بعد ساعات من اتفاق وقف إطلاق النار.. صفارات الإنذار تدوي بغلاف غزة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أفادت القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها، بدوي صفارات الإنذار في مستوطنة نيرعام بغلاف غزة، بعد ساعات من إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة:المرحلة الأولى من الاتفاق الإطاري تتضمن توقفا مؤقتا للطيران الحربي الإسرائيلي والاستطلاعي بغزة يوميا لمدة 10 ساعات، وانسحاب قوات الاحتلال شرقا وبعيدا عن المناطق المكتظة بالسكان، لتتمركز على الحدود في جميع مناطق قطاع غزة.
وتضمنت المرحلة الأولى من الاتفاق بين حماس وإسرائيل، التوقف المؤقت عن العمليات العسكرية من قِبل الطرفين، فيما تضمن بند آخر تفاصيل إطلاق سراح الأسرى، بحسب ما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
3 مراحل للاتفاقويتكون الاتفاق الإطاري من 3 مراحل مترابطة، تشمل إطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة، على أن يتم تنفيذ المرحلة الأولى منها خلال 42 يوما، وتتضمن إعادة إعمار قطاع غزة، وفتح المعابر الحدودية، والسماح بحركة السكان، ونقل البضائع، والهدوء في غزة، ووقف النار وانسحاب جيش الاحتلال.
ومن المقرر إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صفارات الإنذار غزة قطاع غزة الاحتلال إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار المرحلة الأولى من
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو واشنطن لإلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف النار بغزة
دعت حركة " حماس "، اليوم الاثنين 17 مارس 2025، الولايات المتحدة إلى إلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى كما وقعت عليه.
وقال القيادي في الحركة عزت الرشق في بيان: "على الولايات المتحدة إلزام الاحتلال بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار كما وقع عليه، بدلًا من توسيع دائرة النار".
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، قتلت إسرائيل 150 فلسطينيا بغزة في خروقات للاتفاق واعتداءات جديدة، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي.
وتابع الرشق: "الضغط على الاحتلال ومنعه من التنصل من مقتضيات الاتفاق هو السبيل الوحيد للحفاظ على حياة الأسرى وضمان عودتهم إلى أهله".
وندد الرشق بتشديد إسرائيل حصارها على قطاع غزة لليوم 16 على التوالي ما يكشف "ساديتها وتجردها من كل القيم الإنسانية".
وفي 2 مارس/ آذار الجاري أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة أمام المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية والبضائع وتنصلت من الاتفاق، وسط تحذيرات حقوقية من دخول فلسطينيي القطاع في مجاعة حقيقية.
وعد الرشق تشديد الحصار "إبادة جماعية مكتملة الأركان وجريمة حرب موصوفة"، مطالبا بالتحرك الفوري لـ"إنقاذ أكثر من مليوني إنسان في غزة".
وأشار إلى أن تشديد الحصار ومنع دخول مستلزمات الحياة الأساسية، يستهدف حياة الفلسطينيين الأكثر ضعفًا، كالمرضى وكبار السن والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة، مضيفا: "هؤلاء هم من يسعى نتنياهو لقتلهم ضمن بنك أهدافه الجديد".
ومطلع مارس/ آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ويريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.
في المقابل، تؤكد حركة "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين لدينا خطة متكاملة - مصر: نعمل حاليًا على ترتيب استضافة مؤتمر لإعادة إعمار غزة الأوقاف تعلن موعد قرعة الحج للمحافظات الشمالية أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة الأكثر قراءة محدث: 3 شهداء أشقاء بقصف إسرائيلي على مخيم البريج وزير الاقتصاد : سنلاحق كل من يحاول العبث بالأمن الغذائي رئيس "الشاباك" يتغيَب عن اجتماع "الكابينت" لهذا السبب صحة غزة تعلن خروج خدمات التصوير الطبي التشخيصية عن الخدمة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025