النمر: لا تمارس الرياضة عند الإصابة بنزلة برد وكحة وحرارة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أميرة خالد
وجه استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، نصيحة لممارسي الرياضة.
وقال خالد النمر، عبر حسابه الشخصي على منصة إكس: إذا كنت مصاباً بنزلة برد وكحة وحرارة فالأفضل لك عدم ممارسة الرياضة حتى تُشفى تماماً.
وأكدت الدكتور خالد النمر، أن ذلك تفادياً لاحتمالية ارتفاع انزيمات القلب وضعف العضلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض القلب خالد النمر ممارسة الرياضة نزلة برد
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن ابتكار الدكتور مجدي يعقوب لصمامات القلب: "لا يتوقف عن إبهارنا"
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بالإنجاز الكبير للبروفيسور الدكتور مجدي يعقوب بعد ابتكاره صمامات جديدة للقلب تنمو داخل جسد المريض، وهو ما سيغير حياة 300 ألف مريض قلب حول العالم.
وقالت: “جراح القلب العظيم كان حديث العالم خلال الأيام الماضية بفضل إنجازه الطبي الجديد، حيث أكدت المجلات العلمية أن هذا الاكتشاف سيغير حياة 300 ألف مريض سنويًا حول العالم”.
لميس الحديدي: الجدل حول مشرع قانون الإجراءات الجنائية بين قوى المجتمع مهما وصحيا "هذا الفيديو السبب".. لميس الحديدي تكشف تفاصيل ترحيل عبدالرحمن القرضاوي للإماراتوأضافت خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: “الدكتور مجدي يعقوب لا يتوقف عن إبهارنا. في هذا العمر، لا يزال يعمل، ويفكر، ويكتشف، ويبتكر لخدمة مرضاه”.
وتابعت: “الآن هو موجود في مركزه في أسوان، وسط مرضاه في مركز مجدي يعقوب. إنه رجل يعمل على مدار الساعة”.
وطالبت الإعلامية لميس الحديدي بإطلاق اسم الدكتور مجدي يعقوب على مطار أسوان ، قائلة: “قرأنا اقتراحات المصريين على السوشيال ميديا بإطلاق اسمه على المطار، وأضم صوتي لهم. هذا الرجل ما قدمه لمصر، ولأسوان، وللمصريين، ولقلوبهم لا يُقدر بثمن، صحيح أنه حصل على جوائز كثيرة عالميًا وفي مصر، لكن نتمنى أن يبقى اسمه خالداً على مطار أسوان”.
علّق الدكتور أيمن أبو المجد، أستاذ أمراض القلب، على الإنجاز الكبير للبروفيسور الدكتور مجدي يعقوب، المتمثل في ابتكار صمامات جديدة للقلب تنمو داخل جسد المريض، قائلاً: “مجدي يعقوب صمم هيكلًا لصمامات القلب باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، ثم غلفه بمادة لا تؤثر في الجسم. هذا الابتكار يمثل نقلة نوعية في علاج أمراض القلب، حيث تصيب مشاكل صمامات القلب الكبار والصغار، حتى الأطفال”.
وأوضح: “على سبيل المثال، إذا قمنا بتغيير صمام لطفل صغير، فإن الصمام التقليدي لا ينمو مع الطفل، مما يضطرنا إلى تكرار العملية الجراحية عدة مرات. أما في حالة الكبار، فعادةً ما نضع لهم صمامات إما حديدية أو مصنوعة من أنسجة مثل أنسجة البقر. هذه الأنسجة لها عمر افتراضي يتراوح بين 7-10 سنوات، مما يتطلب تغييرها بعد انتهاء هذه المدة”.
وأضاف : “فكرة الدكتور مجدي يعقوب تلبي احتياجًا عالميًا حقيقيًا؛ فهي تعتمد على جعل الصمامات أقرب ما يكون إلى الصمام الأصلي. تم تصميم الهيكل باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وتم تغليفه بمادة آمنة ومتوافقة مع الجسم”.
وأشار إلى أن: “صمامات القلب التي ابتكرها الدكتور مجدي يعقوب تم تجربتها على الخراف، وأثبتت كفاءة هائلة، هذا الإنجاز سيغير حياة 300 ألف مريض سنويًا حول العالم”.