أحمد موسى: أي شخص يهدد مصر سيكون مصيره مثل أحمد المنصور
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن هناك أخبارًا تم تداولها منذ الأمس، بشأن إلقاء القبض على الإرهابي الهارب أحمد المنصور في سوريا.
وأضاف أحمد موسى، في حلقة خاصة من مدينة بورتسودان بالسودان خلال برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن والد الارهابي الهارب أحمد المنصور ظهر في فيديو له أمس وتبرأ من ولده أمام الجميع، وتحدث أيضًا عن دعم الدولة المصرية وما قامت به من أجل عائلته.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تم القبض على الإرهابي الخائن أحمد المنصور، معقبًا: الموضوع مش سر، وعايزكوا تتأكدو بإن أي شخص يهدد الدولة المصرية سيكون مصيره مثل الإرهابي أحمد المنصور، فغير مسموح من على أرض أي دولة أن يخرج أي شخص ليهدد مصر.
وأشار موسى، إلى أن القبض علي الإرهابي أحمد المنصور إجراء جيد لأن سوريا لا يجب أن تكون موقع لتصدير الإرهابيين والفوضى في الدول، فكل الإرهابيين في سوريا مرصودين لأجهزة الدولة المصرية.
وبشأن الإرهابي العميل علاء عبدالباقي، أردف الإعلامي أحمد موسى: علاء عبد الباقي إرهابي مطلوب القبض عليه، وتم منحه الجنسية السورية وهو في الجيش السوري حاليا وتم إعطاءه رتبة عقيد.
وشدد أحمد موسى: لا أحد يجرؤ أن يوجه رسالة لمصر، ويجب على المسئولين في سوريا القبض علي جميع الإرهابيين المصريين لديهم وتسليمهم إلى العدالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى أحمد المنصور أحمد المنصور أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: المعركة الحالية هي حرب تجارية بامتياز بين الصين وأمريكا
قال الإعلامي أحمد موسى، إن المستهلك العالمي يبحث عن السعر الأرخص في السلع الأساسية، موضحا أن المعركة الحالية هي حرب تجارية بامتياز بين الصين وأمريكا، وليست مسألة تقنية أو صناعية.
وأضاف “موسي” خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدي البلد” الفضائية، أن هناك سوء نية أمريكية في التعامل مع الصين، قائلًا: "ترامب مش بيستهدف العالم كله، هو عايز يضرب الصين تحديدًا، وبيقول للعالم بطريقة غير مباشرة، ابعدوا عن الصين علشان أنا أكسب".
وتابع أحمد موسى، أن لديه اقتراحا للصين بأن تتحرك نحو احتضان الدول المتضررة من الرسوم الأمريكية، معتبراً أن ذلك "سيقلب الطاولة على واشنطن اقتصاديًا".
وأشار إلى أن العالم يتجه نحو الصين بشكل أكبر يومًا بعد يوم، لأنها تقدم أسعارًا عادلة وتتعامل بمرونة مع الشركاء دون فرض إملاءات سياسية أو عسكرية.