فرصة أخيرة.. موعد غلق باب التقدم لمسابقة الأم المثالية لعام 2025
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
حددت وزارة التضامن الاجتماعي، شروط ومعايير اختيار الأم المثالية، وتشترط تقديم المستندات المطلوبة قبل موعد الإغلاق.
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي عن غلق باب التقدم لمسابقة الأم المثالية لعام 2025 اليوم الخميس الموافق 16 يناير 2025، وذلك بعد فتح باب التقديم يوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024، حيث استمر استقبال الطلبات لمدة شهر في مديريات التضامن الاجتماعي بجميع محافظات الجمهورية.
وأكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن المسابقة تأتي في إطار تكريم النماذج المتميزة من الأمهات اللواتي قدمن قصص عطاء وتضحية، وشملت الفئات المكرّمة لهذا العام:
الأم المثالية على مستوى المحافظات.الأم البديلة التي كفلت طفلاً كريم النسب داخل أسرتها، بما يشمل الأمهات غير المتزوجات.الأم المثالية لابن من ذوي الإعاقة ممن حقق إنجازات دولية في المجالات الرياضية أو العلمية أو الفنية.أمهات الشهداء من القوات المسلحة والشرطة، بترشيح من وزارتي الدفاع والداخلية.
شروط ومعايير الاختيار تضمنت أن تكون الأم لديها قصة عطاء مميزة، وتجيد القراءة والكتابة، وأن يكون أبناؤها حاصلين على مؤهلات جامعية أو في مراحل التعليم الجامعي وتم تفضيل الأمهات العاملات، الأرامل، أو المطلقات، بالإضافة إلى الأمهات اللواتي شجعن أبناءهن على العمل الخاص والمشاركة المجتمعية.
ودعت الوزارة المتقدمات للتأكد من استيفاء جميع الشروط والمعايير وتقديم المستندات المطلوبة قبل موعد الإغلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن المستندات اختيار الأم المثالية شروط ومعايير الأم المثالية موعد الإغلاق المزيد التضامن الاجتماعی الأم المثالیة
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف عن درجات الحرارة المثالية للإنسان
خاص
كشف الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، عن درجة الحرارة المثالية للإنسان.
وكتب المسند عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “غالبًا ما يشعر الإنسان بالراحة ويؤدي أعماله بكفاءة في درجات حرارة معتدلة تتراوح بين 22 درجة مئوية كحد أدنى للشعور بالدفء المقبول، و25 درجة مئوية كدرجة حرارة مثالية معتدلة للراحة الجسدية والنفسية، و27 درجة مئوية كحد أعلى قبل أن يبدأ الإحساس بالحرارة والتعب”.
وتابع المسند: “في هذه النطاقات (من 22 إلى 27 مئوية)، غالبًا لا يحتاج الإنسان إلى تشغيل وسائل التدفئة أو التبريد، مما يُسهم في راحة بدنية وكفاءة طاقة مثلى في المنازل ومواقع العمل ” .