاء، نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى والعودة للهدوء المستدام، وصولاً لوقف دائم لإطلاق النار بغزة وانسحاب إسرائيلي من القطاع، لافتاً إلى أن الاتفاق سيبدأ تنفيذه الأحد المقبل.

قطر تكشف تفاصيل اتفاق غزة - موقع 24أعلن رئيس الوزراء القطري، اليوم الأربعاء، عن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

وفي وقت قال الإعلام الإسرائيلي: إن "الصفقة تمت تحت ضغط حماس على الأرض، ودون تحقيق هدف إنهائها، أو معرفة مكان الرهائن"، تناولت وكالة " أسوشيتد برس" الأمريكية في تقرير لها، الصفقة، وقالت: إن "الاتفاق بين الجانبين قد يؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب الأكثر دموية وتدميراً على الإطلاق بين إسرائيل وحماس، والتي غيرت المنطقة، وتركت الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود في قلب الاضطرابات دون حل".

وبحسب "أسوشيتد برس"، فإن إسرائيل تقول أنها أحرزت انتصارات تكتيكية، بقتلها العديد من كبار قادة حماس، وضرباتها التي وجهتها إلى حزب الله في لبنان والهجمات على إيران،  لكن إسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها من الحرب، بالقضاء على حركة حماس، وتحرير أسراها في غزة، وقتل العديد منهم على يد الجيش الإسرائيلي في القصف على القطاع ، بينما قُتل آخرون على يد خاطفيهم من حماس، أثناء اقتراب القوات.

وواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الذي وعد بتحقيق "نصر كامل" وإعادة جميع الأسرى، احتجاجات واسعة النطاق حيث اتهمه منتقدوه، بما في ذلك بعض عائلات الأسرى، بوضع مصالحه السياسية قبل استعادة أقاربهم بسرعة، وهي الاتهامات التي نفاها نتانياهو.

ومن جهتها، قالت حماس: إن "هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول)  كان يهدف إلى إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة الأجندة الدولية ومعاقبة إسرائيل على أفعالها في الأراضي المحتلة، وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين".

What does the ceasefire agreement mean for Israel, Hamas and the wider Middle East? https://t.co/u3NlginGxP

— Yahoo News (@YahooNews) January 16, 2025 احتجاجات عالمية وتكلفة كارثية

وفي هذه الأثناء، أثارت الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، احتجاجاً عالمياً، حيث نظرت محكمة العدل الدولية في ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين،  وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق نتانياهو ووزير دفاعه السابق   يوأف غالانت، متهمتهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.


حماس لا تزال فاعلة ومتجددة

وجذبت الحرب الإسرائيلية على القطاع، الذي كان محاصراً لسنوات، انتباه العالم، ولكن بتكلفة كارثية على الفلسطينيين، حيث تم إبادة عائلات بأكملها، وتدمير مدن، وأصبح حل الدولتين أبعد من أي وقت مضى.

ومنذ 7 أكتوبر 2023، ارتكبت إسرائيل بدعم أمريكي، إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل، ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وأشار تقرير الوكالة الأمريكية، إلى أن أجزاء كبيرة من غزة الآن أصبحت غير صالحة للسكن، حيث تنتشر المباني المدمرة وأكوام الركام على مرمى البصر. وقد نزح نحو 90% من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ويعاني مئات الآلاف من الجوع والمرض في مخيمات خيام بائسة على الساحل، وفقاً لمسؤولي الأمم المتحدة.وتقول القوات الإسرائيلية إنها قتلت أكثر من 17 ألف مقاتل، دون تقديم أدلة.

 

ووفقاً للتقرير، قتل العديد من كبار قادة حماس في غزة وعشرات القادة من المستوى المتوسط. كما تم تدمير العديد من شبكات الأنفاق التابعة لها، ولكنها تظل القوة المهيمنة على الأرض وما زالت تنفذ هجمات قاتلة على القوات الإسرائيلية. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هذا الأسبوع إن حماس جندت عددًا من المقاتلين يكاد يكون مساويًا لعدد من فقدتهم.

كادت تمسك به في 5 مناسبات..كيف أفلت السنوار من إسرائيل عاماً كاملاً - موقع 24كشفت مصادر من حركة حماس الفلسطينية، لصحيفة "الشرق الأوسط"، أن إسرائيل كادت تمسك بزعيم الحركة يحيى السنوار في 5 مرات على الأقل، قبل مقتله بالصدفة، في عملية عسكرية اعتيادية في حي تل السلطان، برفح جنوب قطاع غزة، في الشهر الماضي. تحديات نتانياهو الجديدة وحساب محتمل

وتمكن نتانياهو، الناجي السياسي الأكبر في إسرائيل من البقاء في منصبه، وتجنب التحقيقات العامة، بعد أن أشرف على أسوأ فشل أمني واستخباراتي في تاريخ إسرائيل. والسبب في ذلك هو أن الائتلاف الضيق الذي يقوده نتانياهو ظل متمسكاً به، وأصر على أن تكون السياسة في المرتبة الثانية، بعد سحق حماس، التي لم يتمكن من القضاء عليها كما كان يتعهد لحلفائه.

ويشار إلى أن حلفاء نتانياهو من اليمين المتطرف هددوا  بإسقاط الحكومة،  بسبب إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين المدانين بشن هجمات قاتلة على الإسرائيليين، لكنهم لم  ينسحبوا حتى الآن من الحزب الحاكم.

بن غفير يهدد نتانياهو بالاستقالة إذا اكتملت الصفقة - موقع 24هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، اليوم الثلاثاء، بالاستقالة من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، في حال تم التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، بشأن الرهائن المحتجزين بقطاع غزة.

ويضيف التقرير أن بقاء نتانياهو في السلطة سوف يكون مهدداً الآن مما كان عليه، عندما كانت القنابل تتساقط على غزة، ولن يتمكن أيضاً من الاستشهاد بالحرب على غزة في تأجيل التحقيق العام في هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، والذي ينتقد قيادته.

وبالرغم من ذلك، فإن لا أحد من الحكومة الإسرائيلية يستطيع بمطالبة الزعيم الأطول خدمة في إسرائيل بالاستقالة، والسبب الرئيسي هو أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سوف يعود إلى البيت الأبيض محاطاً بمساعدين يدعمون هدف نتانياهو المتمثل في توسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وربما ضمها، وقد يساعد ذلك نتانياهو في حشد اليمين القومي المهيمن في إسرائيل إلى جانبه، مما يبقيه في السلطة، على الأقل حتى الانتخابات المقرر إجراؤها في عام 2026، وفق التقرير.


ويبدو أن حماس لن تذهب إلى أي مكان أيضاً، وقد تشهد شعبية حركة حماس نمواً بعد نجاتها من الحرب، وتأمين إطلاق سراح السجناء. وتتمتع الحركة الفلسطينية التي تأسست في أواخر الثمانينيات بتداخل عميق مع المجتمع الفلسطيني، ولها حضور قوي في الضفة الغربية المحتلة ومخيمات اللاجئين في لبنان.

أول تعليق من حماس بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار - موقع 24قالت حركة حماس، مساء الأربعاء، إن اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل "هو محطة فاصلة من محطات الصراع". حكم غزة

وحشدت إدارة بايدن حلفاءها الإقليميين وراء خطط طموحة لما بعد الحرب لتشكيل سلطة فلسطينية إصلاحية لحكم غزة، وإعادة بنائها بمساعدة الدول العربية والإسلامية.

ولكن هذه الدول اشترطت على إسرائيل أن يكون هناك طريق يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967. وهذا أمر غير مقبول بالنسبة لحكومة نتانياهو، التي تعارض إقامة دولة فلسطينية.

أبرز بنود الاتفاق بين حماس وإسرائيل - موقع 24كشفت وكالة "رويترز"، اليوم الأربعاء، تفاصيل الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل والذي تم التوصل إليه بعد حرب استمرت لأكثر من 15 شهراً. صداع لبايدن وانتصار لترامب

وأثارت الحرب احتجاجات عالمية وتوترات متزايدة في حرم الجامعات الأمريكية، ما أدى إلى انقسام الحزب الديمقراطي، وساهم في انتخاب ترامب في نوفمبر (تشرين الثاني).

وأشاد أنصار إسرائيل بالرئيس جو بايدن لوقوفه إلى جانب حليف في وقت حاجته، في حين اتهمه المنتقدون بالخضوع لنتانياهو وتسهيل جرائم الحرب من خلال إغراق إسرائيل بالأسلحة الأمريكية .

ومن ناحية أخرى، يستطيع ترامب أن يزعم أنه وفى بوعده بإنهاء الحروب في الشرق الأوسط حتى قبل تنصيبه. فقد انضم مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى المفاوضات في مرحلتها الأخيرة، قائلاً: إن "انتخاب ترامب حفز عملية الاتفاق"، في حين تقول إدارة بايدن إن "الاتفاق هو ثمرة جهودها المكثفة على مدى عدة أشهر".

بايدن يعلن آخر تطورات مفاوضات غزة.. وبلينكن يشيد بمبعوث ترامب - موقع 24أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، الإثنين، أن إدارته "تضغط بقوة لإتمام" الاتفاق المحتمل بشأن وقف إطلاق النار في غزة مع دخول رئاسته أسبوعها الأخير.

ولكن أي سلام أوسع نطاقاً في الشرق الأوسط لا يزال بعيد المنال، وسوف تُكلف الإدارة القادمة برعاية وقف إطلاق النار عبر المراحل اللاحقة - والأكثر صعوبة،  وترى الوكالة الأمريكية أيضاً أنه "يتعين على ترامب أيضاً أن يقرر إلى أي مدى يريد أن يذهب في دعم مساعي نتانياهو لضم الضفة الغربية وكيفية مواجهة إيران الضعيفة ولكن المتحدية وحلفائها الإقليميين" .

لن تكون الأخيرة

وختمت "أسوشيتد برس" تقريرها بالقول: إن "وقف إطلاق النار في غزة لا يؤدي إلى معالجة الصراع الأساسي بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والذي أدى إلى اندلاع هذه الحرب"، مشيرةً إلى أن الضفة الغربية المحتلة شهدت موجة من العنف وتوسعاً كبيراً للمستوطنات الإسرائيلية في السنوات الأخيرة. وفي القدس الشرقية، تآكلت بشكل مطرد الترتيبات المتوترة التي تحكم موقعاً مقدسًاً، المسجد الأقصى، والذي أطلقت حماس على هجوم السابع من أكتوبر اسمه (طوفان الأقصى)، لذا فإن هذه الحرب في غزة كانت الأسوأ على الإطلاق، ولكنها لن  تكون الأخيرة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القطري اتفاق غزة حماس إسرائيل الحرب الإسرائيلية نتانياهو يعود إلى البيت الأبيض بايدن ترامب اتفاق غزة بايدن غزة غزة وإسرائيل إسرائيل حماس ترامب نتانياهو قطر عودة ترامب وقف إطلاق النار الضفة الغربیة الشرق الأوسط حرکة حماس العدید من إلى أن فی غزة

إقرأ أيضاً:

مستجدات صفقة وقف إطلاق النار .. ماذا تريد إسرائيل وحماس؟

تشهد الساحة السياسية تحركات مكثفة نحو إبرام صفقة لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، بهدف إنهاء الحرب الإسرائيلية الغاشمة على القطاع منذ أكثر من 17 شهرا والتي راح ضحيتها أكثر من 46 ألف شهيد فلسطيني وأكثر من 110 ألف مصاب وفق آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة اليوم الأربعاء.

ومع تزايد الحديث عن قرب إبرام الصفقة المنتظره كثف الجيش الإسرائيلي هجماته الجوية على مناطق متفرقة في القطاع، فيما جددت المدفعية الإسرائيلية نسف المربعات السكنية خاصة في شمالي القطاع، فيما استهدفت الهجمات الجوية والمدفعية مراكز الإيواء وخيام النازحين ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى.

ماذا في مسودة الصفقة المنتظرة 

وبحسب تقارير إعلامية فإن الصفقة التي دخلت مراحلها الأخيرة تتألف من عدة مراحل رئيسية، المرحلة الأولى تتضمن انسحاب الجيش الإسرائيلي من المناطق المأهولة في قطاع غزة، بما في ذلك محاور حيوية مثل فيلادلفيا ونتساريم، على مدى ستة أسابيع بالإضافة إلى ذلك، تشمل الصفقة تبادلًا للأسرى، حيث من المتوقع إطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل الإفراج عن ما بين 700 إلى 1000 أسير فلسطيني على دفعات.

كما سيتم الاتفاق على هدنة مدتها 60 يومًا، تتضمن عودة النازحين إلى مناطقهم في شمال القطاع تحت إشراف منظومة أمنية لم تُكشف تفاصيلها بعد.

ترقب إسرائيلي لعودة الأسرى 

على الجانب الإسرائيلي، أعرب مسؤولون عن تفاؤل حذر بشأن التوصل إلى اتفاق نهائي، وتحدث وزير الخارجية جدعون ساعر أكد أن هناك تقدمًا ملموسًا، معتبراً أن إعادة الأسرى أولوية قصوى، بينما اعتبر وزير الدفاع إسرائيل كاتس أشار إلى أن المفاوضات تمثل فرصة لتحقيق استقرار أمني لإسرائيل على المدى البعيد.

في المقابل، أكدت حركة حماس استعدادها لوقف القتال بشرط التزام إسرائيل بعدة نقاط أساسية، منها وقف العدوان المستمر على القطاع وضمان الانسحاب الكامل من المناطق المحتلة. قيادي في الحركة صرح بأن الصفقة باتت قريبة من التوقيع، لكنه شدد على ضرورة وجود ضغط دولي على إسرائيل للالتزام بتعهداتها.

وساطة مصرية قطرية لحسم الصفقة 

ولعبت الوساطة المصرية القطرية دورًا رئيسيًا في تقريب وجهات النظر بين الجانبين، إذ تقودان مصر وقطر الجهود بالتنسيق مع الولايات المتحدة، حيث استضافت الدوحة مؤخرًا اجتماعات حضرها مسؤولون من المخابرات الأمريكية والإسرائيلية لمناقشة تفاصيل الصفقة. الإدارة الأمريكية، من جهتها، تسعى لتحقيق تقدم في هذا الملف قبل انتهاء ولاية الرئيس جو بايدن.

رغم هذه الجهود، لا تزال هناك عقبات تعترض طريق الاتفاق النهائي أبرز هذه التحديات تتعلق بإصرار حماس على الحصول على ضمانات دولية لوقف دائم لإطلاق النار، في حين تتمسك إسرائيل بالاحتفاظ بوجود عسكري في بعض المناطق ورفضها إطلاق سراح أسرى فلسطينيين محددين.

ومع استمرار المحادثات، تتزايد الآمال في التوصل إلى اتفاق يضع حدًا للمعاناة الإنسانية ويؤسس لمرحلة جديدة من الاستقرار في المنطقة، الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد مستقبل هذه الصفقة ومدى نجاحها في تحقيق الأهداف المرجوة للطرفين.

مقالات مشابهة

  • دوافع التهدئة بين إسرائيل وحماس: محطات وتحديات (الرابحون والخاسرون)
  • إسرائيل ترد على تهديدات أردوغان: الطرف العدواني في سوريا والشرق الأوسط هو تركيا!
  • إبرام اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس
  • إسرائيل وحماس تتوصلان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • مستجدات صفقة وقف إطلاق النار .. ماذا تريد إسرائيل وحماس؟
  • حماس: لم نسلم ردنا على مسودة الاتفاق بسبب تأخر إسرائيل في تسليم الخرائط التي توضح المناطق التي ستنسحب منها
  • مسؤولون أميركيون: إسرائيل وحماس تتفاوضان على التفاصيل
  • تقارير: إسرائيل وحماس اتفقتا على مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ماذا تضمنت "سلة الهدايا" التي سيقدمها ترامب لإسرائيل مقابل وقف حرب غزة؟