الرحلات الجوية التركية إلى دمشق تبدأ في 23 يناير
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت الخطوط الجوية التركية (THY) أنها ستستأنف رحلاتها إلى دمشق في 23 يناير، بعد توقفها منذ عام 2011..
وقال المدير العام للخطوط الجوية التركية بلال إكشي في بيان نشره على منصة X: “نحن عائدون إلى دمشق! سنبدأ رحلاتنا إلى دمشق بـ 3 رحلات أسبوعيًا بداية من يوم الخميس 23 يناير. كل التوفيق”.
وفي سياق آخر، استؤنفت مؤخرًا رحلات الخطوط الجوية التركية من إسطنبول إلى بنغازي، المدينة الثانية في ليبيا، بعد 10 سنوات.
Tags: تركياخطوط الطيران التركيةدمشقرحلات جويةرحلات جوية الى دمشقالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا خطوط الطيران التركية دمشق رحلات جوية الجویة الترکیة إلى دمشق
إقرأ أيضاً:
لبنان يوقف الرحلات الجوية من طهران إلى بيروت بطلب حكومي حتى 18 فبراير
يمانيون../
أعلنت منظمة الطيران المدني الإيراني، اليوم الأحد، تعليق جميع الرحلات الجوية من طهران إلى مطار بيروت حتى 18 فبراير الجاري، وذلك استجابة لطلب الحكومة اللبنانية.
وقال رئيس المنظمة، حسين بور فرزانه، إن القرار جاء “بسبب الأوضاع الأمنية في مطار بيروت”، مشيرًا إلى أن الجهات المعنية في إيران تتابع الأمر عن كثب وستعمل على حل المشكلة في أقرب وقت.
في السياق ذاته، أكد وزير الخارجية اللبناني، جو رجي، أن الوزارة تجري اتصالات مكثفة مع وزارة الأشغال والطيران المدني وشركة “الميدل إيست”، إضافة إلى سفارة لبنان في طهران، لضمان عودة المواطنين اللبنانيين العالقين في إيران في أسرع وقت.
وأوضح أن هناك مفاوضات قائمة بين الخارجية اللبنانية ونظيرتها الإيرانية عبر السفير اللبناني في طهران، بهدف التوصل إلى حل سريع للأزمة.
من جهته، دعا حزب الله الحكومة اللبنانية إلى تحمّل مسؤولياتها في حماية المعتصمين السلميين وضمان حقهم في التعبير عن مواقفهم، مطالبًا بالتراجع عن قرار منع الطائرات الإيرانية من الهبوط في بيروت، معتبرًا أن هذا الإجراء يأتي في سياق الضغوط التي يمارسها العدو الصهيوني على لبنان.
وكان السفير الإيراني في بيروت، مجتبى أماني، قد شدد على ضرورة استئناف الرحلات الجوية بين البلدين، مؤكدًا أن طهران لا تعارض تشغيل الرحلات اللبنانية إلى إيران، لكن دون أن يكون ذلك على حساب إلغاء الرحلات الإيرانية.
يذكر أن طريق مطار بيروت شهد احتجاجات خلال الأيام الماضية على خلفية منع طائرة إيرانية من الهبوط، وسط اتهامات بأن القرار جاء تحت ضغوط صهيونية بعد مزاعم الاحتلال بأن المطار يُستخدم لنقل الأموال إلى حزب الله.