المنطقة تتفتت | برلماني: محتاجين ننشر الوعي بواقع الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أكد الدكتور نافع عبد الهادي "وكيل لجنة الشكاوى بمجلس النواب وأمين حزب حماة الوطن بالجيزة"، أننا في مرحلة نحتاج فيها ننشر الوعي، وسوريا ذهب منها طـ.اغية وجاء لها "إرهـ،ابي" يحكم البلد.
ابية
وأضاف وكيل لجنة الشكاوى بمجلس النواب وأمين حزب حماة الوطن بالجيزة، في حوار مع الإعلامية انجي أنور، مقدمة برنامج نصر جديدة، المذاع عبر قناة ETC، مساء امس الأربعاء، أن :"احنا في مرحلة محتاجين ننشر الوعي للمواطن خاصةً تجاه ما يحدث في الشرق الأوسط.. "المنطقة بتتفتت حولنا".
وتابع الدكتور نافع عبد الهادي "وكيل لجنة الشكاوى بمجلس النواب وأمين حزب حماة الوطن بالجيزة"، أن لأول مرة نشوف دولة في العالم بيحكمها 6 دول وجماعات إرهـ،.ابية في سوريا، وللأسف الشعب السوري فرح بسقوط نظام الأسد وقالوا الطـ.اغية راح، لكن الحقيقة إن الطـ.اغية راح وجه إرهـ،ابي يحكم البلد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا اخبار سوريا قطاع غزة الوعي المزيد
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس النواب: استكمال الهدنة أكبر رد على دعم مصر للقضية الفلسطينية
قال النائب محمد عزت القاضي عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب إن جهود الدولة المصرية المبذولة لاستكمال الهدنة وتحقيق عملية تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل، دعم حقيقي من الدولة المصرية للقضية الفلسطينية ورفض عملي لتصفية القضية الفلسطينية.
جهود الدولة المصرية في عملية تبادل الأسريأوضح القاضي، أن موقف مصر الثابت والرافض لعمليات التهجير القسري هو تعبير واضح عن التزامها بمبادئ حقوق الإنسان والعدالةو منذ اليوم الأول للأزمة أثبتت مصر أنها كانت وستظل صوتًا قويًا للدفاع عن الحق الفلسطيني، حيث أبدت مرونة وحكمة في التعامل مع الأزمة منذ 7 أكتوبر ورفضت تصفية القضية الفلسطينية.
موقف الرئيس السيسيوأشاد القاضي، بموقف الرئيس السيسي ومؤسسات الدولة المصرية التي عملت بلا كلل من أجل تحقيق السلام والاستقرار، وتعزيز الجهود الرامية إلى الإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار، مؤكدا أن مصر ستظل دائمًا حاملاً لراية السلام ومساندة القضايا العادلة.
وشدد النائب محمد عزت القاضي على أهمية التعاون الإقليمي والدولي في دعم هذه الجهود، داعيا جميع الأطراف إلى الالتزام بالهدنة والعمل من أجل حل شامل ومستدام للأزمة، معتبرا حل الدولتين أحد أبرز الحلول المقترحة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حيث يهدف إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيل في أمن وسلام.
حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهمكشف أن الحل يقوم على أساس الاعتراف بحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإنشاء دولة ذات سيادة على الأراضي التي احتلتها إسرائيل بعد عام 1967، بما في ذلك الضفة الغربية وقطاع غزة، مع القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية، مضيفا، يتطلب تحقيق هذا الحل إرادة سياسية قوية من الطرفين ودعماً دولياً فعالاً لضمان الوصول إلى اتفاق نهائي يحقق العدالة والسلام الدائم.