رسمياً.. بورنموث يضم تايلور ادامز
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أعلن نادي بورنموث الإنجليزي بشكل رسمي ضم اللاعب الدولي الأمريكي، تايلور ادامز، قادماً من صفوف فريق ليدز يونايتد، في صفقة مدتها خمس سنوات.
وسيرتدي اللاعب الدولي الأمريكي القميص رقم 18 مع بورنموث ويصبح سادس لاعب من الولايات المتحدة يلعب مع النادي.
Signed, sealed, delivered ✔️ pic.twitter.com/BanO9bQYwV
— AFC Bournemouth ???? (@afcbournemouth) August 20, 2023
وقال نيل بليك الرئيس التنفيذي لنادي بورنموث: "نحن سعداء للغاية لأننا أحضرنا تايلر إلى النادي وهو لاعب أعجبنا به لفترة طويلة".
We're delighted to confirm the signing of @tyler_adams14 on a five-year deal ????
— AFC Bournemouth ???? (@afcbournemouth) August 20, 2023
واضاف:"لقد تم توثيقه على نطاق واسع إلى أي مدى تم التعرف على مواهبه في فترة الانتقالات هذه من قبل الأندية الأخرى، لذا فإن جعله يوقع مع بورنموث يظهر طموحنا كنادي".
وأشار:"تايلر لاعب مثير يتمتع بخبرة كبيرة لشخص يبلغ من العمر 24 عامًا فقط ونتطلع إلى العمل معه لأنه لاعب نعلم أنه سيكون إضافة رائعة لفريقنا".
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
قلعة تاريخية تشعل سباقاً محموماً بين تايلور سويفت وترامب
تشهد قلعة ريبلي، أحد أبرز المعالم التاريخية في بريطانيا، منافسة غير مسبوقة بعد عرضها للبيع بسعر 21 مليون جنيه إسترليني.
وبحسب موقع "مترو" ظلت القلعة ملكاً لعائلة إنغيلبي لقرون طويلة، إلى أن جذبت اهتمام شخصيات بارزة، أبرزهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونجمة البوب العالمية تايلور سويفت، في سباق محتدم للفوز بإحدى أعرق القلاع البريطانية.
وتعود أصول قلعة ريبلي إلى القرن الـ14، حيث حصل عليها السير توماس إنغيلبي بعد أن أنقذ الملك من نطحة خنزير بري خلال رحلة صيد، لتصبح بعدها جزءاً من تاريخ بريطانيا العريق.
لعبت القلعة أدواراً مهمة في أحداث تاريخية بارزة، وأصبحت القلعة شاهدة على أحداث تاريخية مهمة، من بينها مؤامرة البارود العام 1605، وفقاً لموقع "ميترو".
'Why we're selling family castle after 700 years' https://t.co/kuEJ0EC2AL
— BBC News (UK) (@BBCNews) February 2, 2025تتميز القلعة بمرافقها الفاخرة التي تشمل 3 غرف استقبال أنيقة، 11 غرفة نوم واسعة، و6 حمامات فاخرة، وتمتد على مساحة 445 فداناً من الأراضي الخلابة، تضم بحيرة خاصة، حانة، مهبط طائرات مروحية، ملعب كريكيت، قاعة شاي، ومتجر هدايا.
والآن لم يعد الأمر مجرد صفقة عقارية، بل أصبح سباقاً بين أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم، ما يضيف مزيداً من الإثارة إلى هوية الفائز بهذا الكنز البريطاني العريق .
وفي سياق متصل، فقد أعرب السير توماس وليدي إنغيلبي عن حزنهما العميق لقرار بيع القلعة بعد عقود من رعايتها. قائلاً: "كنت أعتني بهذا المكان لأكثر من 50 عاماً، وكان حياتي، لكن في النهاية، لا بد من أن نتركه في أفضل حال، في سبيل الأجيال المقبلة".