ينتظر نادي ليل ، أن تفصل اللجنة الطبية بالرابطة الفرنسية لكرة القدم في ملف الدولي الفرنسي نبيل بن طالب لاعب نادي أونجيه.
وتعطل، إنضمام متوسط ميدان" الخضر"، إلى ليل هذه الصائفة بعدما أكدت الفحوصات معاناته من التهاب يعود إصابته في وقت سابق بكوفيد 19.
وكشفت صحيفة " ouest-france" نقلا عنe11hdf.fr" ، تصريحات لمدرب ليل ، باولو فونسيكا الذي قال بخصوص قدوم بن طالب من عدمه:" وضع نبيل بن طالب، يعني أنه يمكنه القدوم في أي وقت، صحيح نحن بحاجة إلى لاعب لكني سعيد بما لدينا حاليا".
يذكر، أن قيمة تحويل بن طالب من أونجيه إلى ليل بلغت 4 ملايين يورو.
المصدر: الخبر
كلمات دلالية: بن طالب
إقرأ أيضاً:
ابن نبيل الحلفاوي: والدي كان ينتظر الموت بعد وفاة أصدقائه واحداً تلو الآخر
أكد المخرج خالد الحلفاوي، النجل الأكبر للفنان الراحل القدير نبيل الحلفاوي، أن فكرة حديث والده المتكررة سواء عبر شخصيات أعماله أو تدويناته على موقع التواصل الاجتماعي " إكس " حول الموت لانه مؤمن دائماً أن رحلة الموت مؤكدة "
أرملة نبيل الحلفاوي تُحيي ذكرى الأربعين: فراقه صعب
وأضاف خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:" كان متقبل الفكرة وكان في بعض الاحيان يشعر أنه زهقان ويقول هنعد نعمل إيه ؟ بمعنى هناخد زماننا وزمن غيرنا عن حياته الانسانية وعمله ورحلته الفنية "
موضحاً أنه في السنوات الاخيرة كان والده ينتظر دوره في الرحيل بعد وفاة أصدقائه واحداً تلو الآخر ".
أكمل : " مكنش عنده مشكلة مع الموت وكانت أخر الجنازات لاصدقائه هي جنازة الراحل الفنان صلاح السعدني وكان كان هناك الكثير من الأصدقاء لوالدي كثيرين ولكن اقربهم ، هم لينين الرملي وصلاح عبدالله وصلاح السعدني. والدكتور يحي الفخراني وهناك أصدقاء له مقربين من خارج الوسط ".
وعن قصيدة وفاته التي كتبها عام 1987 علق قائلاً : كان شيء من خفه الدم أو الطريقة الساخرة كان في فترات يكتب بعض القصائد وكانت هذه القصيدة لم تكن بمثابة نعياً ولكني شخصياً أعتبرها قصيدة كتبت في حب الصحاب "
مردفاً : " والدي كان رجل إسم على مسمى يحمل إسم نبيل وهو رجل نبيل في نفس الوقت وكان يفهم في الاصول والشياكة ويفكر فيمن حوله ".
وعن تركه خريطة الوصول لمقبرته ، علق قائلاً : “ مكنتش خريطة المقبرة فقط كل شيء في حياة والدي كان له خريطة، وكان شغله الشاغل تسهيل الحياة على من حوله، وكان منظمًا للغاية”.
أكمل : " كل شيء كان تاركه بنظام في ملفات بأرقامها وكافة التفاصيل بمنتهى الدقة كان منظم جداً ومش عامل إحتمال واحد أنه يحتار حد كل شيء مكتوب ومنظم كل شيء كنا عاوزين نعرفه مكتوب ومنظم ولم يترك لنا شيء نجتهد في معرفته كل شيء كان منظم "
وكشف أن أهم شيء تركه والدي كانت " مذكراته" قائلاً : " مكنش بيكتب بشكل يومي لكن سرد المحطات الهامة والفارقة في حياته كنت قرات صفحتين منها أو تلاته وأنا صغير منها بعد أن سمح لي بذلك ولكن لم يكن يسمح لي بالقراءة المستمرة "